[ تَوَلَّ عَنْهُمْ ۘ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلَىٰ شَيْءٍ نُكُرٍ ] سورة القمر ٦
الداعي : هنا كلمة [ الداعِ] المفروض تكتب حسب القاعدة بثبات الياء لأنها معرفة ، و لكن هنا حذفت بسبب الرسم العثماني فقط و لكن نعاملها معاملة الاسم المنقوص المعرفة [ الداعي ]، لذاك تعرب كالتالي :
الداعِ : فاعل مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل.
[يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ ] سورة الأحقاف ٣١
داعي : مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة .
[ رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ] سورة إبراهيم ٣٧
بوادٍ : الكلمة عبارة عن حرف الجر [ الباء] و[ وادٍ ] بالأصل هي [ الوادي ] و لكن حذفت الياء لأنه اسم منقوص نكرة
بوادٍ : اسم مجرور بحرف الجر الباء و علامة جره الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة خطاً ولفظاً منع من ظهورها الثقل .