الخطأ في فهم معاني القُرْآن
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج
تدبر القرآن الكريم فوائد من كتب التفسير
تمهيد:
الناس في فهم كلام االله تعالى أصناف مختلفة: فصِنْف رزقه االله الفهم في كلامه، وحُسن الإدراك لمعاني آياته؛ فهذا على خير عظيم، فإنْ أضاف إلى ذلك أن يُعلِّمه مَن لا يَعلَمه؛ فهذا بأسنى المنازل وأرفعها؛ قال رسول االله -صلى االله عليه وسلم:- «إنّ أفضلكم مَن تعلَّم القرآن وعلَّمه». وصِنف لا علم له بمعاني كلام الله؛ وهذا أحد ثلاثة رجال: رجل يطلب العلم من مظانّه، ويجالس أهله، ويقتبس من نورهم، فذلك متعلِّمٌ على سبيل النجاة، لاحقٌ -إن شاء االله- بأهل الخير ما لزم طريقهم، واتّبع سبيلهم. ورجل لا شغل له بمعاني القرآن، ولا همّة له في طلبها، قد رضي من الغنيمة بأجر التلاوة وتحصيل الثواب؛ فذلك حظُّه من كتاب االله. وشرُّ الثلاثة رجل يخبط في معاني القرآن على غير هدى، ويتكلم في كتاب االله بغير بيِّنة؛ فذلك الكذب على االله، وليس لمقترفه من عاقبة إّلا الضلال في نفسه، والإضلال لعباد االله:{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أُولَئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ اْلأَشْهَادُ هَؤَلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ}.
وليس يَسلَم من هذه الأصناف كلِّها إّلا رجلٌ تكلم بعلمٍ أو سكت بورعٍ وحلم، وهذا واضح لا إشكال فيه. ولكن معاني كلام االله تعالى ليست على درجة واحدة من الوضوح والخفاء؛ بل مركز تفسير للدراسات القرآنية من أسباب الغلط في فهم معاني القرآن الأمر كما قال ابن عباس -رضي االله عنه- على أربعة أوجه: «وجه تعرفه العرب من كلامها، وتفسير لا يُعذر أحد بجهالته، وتفسير يعلمه العلماء، وتفسير لا يعلمه إّلا االله تعالى».
والإشكال هنا في أن الحدود بين هذه الأنواع ليست واضحة جليّة لكل أحد، وأكثر الناس إنما يطلب العلم فيما خفي عليه وأشكل، دون ما ظهر له واتضح، وههنا يكمن الخطر، خاصة بالنسبة لعامة الناس في سعيهم إلى تدبر القرآن الكريم؛ فإن كثيرًا ممَّا تراه العامَّة ظاهرَ المراد واضحَ المعنى ليس كذلك؛ بل قد يكون المراد منه غير ما يبدو لأول النظر، وغير ما يظهر لبادئ الرأي؛ وبهذا تكون المعاني المتصورة في الأذهان مجرد أوهام لا حقيقة لها. والوهم دائمًا شرٌّ من الجهل، فإن الجاهل قد يطلب العلم ليُزيلَ عن نفسه معرَّة الجهل، والواهم لا يرى بنفسه حاجة إلى التعلُّم؛ فهو راضٍ بما عنده من العلم، لايبغي عنه حِوًلا، ولا يطلب به بَدًلا.
ومنشأ هذا الوهم إجماًلا: اعتقادُ الناظر في القرآن وضوحَ المعنى وعدمَ حاجته إلى التفسير والبيان، ولذلك أسباب تفصيلية كثيرة تفوت العدّ والحصر، ذلك أنها أمور راجعة إلى الناظر في معاني القرآن، وأخطاء الناظرين غير محصورة، وقد ترى في كل غلط سببًا أو أسبابًا، ولو ذهبنا نستقصي كلَّ سبب يؤدي إلى الغلط لطال الأمر وعظم الخطب، ولكنَّا نُشير إلى أهمِّها وأشهرها؛ تذكِرةً للسامع والمتكلم، وتحذيرًا للخائض والمتكلِّف، مع التمثيل على كل منها بما يبينه ويزيده جلاء.
