تفقير مسائل الباب الأول والثاني

بسم الله الرحمن الرحيم

تفقير مسائل الباب الأول والثاني

الباب الأول ( كتاب التوحيد ) .

قال تعالى { وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون }

1) الحكمة في خلق الجن والإنس .

2) أن العبادة هي التوحيد ، لأن الخصومة فيه .

3) أن من لم يأت به لم يعبد الله . ففيه معنى قوله :( ولاأنتم عابدون ماأعبد ).

قال تعالى { ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت }

4) الحكمة في إرسال الرسل.

5) أن الرسالة عمت كل أمة.

6) أن دين الأنبياء واحد .

قال تعالى { واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا }

7) أن عبادة الله لا تحصل إلا بالكفر بالطاغوت ففيه معنى قوله (فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى ).

8) أن الطاغوت عام في كل ماعبد من دون الله .

قال تعالى { قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا ...الآيات }

9) عظم شأن ثلاث الآيات المحكمات في سورة الأنعام عند السلف،وفيها عشر مسائل أولها : النهي عن الشرك .

10) الآيات في سورة الإسراء وفيها ثماني عشر مسألة بدأها بقوله تعالى:(ولاتجعل مع الله إلهاً آخر فتلقى في جهنم ملوماً مدحورا) ونبهنا الله سبحانه وتعالى على عظم شأن هذه المسائل بقوله :( ذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة ).

11) آية سورة الناس التي تسمى آية الحقوق العشرة ، بدأها الله تعالى بقوله ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً ).

12) التنبيه على وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته.

عن معاذ بن جبل t ، قال:كنت رديف النبيr على حمار، فقال لي " يا معاذ ، أتدري ما حق الله على العباد ؟.......الحديث

13) معرفة حق الله علينا.

14) معرفة حق العباد عليه إذا أدوا حقه.

15) أن هذه المسألة لا يعرفها أكثر الصحابة .

16) جواز كتمان العلم للمصلحة.

17) استحباب بشارة المسلم بما يسره .

18) الخوف من الاتكال على سعة رحمة الله .

19) قول المسئول عمالا يعلم ( الله ورسوله أعلم ).

20) جواز تخصيص بعض الناس بالعلم بدون بعض .

21) تواضعه صلى الله عليه وسلم لركوب الحمار، مع الإرداف عليه .

22) جواز الإرداف على الدابة.

23) فضيلة معاذ بن جبل .

24) عظم شأن هذه المسألة.

الباب الثاني ( بيان فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب ) .

قال تعالى { الذين امنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم }

1) سعة فضل الله .

2) كثرة ثواب التوحيد عند الله .

3) تكفيره مع ذلك للذنوب .

4) تفسير الآية ( 83 ) التي في سورة الأنعام .

عن عبادة بن الصامت t ، قال : قال رسول الله r " من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله ......الحديث

5) تأمل الخمس اللواتي في حديث عبادة .

6) أنك إذا جمعت بينه وبين حديث عتبان وما بعده ، تبين لك معنى قول ( لا إله إلا الله ) وتبين لك خطأ المغرورين .

حديث عتبان : " فإن الله حرم على النار من قال : لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله "

7) التنبيه للشرط الذي حديث عتبان .

عن أبي سعيد الخدري t عن رسول الله r ، قال : " قال موسى عليه السلام : يارب ! علمني شيئاً أذكرك وأدعوك به ، قال : قل يا موسى : لا إله إلا الله ........الحديث

8) كون الأنبياء يحتاجون للتنبيه على فضل ( لا إله إلا الله ) .

9) التنبيه لرجحانها بجميع المخلوقات مع أن كثير ممن يقولها يخف ميزانه .

10) النص على أن الأرضين سبع كالسماوات .

11) أن لهن عمارا .

12) إثبات الصفات خلافا للأشعرية .

13) أنك إذا عرف حديث أنس ، عرفت أن قوله في حديث عتبان " فإن الله حرم على النار من قال : لا إله إلا الله ، يبتغي بذلك وجه الله " أن ترك الشرك ليس قولها بالسان .

14) تأمل الجمع بين كون عيسى ومحمد عبدي الله ورسوليه ,

15) معرفة اختصاص عيسى بكونه كلمة الله .

16) معرفة كونه روحاً منه .

17) معرفة فضل الإيمان بالجنة والنار .

18) معرفة قوله " على ماكان من العمل " .

19) معرفة أن الميزان له كفتان .

للترمذي وحسنه عن أنس : سمعت رسول الله r يقول : " قال الله تعالى : يا ابن آدم ! لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً ، لأتيتك بقرابها مغفرة "

20) معرفة ذكر الوجه .

انتهى بحمد الله ،،،