في الوقت نفسه الذي انشغل فيه معظم خبراء التنمية البشرية في تطوير القدرات الذاتية وصقل المهارات السلوكية للأفراد كوسيلة للتعايش مع هذا الوضع الرهيب ، ورغبة في وصول النفس البشرية إلى نقطة الرضا والتعايش مع الواقع المرير ، فصرنا جميعا منهمكين في برامج تدريبية تنمي مهارة الاتصال مع الآخر ومهارات الإقناع والثقة بالنفس ... الخ