من أسباب الغلط في فهم معاني القرآن:
١- الغفلة عن أصول الدين والاعتقاد
٢- ضعف المعرفة بلُغة العرب وأساليبها في التعبير
٣- حمل كلام االله تعالى على اصطلاحات العلماء الحادثة
٤- ترك النظر في أسباب النزول
٥- الغفلة عن أحوال العرب وعاداتها وقت نزول القرآن
٦- قصر النظر على بعض القرآن دون بعض
وختامًا:
فلا يخفَى ضرورة السعي إلى تصحيح الفهم لمراد االله -عز وجل- من كلامه، وتجنُّب أسباب الخطأ في فهمه، وقد تبيَّن مما سبق بعض هذه الأسباب التي يقع بها الغلط في فهم معاني القرآن الكريم، والتي جاءت على سبيل التمثيل لا الحصر، مع التمثيل لكلٍّ منها؛ نصيحةً لكتاب االله ولعامّة المسلمين، ونسأل االله أن يرزقنا حُسن الفهم لكتابه، وحُسن العمل به.
مقتبس من"من أسباب الغلط في فهم معاني القرآن" - د. أسامة المراكبي
مقدمة لقراء الكورد
ل سەر دەم وهەڤچەرخێ پێغەمبەری (سلاڤ ل سەر بن) سەهوابوون وخەلەتی ولەنگی دکەڤیتە هندەک هەڤواتێت قورئانێ، ئەڤ تێنەگەهشتنە پەیدادبیت چنکی ژبەر رێنوسا پەیڤان دهێن یەکسان ووەکهەڤی دگەل وان رێنوسێت دنهو دزمانێ عەربی دئاخڤتنێ وپەییڤینێدا. ژبەر ڤێ چەندێ زمانزانایێت ڤێ چەرخێ ئەڤ جێوازی یا دانایە ل بەر چاڤێت خویندارێ هێژا دا کو توشێ ڤێ سەرداچوونێ نەبن ودویر نەکەڤن ژهەڤواتێت راست ودرست ئەوێت دهاتن دقورئانێدا.
سُورَة الأنعام - "ومن الأنعام حمولة وفرشا": وفرشا هي صغار الإبل وقيل الغنم وليس المعنى من الفراش.
تێشکێت حێشترێ – نە جهێ نڤستنی
سُورَة الإنشقاق -"والله أعلم بما يوعون": أي بما يضمرون وما يجمعون في قلوبهم، من الوعاء، وليس من الوعي والإدراك.
نەپەنیکرن – نە هوشدان وتێگەهین
سُورَة النازعات - "رفع سَمكها فسواها": بفتح السين أي رفع سقفها وارتفاعها، وليس المراد هنا السُمك بالضم وهو العَرض والكثافة.
بنبان وبەرزی – نە پانی وپرانی
سُورَة القيامة - "فإذا برق البصر": أي شخُص البصر وشق وتحير ولم يطرف من هول ما يرى، وليس معناه لمع، وهذا يوم القيامة وقيل عند الموت.
بەرچاڤبوونا دیتنێ – نە کو تەییسین
سُورَة القيامة - "بل يريد الإنسان ليفجر أمامه": أي يريد أن يبقى فاجراً فيما بقي من العمر أمامه، وليس المراد أن يتلف ويحطم ما أمامه.
مینیت پیچ وچەپەل – نە پیچکرن
سُورَة الحاقة - "فأهلكوا بالطاغية": أي بالصيحة العظيمة الهائلة، وليس المعنى: بطاغية كطواغيت عصرنا الذين أهلكوا الحرث والنسل.
قێریا دژوارا مەزن – نە درندێت کوژەک
سُورَة الذاريات - "فأقبلت امرأته في صَرّة فصكت وجهها": في صَرة أي في صوت وضجة، وليس المراد صُرة بضم الصاد وهي كيس المتاع أو النقود.
