تلخيص סיכום

أ. قد يتعرض نحل العسل خلال السنة، بطرق مختلفة، إلى عدد كبير جدًّا من المبيدات من مصادر مختلفة.

ب. تنتمي المبيدات الّتي وُجدت في بيوت النحل، في هذا البحث، إلى مجموعات مختلفة، وتختلف عن بعضها بطريقة التأثير.

ت. قد تكون إصابة المبيدات شديدة (إصابة صعبة لكن لفترة زمنيّة قصيرة) أو مزمنة (إصابة مستمرّة لمدّة زمنيّة طويلة) نتيجة لتعرض النحل إلى مستوى قاتل من المبيدات ونتيجة لتعرضه إلى دمج عدّة موادّ تركيزها أقلّ من عتبة الموت.

ث. يمكن أن يكون التأثير السلبيّ لعدّة مبيدات من بينها مبيدات الفطريات الموجودة في المكان نفسه متراكم أو تآزر (سنرجي) – تحتاج هذه الفرضية إلى متابعة وبحث إضافيّ.

ج. هنالك إمكانيّة أنّ فحص المبيدات، كلّ شهر، لا يكشف موادّ تؤذي النحل وتؤثّر عليه خلال فترة زمنيّة قصيرة. من المهم أن نحسن طريقة أخذ العيّنات وأن تكون قريبة من موعد العلاج الّذي ينفّذه المزارعون في المنطقة.

ح. من المهم أن نأخذ بالحسبان الملقحات عند تخطيط الزراعة وتنفيذ العلاجات المختلفة، بما في ذلك معالجة الآفات الزراعية: حشرات، فطريات وأعشاب.

خ. ينبغي أن نحدّد المستويات القصوى المسموحة لوجود المبيدات الزراعيّة في العسل (لا يوجد حتّى اليوم معايير كهذه في إسرائيل، باستثناء 2-3 موادّ تُستعمل لمعالجة بيوت النحل).