الكمازر وأصلهم الكوردي
الكمازرة في التاريخ
كمزار مأهولة بالسكان منذ حوالي 500 عام. على الرغم من صعوبة السجلات الدقيقة. تُظهر الخرائط البرتغالية المبكرة للمنطقة وجود مستوطنة في المنطقة.
التركيبة السكانية والثقافة
يبلغ عدد سكان القرية حوالي (4) أربعة آلاف نسمة، وأغلبية الأسر لديها عدة أطفال، بمعدل 5-6 أطفال لكل أسرة.
الدين عند الكمزار
يعتنق الشعب الكمزاري دين الإسلام، ولكن لديهم ثقافة متميزة عن العرب في بقية عمان.
العلاقة مع خصب
كمزار يحيط بها ثلاثة جبال وبحر، تمتلك معظم عائلات الكمزارية منزلين، أحدهما في كومزار والثاني في ولاية خصب. الحرارة الشديدة في الصيف تجعل كمزار غير صالحة للسكن تقريبًا، لذلك في الفترة من مايو إلى سبتمبر، يغادر معظم الناس كومزار للبقاء في خصب، حيث يساعدون أيضًا السكان المحليين في خصب في حصاد التمور.
لغة سكان قرية كمزار
استوطن هؤلاء هذا الوادي الواقع في قلب الصحراء الصخرية على مسافة تبلغ نحو 100 كم من أقرب مدينة حضارية للقرية، والمحصور بين الساحل والجبل. فبنوا بيوتًا متقابلة على جانبي الوادي المنحدر من ناحية الجبل ومتجه ناحية البحر. حتى وصل عددها الآن نحو 250 بيتًا متقابلين على النحو الذي لا يسمح بالتوسع الأفقي مرة أخرى.هم أيضًا أصحاب لغة خاصة، وهي لغة فريدة هي اللغة الكمازرية الخليط ما بين أبجديات مختلفة،هي لغة فريدة تُعرف بأنها مزيج من عدة لغات كالفارسية، والكوردية، والبلوشية، والهندية، والعربية، والإنجليزية، وغيرها من اللغات وتسمى اللغة الكمزارية. يرجع ذلك التنوع إلى تعدد الأعراق التي استقرت بالمنطقة منذ القدم. وفضلت السكن فيها. ورغم هجرتهم وخروجهم من المكان منذ سنين طويلة إلا أن موروثاتهم الاجتماعية والثقافية لا تزال باقية، ومنها أثرهم في اللغة.
الموقع والثقافة الكمزارية
الكمازرة - شعب الكمزاري - الكمزاريون (کومزاري)
يعيشون في قرية كمزار، وهي قرية ساحلية تقع أقصى شمال سلطنة عمان وهي ثاني أكثر المناطق المأهولة بالسكان شمالًا في البلاد، والجزء الأكثر سكانًا شمالًا في البر الرئيسي، وتقع على مضيق هرمز. وتحيط بها الجبال من الخلف والبحر من الأمام. ونظرًا لموقعهم الجغرافي الصعب، يعيشون في عزلة نسبية، ويمكن الوصول إليهم عن طريق البحر أو الجو باستخدام المروحيات. وهم مجموعة قبلية لغوية عرقية إيرانية موطنها شبه جزيرة مسندم شمال عُمان. يتحدثون اللغة الكمزارية إلى جانب قبيلة الشحوح وهي لغة فريدة تعكس تاريخها البحري والتجاري، وسكانها يجمعون بين الحفاظ على التراث والانفتاح على العالم. وغالبًا ما يعملون كصيادين تقليديين مهرة. وتتضمن الثقافة الكمزارية، جوانب أخرى نابضة بالحياة بدورها. ويُعرف سكان كمزار في مختلف أنحاء شبه الجزيرة العربية، بحفلات الزفاف المفعمة بالحياة والحيوية.