دەنگ وقەلەبالغ – نە چەنتێ پاران وتشتان
سُورَة الأحقاف - "ام لهم شرك في السموات": أي أم لهم نصيب في خلق السموات، فالشرك هنا بمعني الحصة والنصيب، وليس بمعني عبادة غير الله معه
بار وپشک – نە کو شرکی ب خودێ
سُورَة الزمر - "قل يا قوم اعملوا على مكانتكم": أي على حالكم وطريقتكم وهي للتهديد، وليس المراد هنا المكانة والقدر.
رەوش ورێباز – نە جهـ وقەدر وبها
سُورَة السجدة - "وقالوا أئِذا ضللنا في الأرض": أي متنا وصرنا ترابا واختلطنا في الأرض – في سياق إنكارهم للبعث – وليس المراد إذا تهنا في الأرض وأضعنا الطريق.
مرن ونەمان – نە بەرزەبون
سُورَة لقمان - "واقصد في مشيك": القصد أي التوسط، أي ليكن مشيك وسط بين البطء الشديد والإسراع الشديد، وليس المراد القصد بمعنى: النيه أو التمهل أو تحديد الوجهة.
چونا ناڤنجی – نە ئنیەت وڤەمان وڤەهێلان
سُورَة لقمان - "ولا تمش في الأرض مرحا": أي لا تمش مختالاً متكبراً، وقيل هو المشي في غير شغل ولغير حاجة، وليس المرح أي السرور والفرح.
دفنبلندی وکوباری – نە کەیف وخوشی وشادی
سُورَة العنكبوت -"وإن الدار الآخرة لهي الحيوان": أي الحياة الكاملة التي لا موت فيها ولا فناء بعدها وليس كما يتبادر.
سُورَة الشعراء - "وابعث في المدائن حاشرين": المدائن المقصود بها جمع مدينة والتي كانت تحت سطوة فرعون وملكه وليست منطقة المدائن المعروفة.
سار وباژێران – نە دەڤەرا مەدائن
سُورَة الفرقان - "وهو الذي خلق من الماء بشرا": الماء المقصود هنا مني الرجل وليس ماء الشرب.
پەرینا زەلامی – نە ئاڤا ڤەخوارنێ
سُورَة النور - "لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم": أي لا تجعلوا نداءكم له كمناداتكم لبعضكم بعضا يا محمد ويا أبا القاسم بل قولوا يا رسول الله، وليس المراد من الدعاء هنا الطلب بل النداء.
گازیکرن – نە داخاز ولاڤکرن
سُورَة الحج - "وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامر": رجالاً أي: على أقدامهم، وليس المراد هنا: الذكور.
رێڤەچون ل سەر پێیان – نە زەلامێ نێر
سُورَة الأنبياء - "فظن أن لن نقدر عليه": أي فظن ألن " نضيق " عليه، وليس المراد ألن " نستطيع " عليه.
تەنگاڤکەین – نە نەشێینێ
سُورَة طه - "وأهش بها على غنمي": أي أضرب بعصاي الشجر فتتساقط الأوراق لتأكل منه الغنم، وليس المراد من الهش: الزجر
هەژین وهەژاندن ولێدان – نە هشکرن وپاشڤەبرن
سُورَة مريم - "فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة": أي ألجأها واضطرها المخاض إلى الجذع، وليس أجاءها بمعنى أتاها.
بەرڤەبرن ووێڤەبرن – نە هاتێ
سُورَة الكهف - "تقرضهم ذات الشمال": أي إن الشمس تعدل وتميل عن أصحاب الكهف وتتجاوزهم لئلا تصيبهم بحرها، وليس تقرضهم أي تقرصهم.
خۆ لادان ووێڤەچوون ژبەر کەلێژا گەرمێ – نە هەلپەقژین وقورسین
سُورَة الإسراء - "إذاً لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات": بكسر الضاد أي مثلَي عذاب الحياة الدنيا ومثلي عذاب الآخرة إن ركنت إلى المشركين أي عذابا مضاعفا، وليس من الضَعف الذي هو ضد القوة.
