حرف الهاء

* الهجرة:

موقع في قضاء الخليل، من خرب دورا، كان به سنة 1961م (113) نسمة.


* الهاشمية:

]انظر البارد[.


* هداسا:

مستشفى.. إحدى المؤسسات اليهودية التي بنوها على جبل المشارف (سكوبس) ومنها الجامعة العبرية، وتم بناؤه منذ العهد البريطاني. وعقد بِشأنها اتفاقية خاصة مع الحكومة العربية بأن تكون منطقتها مجردة من السلاح، وذلك بعد الهدنة، وفي المنطقة القرية العربية العيسوية.


* هربي:

لفظ كنعاني بمعنى الكثرة والوفر، وهي قرية هربية التي تقع بين غزة والمجدل.


* هربيا:

تحريف للكلمة (هربة) الكنعانية بمعنى الكثرة والوفرة. ذكرها ياقوت باسم (فريبا) وهو تصحيف، ونسب غليها محمود بن الفضل بن حيدر الفربياني. وقد اشتهرت هربية بموقعتها العظيمة سنة 642هـ بين الصليبيين وبين الخوارزمية وجيوش الصالح أيوب، وانهزم فيها الصليبيون، وسميت حطين الثانية. تقع في الشمال الشرقي من غزة على بعد 24 كيلاً. بلغ سكانها سنة 1945م (2240) نسمة منهم من يعود الى مصر، وبعضهم من بقايا الصليبيين الذين اسلموا. وهي بالقرب من شاطئ البحر، ويعمل أهلها في الزراعة والصيد. وهي اليوم خراب حيث أقام الاعداء عليها مستعمرة (كرميا) وتجاورها خربة معربة وخربة الرسم، وخربة الشرف.


* الهزاعل:

مخيم للعرب الرحل في منطقة بئر السبع.


* هوج:

قرية عربية على مسافة 18 كيلاً شرق غزة. وقامت في موقع قرية (أوغا) في العهد الروماني. ثم تعرضت للتخريب، وأعيد بناؤها في النصف الاول من القرن التاسع عشر في عهد مصطفى بك، أحد حكام غزة. وقد وزع اراضي القرية بلا ثمن على من يرغب من أهالي غزة في الاقامة فيها وتعميرها، وأقام فيها مخفراً، فشجع الناس في سكناها، وكان أول من سكنها عائلة النجار من الشجاعية في غزة. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (810) نسمة. هدمها الاعداء سنة 1948م واقاموا مستعمرة (دوروت) ومستعمرة (جيفيم).


* هوشة:

قرية تبعد 14 كيلاً، في شرقي حيفا. وهي تحريف أوشا القرية الرومانية، وترتفع 115 متر في جبال الأدنى، ويمر وادي الملك بجنوبها. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (400) نسمة يعود أصلهم الى الجزائر العربية. وفي سنة 1948م اتخذت هوشة وخربة الكساير قاعدة للمجاهدين العرب بعد أن أخليت من الشيوخ والاطفال. دمرها الاعداء بعد احتلالها سنة 1948م.


* هُونين:

بضم الهاء، وكسر النون الأولى، قرية تقع شمال مدينة صفد على الحدود اللبنانية على بعد ثلاثة أكيال شمال غرب الخالصة ترتفع 657 متر. ضمت الى فلسطين سنة 1923م. ولها ذكر في الحروب الصليبية حيث كانت قلعة حصينة وامتنع من بها من تسليمها بعد معركة حطين، فحاصرها جند صلاح الدين ومنع عنها الميرة، فاستسلمت. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (1620) نسمة بينهم سكان الحولة والعديسة دمرها الاعداء سنة 1945م واقاموا على بقعتها مستعمرة (مرجاليوت). سكنها مهاجرون من اليمن والعراق.