التسميات الخاطئة
قيل: كَم زار هذه البلدة من بشر؟ هذا هو المعنى الأقرب لفهم الاسم المركب كَمزار، وهو الاسم الذي سجله المسعودي في كتابه:(مروج الذهب)، وقدمها ياقوت الحموي في معجم البلدان، معجمه الخاص بالبلدان هكذا قيل: «كمزار (بالضم ثم السكون وزاي بعد ثم بعد الألف راء) بأنها بليدة صغيرة من نواحي عمان على ساحل بحرة في وادي بين جبلين شربهم من أعين عذبة جارية»
«وهناك رواية أخرى عن اسم هذه القرية الوادعة به بعض الطرافة لكنها الأسماء التي تحتفظ دائما باسرارها ومعانيها ووتحدى قدراتنا على الكشف عن تلك الاسرار، حيث تشير هذه الرواية إلى الاسم المركب كمزار جاءت وصفا للناس الذين يسكنون بها يرتدون (قبة) للرأس و (إزارا) يغطي الجسم وهو ما نطلق عليه بالمحلية الدارجه « كمه ووزار». وفي المقابل يرفض اهلها هذه الترجمة لانها تخلوا من الدقة والحقيقة، فهو ليس من لباسهم في شي وانما جائت مصادفة موسيقية من خلال تقطيع الاسم فقط لا غير.
هل الكُمزاريون العُمانيون هم كورد؟ - راي الدكتور مهدي كاكەيي
"على الضفة الجنوبية لِمضيق هرمز، الذي يمر من خلاله أكثر من ثلث النفط العالمي المنقول عن طريق البحر، يعتاش سكان قرية عُمانية ضائعة بين جبال صخرية تلامس البحر، من صيد السمك، ويتكلمون لغة فريدة مهددة بالإندثار ويبلغ عددهم حوالي (4) أربعة آلاف نسمة. إسم هذه القرية هو (كُمْزار) وسكانها يُدعَون (الكُمْزاريون) ولغتهم هي اللغة الكُمْزارية، نسبةً الى إسم هذه القرية. قرية (كُمزار) تابعة لِولاية (خَصَب) في محافظة (مسندم) التابعة لِسلطنة عُمان. منازل القرية تقع بين الجبال الجرداء القاحلة التي تمتزج بِزرقة مياه الخليج ولا يمكن الوصول إليها إلا بالقوارب عبر هذه المياه التي تسرح فيها دلافين طليقة أو عن طريق الطائرات. نظراً لإرتفاع درجات الحرارة في (كُمْزار) في فصل الصيف، فأنّ سكانها يذهبون الى ولاية (خَصَب) ويعيشون هناك في هذا الفصل، بينما في بقية الفصول، يبقون في قريتهم (كُمْزار) وأن معظم سكان القرية يعملون في البحر، وأعداد قليلة جداً منهم يعملون في زراعة محاصيل محدودة في مرتفعات القرية وفي تربية النحل وجني العسل. توجد في (كُمْزار) بئر ماء الذي هو مصدر ماء عذب للصيادين المارّين عبر مياه البحار شديدة الملوحة، حيث يستريحون عند البئر ويتزودون بالمياه العذبة. تتم أغلب حفلات الزفاف حول هذه البئر، فيتم تغسيل العرّيس بمائها.تُشكّل المنطقة الواقعة بين جبال (مسندم) وإيران الحالية، وحدة جغرافية، حيث كانت هذه المنطقة جزءاً من الإمبراطورية الميدية والساسانية. نظراً لإشتراك المنطقة في الجذور التاريخية، حافظ سكان المنطقة على الحضارة المشتركة التي كانت قائمة في منطقة الخليج من حيث اللغة والعادات والتقاليد والآزياء والعقائد رغم الإنفصال الجغرافي بين منطقة (خَصَب) وجنوب إيران الحالية. الكُمْزاريون هم (آريون) ولغتهم تنتمي الى اللغات الهندوأوروپية. اللغة الكُمْزارية هي لغة دخلت فيها مفردات هندية وفارسية وعربية وبلوشية وپرتغالية وإنگليزية. دخلت فيها كلمات عربية بِحُكم وقوعها تحت حُكم العرب، ودخلت فيها المفردات الأجنبية الأخرى خلال حقب تاريخية مختلفة نتيجة إستعمار المنطقة وعن طريق التجارة والتزاور والإختلاط. لغتهم متأثرة باللغة العربية، كما هو الحال مع اللغة الكوردية للسكان المتاخمة للمناطق العربية، مثل مدينة مندلي وبدرة وغيرهما. اطفال الكُمْزاريون لا يعرفون اللغة العربية، حيث أنهم يتعلمونها في المدارس. تحتوي هذه اللغة على جميع الحروف العربية، بإستثناء حروف (ث، ذ، ظ)، كما أن حرف (ع) يتم تلفظه كحرف الهمزة (أ). تحتوي اللغة الكُمْزارية على حرف (پ P) و (چ Ç) و (گ G) و (ژ J) وجميع هذه الحروف موجودة في اللغة الكوردية، بينما تفتقدها اللغة العربية".