دوپاتکرن – نە لاوازی وزەعیفی
سُورَة الإسراء - "و آتينا ثمود الناقة مبصرة": أي أعطينا صالحا الناقة آية واضحة بينة لا لبس فيها، وليس المراد أن للناقة بصر تبصر به، وإن كان لها ذلك.
دایێ – نە دیتن وبینان
سُورَة الإسراء - "وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه": أي ما عمله من خير وشر وليس طائراً يطير كما قد يتوهم البعض.
کار چ قەنجی یان خرابی – نە تەیر بالندە
سُورَة النحل - "ولكم فيها جمال حين تريحون": أي حين تعودون بها إلى منازلها وقت الرواح وهو المساء، وليس من الراحة.
ڤەگەرین – نە رەحەتی وتەناهی
سُورَة الحجر - "سُكّرت أبصارنا ": أي أصيبت بالسكر وقال بعضهم أي سُدت وأغلقت.
سەرخوشبوون – دبێژن: گرتن وپێڤەدان
سُورَة الحجر - "إلا ولها كتاب معلوم": أي لها أجل مقدر وليس المراد هنا أن لها كتاب يقرأ
دەمەکێ دەستنیشانکری – نە پەرتوک
سُورَة إبراهيم - "مهطعين مقنعي رؤوسهم": مقنعي رؤوسهم أي رافعين رؤوسهم في ذل وخشوع من هَوْل ما يرون، وليس من لبس القناع.
سەر بەرزکرنا چەماندی ژگرنگیا دهێتە پێش چاڤ – نە دەمامک وبەرچاڤک
سُورَة إبراهيم - "ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخيّ": أي لست بمغيثكم ومنقذكم، وليس معناها مناديكم أي من الصراخ والنداء.
هاریکار ورێزگارکەر – نە گازیکەرێ قێریکەر
سُورَة التوبة - "وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم": مُرجَون أي مؤخرون لأمر الله يحكم فيهم بما يريد، وليس مُرجون من الرجاء.
پاشئێخستن – نە هێڤیکرن وداخازکرن
سُورَة الأنفال - "وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جارٌ لكم": جارٌ لكم أي أنا مجيركم وأنتم في ذمتي وحمايتي وليس المراد أنه جار لهم أي مقيم بجوارهم.
بن پالێ من – نە ئاکنجیی ل تەنشتا وی
سُورَة الأعراف - "ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات": بالسنين أي بالقحط والجدوب وليس المراد بالسنين: الأعوام أي المدة المعروفة، وقد ابتلاهم الله بها لأن الشدائد ترقق القلوب وتدفع بالرجوع إلى الله والإنابة إليه.
کولب وخەلا – نە سال ودەمێ دیار
سُورَة الأعراف - "حتى إذا أقلّت سحابا ثقالاً": أي حملت سحاباً، وليس أقلت من التقليل.
هەلگرت – نە کێم وکێماسی
سُورَة الأنعام - "لقضي الأمر ثم لا ينظرون": أي لا يؤخرون أو ويُمهلون، وليس من النظر أي الرؤية.
نەپاشڤەبرن ودەمپێدان – نە دیتن وبینان
سُورَة المائدة - "على فترة من الرسل": الفترة هنا بمعنى الفتور وليس المدة، وذلك أن بين محمد وعيسى عليهما الصلاة قرابة الستمائة سنة وهي مدة فتور وانقطاع من الوحي، فالفترة تعني: سكون بعد حركة.
ساری وپشتدان – نە دەم وکات
سُورَة النساء - "إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا": أي إن خفتم أن يعتدوا عليكم فيجوز لكم قصر الصلاة، وليس يفتنكم أي يضلوكم عن دينكم.
