عمل أسعد عكة في التدريس، فقد عمل معلما في كلية بير زيت 1955، وكان ناشطاً في القدس والمنطقة، وتم اعتقاله مع أعداد كبيرة من زملائه ورفاقه، بعد الانقلاب على حكومة سليمان النابلسي، وفرض الأحكام العرفية عام 1957، وبعد الإفراج عنه توجه إلى ليبيا للعمل فيها، وهناك اعتقلته حكومة الملك السنوسي عام 1960، ليغادر بعدها إلى الكويت ويعمل فيها، ويحصل أثناء ذلك على شهادة الماجستير والدكتوراه في العلوم من السويد.