التسمية اللغوية الصحيحة للأسم المركب (كمزار)
مما تقدم من الدلائل التاريخية والجغرافية والثقافية واللغوية نرى أن الكُمْزاريين هم آريين ولغتهم هي لغة هندوأوروپية، كما أنّ منطقتهم تاريخياً كانت جزءاً من كوردستان خلال الحُكم الميدي والساساني والأيوبي. نرى أن هناك كلمات مشتركة كثيرة بين اللغة الكوردية والكُمْزارية وتشترك اللغتان بإضافة اللاحقة (ان) في جمع الأسماء. كلمة (آو) و (شَو) هما كلمتان كورديتان في اللغة الكُمْزارية، بينما لا توجد هاتان الكلمتان في اللغة الفارسية، حيث تقابلهما في اللغة الفارسية كلمتا (آب) و (شَب) على التوالي. مما سبق، نرى أنّ اللغة الكُمْزارية هي اللهجة الكوردية اللورّية وأنّ الكُمْزاريين هم من الشريحة الكوردية اللورّية ويتحدثون اللهجة اللورية إلا يومنا هذا.
وتأكيداً على ما تقدم من أدلة دامغة كونهم من القبائل الكوردية اللورّية الرصينة رغم الإصرار من بعض المؤرخين والرحالة واللغويين القدامى العرب أمثال الحموي والمسعودي بارجاع التسمية الى مسميات خاطئة ومغلوطة لا تمت الى أصل الكلمة المشتقة منها كلمة (كمزار) لعدم معرفتهم كنه اللغة الكوردية الاصيلة ومفرداتها المركبة عند الدمج. فمن الناحية اللغوية الكلمة مركبة من لفظتين كورديتين هما:(کەم - کێم) وتعني (قليل - قلّة - أقلية) و (زار - زاراڤ) وتعني (لسان - لغة - لهجة) وعند التركيب والدمج تصبح (کەم زارە أو کێم زارە) أي (لسان القلائل - لغة القلّة - لهجة الأقلية). وهكذا يتضح الأمر ويُبان الإشكال ويزال الغموض والإبهام من التسمية الخاطئة وتحل محلّها الصحيصة والصائبة والقَوِيمة، لأن اجدادهم القدامى القادمين الى هذه المنطقة النائية العيدة من الجزيرة العربية أطلقوا على أنفسهم وشعبهم ولغتهم في ذلك الحين هذه التسمية الكوردية كي يحافظ الخلف على هويتهم القديمة ولا يضيع نسبهم ولغتهم وإنتمائهم القومي الأصيل مع مر الزمن ويترسخ في الاذهان إنحدارهم الأصلي.