سەرداگرتن – نە سەردابرن
سُورَة النساء - "إن الله لا يظلم مثقال ذرة": الذرة هي النملة الصغيرة، وليس المراد بها الذرة النووية كما قد يتوهم البعض، وإن صح المعنى.
مێریا بچیک، گێرک – زەرەت، ناڤوک
سُورَة البقرة - "يسألونك ماذا ينفقون قل العفو": العفو هنا هو الفضل والزيادة، أي أنفقوا مما فضل وزاد عن قدر الحاجة من أموالكم، وليس العفو أي التجاوز والمغفرة.
زێدەکرن – نە لێبورین، غەفراندن
سُورَة الرحمن - "وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام": الأعلام هي الجبال، أي تسير السفن في البحر كالجبال، وليس كالرايات.
شاخ وداخ وچیان – نە ئالا
سُورَة الإنسان - "وسبحه ليلاً طويلا ": أي صلّ له، وليس معناها ذكر اللسان.
سلاڤ لێکرن – نە ب کارئینانا ئەزمانی
سُورَة المدثر - "لواحة للبشر" أي محرقة للجلد مسودة للبشرة - أي نار جهنم -، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم.
سوژەک وکوزرینا جەرمی ورەشکرنا پیستێ روی
سُورَة الجن - "وأنه تعالى جد ربنا": أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس.
بەرزبوون – نە پیروزباهی
سُورَة الشورى - "وأنى لهم التناوش من مكان بعيد": أي التناول والمعنى: كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والإقتتال.
ب دەستکەڤتن – نە شەر ولێکدان
سُورَة القصص - "ولقد وصلنا لهم القول": أي بيّنا وفصلنا القرآن، وليس المراد إيصاله إليهم.
دیارکرن وڤاڤێرکرن – نە گەهاندن
سُورَة الشعراء - "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون": المصانع هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع المعروفة الآن.
کەلات وپێلا وقەسر وقوسیر – نە کارخانە
سُورَة النور - "ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتاً غير مسكونة فيها متاع لكم": المتاع أي الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها الأغراض أو " العفش "، وذلك كدور الضيافة.
سود ژێوەرگرتن وقازانج – نە تشت وکەل وپەل
سُورَة الحج - "فإذا وجبت جنوبها": أي سقطت جنوبها بعد نحرها " أي الإبل " وليس الوجوب الذي بمعنى الإلزام.
کەڤتن – مەجبیرکرن وسەر فەرزکرن
سُورَة الإسراء - "فإذا جاء وعد الآخرة": أي وعد الإفساد الثاني لبني اسرائيل، وليس المقصود به وعد يوم القيامة.
ژڤانێ دووێ ژپیچبوونێ وگەندەلیێ – نە ژڤانێ روژا قیامەتێ
سُورَة النحل - "أن لهم النار وأنهم مفرَطون": أي متروكون منسيون في النار، وليس من التفريط والإهمال.
هێلاین وهاتینە ژبیرکرن دئاگریدا – نە خەمساری و کێمخەمی
سُورَة النحل "أيمسكه على هون أم يدسه في التراب":أي يبقيها حية على هوان وذل وليس على"مهل "
شەرمزاری – نە ب هێدی ورەحەتی
سُورَة يوسف - "فجاءت سيارة": السيارة نفرٌ من المارة المسافرين
رێڤینگ – نە ترمبێل
سُورَة يوسف - "اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضاً": أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض
دویرهاڤێتن – نە راستەعەردکرن
سُورَة هود - "ويتلوه شاهدٌ منه": أي يتبعه وليس من التلاوة.
ل دێف رێڤەچوون – نە خواندن
سُورَة التوبة - "ولكنهم قوم يفرقون": أي يخافون ؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة.
دترسن – نە کو ژێکڤەبون وژێک بژیان
سُورَة الأعراف - "كأن لم يغنوا فيها": أي لم يقيموا فيها - أي في ديارهم - وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم
لێ نەرابوین ولێ ئاکنجیبوین – نە دەولەمەندبوین وزەنگینبوین
سُورَة الأعراف - "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين": من القسَم أي حلف لهما الشيطان، وليست من القسمة.
