حقد الفرس المجوس على العرب عامة وعلى الشيخان آبي بكر وعمر خاصة الذين مزقوا ملك كسرى ، فالشيعة أشد الناس عداوة للإمة الإسلامية فمن عهد الخلافة إلى عصرنا الحديث هم أعداء الأمة الذين لعنوا أبو بكر وعمر ورموا زوجة الرسول بالزنا, أليس الذي قتل عمر أبو لؤلؤة المجوسي أليس الذي قتل عثمان هم اتباع عبد الله بن سبأ اليهودي ,ومن ادخل التتار إلى بغدادَ أليس هما ابن العلقمي والطوسي من الشيعة ،وبسبب الشيعة دخل هلاكو بغداد وقتل اكثر من مليون مسلم ,أليس الشيعة هم الذين كونوا فرق الموت التى تسمى الحشاشين المتخصصين فى قتل الملوك والوزراء ,وكذلك القرامطة هم من الشيعة هجموا على مكة وقتلوا الحجيج وسرقوا الحجر الأسود وبقي عندهم عشرين سنة وهم دولة الفاطمية الذين ملكوا مصر والمغرب وقتلوا الفقهاء ، وفي العصر الحديث خططوا لقتل احد ملوك أل سعود وهم حركة امل الشيعية الذين قتلوا المئات من الفلسطينيين عام 1985م في لبنان ،وهم الذين ادخلوا الغزاة الأمريكان فى عام 2003م إلى العراق وبعد ذلك احتلوا العراق وخربوه وهجروا السنة وقتلوهم وخربوا سوريا واليمن واحتلوا لبنان بحزب الشيطان وأنتم ترون ذلك بفم أعينكم ما دخلوا الشيعة عقائدياُ أو عسكرياُ في دولة إلا وصارت خراباً.