تأكد لدينا أننا لم يعد لدينا وقتا للاستمتاع بالحياة، وأثقلتنا الحجج الواهية أمام أنفسنا أنه ليس لدينا أي وقت للمتعة، على الرغم من أن ما يشغلنا حقا هو العمل بجد وجهد كبير في سبيل تحقيق أهدافنا للوصول إلى النجاح والسعادة، لكن " أسبابنا المانعة " تدفعنا دوما للتفكير العكسي، وإقناعنا بأن السعادة لا تأتي مع العمل والجهد، وأن السعادة لا تأتي إلا مع الكسل والفراغ