معجم موضوعي للغة الكمزارية المحكية في سلطنة عُمان
تعد صناعة معاجم اللغات المهددة بالاندثار من أكثر الطرق نيوماً وفعالية في عملية توثيق اللغات لغرض حفظ ما تبقى من الشكل الأصيل للغة، وتلبية لاهتمامات متحدثي اللغة وباحثيها. وبالرغم من ذلك، فإن العديد من اللغات واللهجات المحكية في سلطنة عُمان تفتقر إلى معاجم. ومن هذا المنطلق ومنطلق رؤية البرنامج الاستراتيجي للتراث الثقافي العماني بضرورة الإسهام في تعزيز الدراسات اللغوية ودراسة اللهجات في سلطنة عُمان، فقد هدفت هذه الدراسة إلى توثيق اللغة الكمزارية المحكية في سلطنة عمان ضمن مادة معجمية يمكن الرجوع إليها من قبل مجتمع اللغة نفسها والمختصين والباحثين بشكل عام لغرض التوثيق والتعرف على هذه اللغة وطبيعة جغرافيتها وتاريخها وثقافتها والعلوم والمعارف المرتبطة بها.
يتناول هذا المشروع المعجم الكمزاري الموضوعي (كمزاري-عربي)، إذ تم سرد الوحدات المعجمية فيه ضمن أربعة حقول دلالية أساسية وهي: المواضيع الشخصية، البيئة، التخصص المهني، التراث الثقافي المادي. ويتضمن المعجم الوحدات المعجمية الكمزارية واستخداماتها ضمن شواهد واستعارات مستخلصة من المواد الصوتية التي تم جمعها من رواة لغويين متحدثين باللغة. ومادة المعجم مكتوبة باستخدام أبجدية كمزارية خاصة ومترجمة إلى اللغة العربية. وبذلك يطمح الباحثين القائمين على هذا المشروع إلى تشجيع أفراد المجتمع المحلي المتحدثين بالكمزارية على متابعة العمل وتزويد المعجم بوحدات معجمية أصيلة باستخدام الأبجدية الكمزارية التي طورها الفريق البحثي لغرض التدوين والتواصل الكتابي باستخدام اللغة.
وبهذا يكون هذا المشروع أول معجم موضوعي مترجم للغة العربية متخصص في اللغات المهددة بالاندثار، ويطمح القائمين على إعداد هذا المعجم من خلال هذا الإصدار إلى توجيه الباحثين المهتمين بدراسة وتوثيق اللغات المهددة بالاندثار بالتعاون مع أفراد المجتمع اتجاه بذل المزيد من الجهد لإثراء دراسة هذه اللغات والمساهمة في صناعة معاجم اللغات المهددة بالاندثار لكونها منتجاً وثائقياً للمجتمعات اللغوية الأصيلة، إذ تساهم بتوفير مواد وثائقية ومرجعية فيما يتعلق بإرثهم اللغوي.
أهمية المعجم
تعكس الكُمْزارية صورة ثقافة متحدثيها وبيئتهم وطريقة تفكيرهم. وبالتالي، فإنّ في توثيقها إرثاً حضارياً ملموساً للمنطقة عموماً وسلطنة عمان خصوصاً، لذلك بات من الضروري توثيقها من خلال هذا المعجم، وبذلك امكننا تحقيق الأهداف التالية:
1- المساهمة في الحفاظ على التراث الثقافي غير المادي في السلطنة
2- إثراء دراسة اللغات المحكية المهددة بالإندثار في السلطنة
وهذه نماذج من الكلمات في اللغة الكُمْزارية المشابه لمفرادت اللهجات الكوردية الأُخرى
الكُمْزارية الكوردية العربية