سویند پێدان - نە دابەشکرن
سُورَة الحجر - "قال أنظرني إلى يوم يبعثون": بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة، وليس المراد انظُر إليّ.
پاش بێخە وبهێلە – نە سەحکە من
سُورَة الأنفال - "واضربوا منهم كل بنان": البنان هنا لا يختص ببنان الأصابع بل المراد كل مفصل وطرف.
جومگە وئەندام – نە تل وتبلیت دەستی
سُورَة البقرة - "وكذلك جعلناكم أمة وسطاً": الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين.
چاکترین وباشترین – نە دناڤ بەرا دووان یێت جێواز
سُورَة البقرة - "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة": الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا
کوفری – نە شەر ودژاتی ل سەر دونیایێ
سُورَة البقرة - "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة": ليست التهلكة هنا الموت.. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات.
نە مرنە – بەلێ هێلانا جهادێ یە ومژیلیا ل سەر کەیف وخوشییان
سُورَة البقرة - "يظنون أنهم ملاقوا ربهم": أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون
ئێقیندارن – نە ب خش وشکدارن
سُورَة يوسف - "قالوا يا أبانا ما نبغي": أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا، وليس من البغي والعدوان.
ئەڤەیە یا مە دڤێت – نە دژاتی و شەرانگێزی
سُورَة ق - "فنقبوا في البلاد": أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا.
گەریان – نە لێگەرین وسەح وسیکرن
سُورَة الزخرف - "ولما ضُرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصِدون": بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضاً، وليس بضمها من الصدود
پێکەنین وپێترانەکرن – نە خۆژێ داناپاش
سُورَة الأعراف - "إن تحمل عليه يلهث": أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى.
دەربئێخی وب سەحتینی: نە بار وپشتیا لێ بکەی چنکی سەک ناهێنە بارکرن
سُورَة البقرة - "ويستحيون نساءكم": أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان، لا من الحياء.
سُورَة الحج - "إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته": أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته، وليست من الأماني.
خواندن: نە دهێڤی ودئینەتا ویدا
سُورَة النساء - "مراغماً كثيراً وسعة": أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة.
پاراستن: نە سنوردارکرن و ناچارکردن
سُورَة النساء - "أو جاء أحد منكم من الغائط": الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها
جهێ قەتاندنا هەوجەیێ – نە ریتن
سُورَة الأعراف - "ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا": أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة.
چێبوون وب سەر خۆڤە هاتن – نە لێبورینە وغەفراندنە
سُورَة الأعراف - "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون": من القيلولة أي في وقت القائلة، وليست من القول.
رازین وخەڤتن – نە گوتن وئاخڤتنە
سُورَة التين - "فلهم أجر غير ممنون": أي غير مقطوع عنهم، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته.
نا هێتە برین – نە بێ مننەتی یە
سُورَة الفجر - "فَقَدر عليه رزقه": قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة.
تەنگی وکێمکرنە – نە کارین وشیانە
سُورَة الفجر - "جابوا الصخر بالواد": أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية.
برین ونەخشین – نە ئینانە
سُورَة آل عمران - "إذ تُصعدون...": أي تركضون، من الإصعاد وهو الركض على الأرض "الصعيد"، وليس ترقون من الصعود
بەزین وغاردانە – نە ژێهەل چوونە
سُورَة آل عمران - "ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه" : ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ: وهو القتل، أي إذ تقتلونهم بإذنه، وذلك في غزوة
کوشتنە – نە پێحەسیانە
المصادر:
1- موسوعة الكلم الطيب
2- من أسباب الغلط في فهم معاني القرآن" - د. أسامة المراكبي
الإعداد والترجمة إلى الكوردية – احمد علي حسن – دهوك – كوردستان العراق