آخر الاضافات : بتاريخ - 01 - 09 - 2025 ...يرجى زيارة جديد المكتبة لمعرفة التفاصيل
عِنْدَمَا يَتَحَدِّثُ الخَوْفُ، وَالْغَضَبُ، وَالْخَجْلُ، وَالْسَلَبِيَّةُ .. عَنْ عِلاَقَاتِهِمْ بِأطْفَالِنَا فَمَاذَا سَيَقُولُونَ لَنَا ؟!! وَكَيْفَ يَسْتَطِيعُ كُلُّ طِفْلٍ أَنْ يَتَحَكَمَ فِىخَوْفِهِ، وَغَضَبِهِ، وَخَجَلِهِ، وَأَنْ يَهْزِمَ سَلْبَيَّتَهُ..؟!
هَلْ مِنْ إِرْشَادَاتٍ ونَصَائِحَ تُعِينُهُ عَلَى ذَلِكَ ؟! إنَّ الإجَابَةَ عَنْ كُلِّ هَذِهِ الأَسْئِلَةِ وَغَيْرِهَا سَوْفَ نَجِدُهَا فِى هَذِهِ الْسِلْسِلَةِ المُمْتِعَةِ وَالتِى رَاعَيْنَا فِيَها تَقْدِيمَ أحْدَثَ أَسَالِيبَ التَّنْمِيَةِ البَشَرِيَّةِ بِمَا يُحَققُ لِأَطْفَالِنا مُتْعَةَ القِراءَةِ وَالاسْتِفَادَةِ مَعًا .