آتش ئاتەش نار
أرما خورمە تمر
أسب هەسپ حصان
استاد هوستا الأستاذ
آسمينو، سامائو ئەسمان سماء
آش ئاش طاحونة
آمن هاڤین الصيف
آمو مام عم
أنر أنار، هَنار رمان
آو آو ئاڤ ماء
آو ئاو، ئاڤ ماء
أوكدِش كوشت کۆشت ضَرَبَ، دَقَّ
إيدا عەید عيد
بارم باران مطر
بالا باڵا قامة
ببژن خەزیر أبو الزوجة
بپ باب أب
بر بەرد، بەر حجر
برزة بەرز البروز
برى برا برێ أخ
بط بەت بط
بلیتە فلیتە الفتيلة
بنشمبر پێنشەمب الخميس
بیدر بەردەر خارج
بیش پیش سعف
بيوي بیک عروس
پا پێ، لنگ رِجْل
پس پس، کور ابن
پي پيم بەز شحم
پيرو پیر، باپیر جد
تارک تاری ظلام
تافل تیفکل قشر الأشجار
تدل كلك تبل إصبع
ترسى ترسنوک جبان
تُرش تُرش حامض
تُسا إيسه ئیستا نهو الآن
تيش تەفشک فأس
تيه تێیە القادم
جمات جومعە ئەینی الجمعة
جوغر جگر كبد
چَردن گَردن گەردەن رقبة
چوش گوش گوهـ أذن
چوشت گوشت لحم
چونی چاوانی كيف حالك
چينه دینە مجنون
خاركامر خوارکەمەر عمود فقري
خالو خال خال
خانغو خانی منزل
خانمە خێزان أسرة
ختم خەتم ختم
خنزير خنزیر، بەراز خنزير
خوان خەو، خەفتن نوم
خور کەر حمار
خوى خوێ ملح
خوي خوهە، خویشک أخت
خويم خوين دم
دت دوت، کچ ابنة
دروزن درەوین كذاب
دريا دەریا بحر
دَست دەست يد
دكانو دوکان دكان
دل دل قلب
دل دل قلب
دمستن زڤستان الشتاء
دنان ددان سن، ضرس
دور دەر باب
دوربينُ دویربین مكبر، مجهر
دوشمبر دوشەمب الاثنين
دوشن دوهی البارحة
رف رەفاندک رف
رَنچ رَنگ رەنگ لون
رنچ رەنگ لون
رو روی وجه
روژو ئەڤروژ هذا اليوم
ريسم رەسم وصل
ريش ريش ریهـ لحية
ريوه ریڤی ثعلب
زرد زَرد أصفر
زميو زەڤی أرض
زوان زمان لسان
زور زارو طفل
ژن ژنک زوجه
ژنکو ژن إمرأة، المرأة
ژنكان ژنان نساء
سال سال سنه
سأن سێنیک صحن
سايه سیهە ظل
سپير سپی أبيض
ستار ستیر نجم
سر سالوه سەر سال رأس السنة
سر سەر رأس
سربانو سەربان سطح المنزل
سُرخ سور أحمر
سرد سەرد، سار برد
سوشمبر سێشەمب الثلاثاء
سوغ سەک كلب
سۆر سۆير مالح
سيا سيا رەش أسود
سينه سێنگ صدر
شاشمبر چارشەمب الأربعاء
شكم زک بطن
شلول شەروال بنطلون
شم چشم چاڤ عين
شو شوی زوج
شَو شەڤ ليل
شوروژ شەڤوروژ ليلاً ونهاراً
شير شیر حليب
شيرين شيرين حلو
صابح سپێدە صباح
صَوز سَوز سەوز أخضر
طحل تال تەعل مُر
قبشة کاچک ملعقة
كارد کیر سكين
كاغد کاقز، کاغز الورق
كامَر كَمَر کەمەر ظَهْرْ خصر
كرم کرم دوده
كليه کولاڤ، کوم قبعة
كورکورە أعمى
لو لێو لێڤ شفة
مار مار حيه
مامژن خەسی أم الزوجة
مام مەم أم
ماه مەهـ شهر
مرسيه مری ميت
مرو مامرک دجاجه
مسمار بزمار مسمار
مشك مشک فأر
مو موی شعر
مرتكو، مورتک مێرد رجُل، زوج
مورتكان مێردان رجال، أزواج
ميش مێش نحل
نان نان خبز
نخن نيوخان نینک ظفر
نُخی نُخه نۆک حمص
خيردش کری اشترى
18-8-2025 – أحمد علي حسن – دهوك كوردستان العراق