المحتال المحترف رئيس العصابة يطلق على نفسه إسم محمد علي - أبو علاء
ويطلق على وكره إسم "مكتب التحقيقات القانونية" وهو في الحقيقة كراج لغسيل السيارات
عميل الموساد الإسرائيلي في السويد النصاب المحترف محمد علي يتربص للعرب والمسلمين ذوي العائلات لإسقاطهم في العمالة لصالح الكيان الصهيوني
أطلب من الأجهزة الأمنية في كافة الدول العربية والإسلامية ملاحقة هذا العميل، هو يخفي صورته أي أي شيء يدل على منظره وتتعاون معه عصابة من المتساقطين من مختلف الدول العربية، يطلق على نفسه ألقاب مثل محمد علي وأبو علاء، الإسم محمد علي من الممكن أن يغيره في السويد في أي لحظة بصفة رسمية إلى أي إسم آخر، هو يسعى لإسقاط أكبر عدد ممكن من العرب والمسلمين لصالح المخابرات الإسرائيلية.
يدعي أنه مستشار وحقوقي وما إلى ذلك من ألقاب النصب ولكنه غير مسجل في أي نقابة مهنية رسمية مهما كانت لا داخل السويد ولا خارجها.
يوهم العرب والمسلمين بأن الإنضمام للنقابات المهمية قيد على رقبته، والأكيد أنه لم تسجل بعد نقابة لعملاء الموساد في السويد، لذلك لا يتبع هذا المحتال المحترف لأي نقابة مهنية كانت.
هذا المحتال المحترف يدعي أنه خبير في كل شيء في كل أمور اللجوء في كل دول العالم، في السمسرة لتسجيل الطلاب في جامعات وهمية في أي مكان، في مشاريع نصب إستثمارية للإحتيال والإسقاط، في التوسط للعمل، وفي أي شيء يخطر على بالك من الممكن أن يستغله هذا العميل لإسقاط أكبر عدد ممكن من الاشخاص.
كما تستخدم السلطات الصهيونية هذا العميل لجميع أكبر قدر ممكن عن العرب من داخل الدول العربية أو خارجها، فهو يرمي شباكه على الطلاب مثلاً بأنه سمسار لجامعات شهيرة ويطلب من أكبر عدد ممكن من الطلاب أن يرسلوا سيرهم الذاتية ومعلومات دقيقة عنهم وحتى صور هواياهم وجوازات سفرهم له على البريد الإلكتروني، كذلك ينسج من خياله مشاريع وهمية يهدف بها الحصول على أكبر قدر من المعلومات عن العرب والمسلمين داخل الدول العربية وخارجها.
على سبيل المثال في مقاله الذي نشره على مدونته التي نسختها أدناه يستهدف في هذا المقال الأشخاص الذي لديهم أطفال كي يبتزوهم بواسطة هؤلاء الأطفال، كما أنه يهدف من جمع أكبر عدد ممكن من المعلومات إلى البحث عن الصيد الأكثر ضعفاً لإلتهامه.
هو يبدأ كلامه في هذا المقال على سبيل المثال برمي الجزرة أو القشة التي من الممكن أن يتعلف يها إنسان يعاني من مآسي الأوضاع في تونس أو ليبيا أو سوريا أو مصر على سبيل المثال، لشخص يبحث عن مستقبل لأطفاله، فيلقي له هذا العميل الذي يطلق على نفسه إسم محمد علي أبو علاء الطعم أمامه، ويقول له أنه في جيبه مشروع مضمون 100% أي لا شكوك أبداً هههههههه ثم يقول أنه حتى مستقبل الأطفال أيضاً مضمون، كي يجعل الشخص الحريص على مستقبل أطفاله قد إستسلم لما يريده، ثم يقول أنه مميز لدى سلطات الإتحاد الأوروبي ههههههههه يعني بالمنطق العربي عنده واسطة لدى سلطات الإتحاد الأوروبي هههههههه ونسي أنني أيمن أبو صالح بإسمي وصورتي أنشر كل ما يقوم به من عمالة وإسقاط وكل واسطاته عند سلطات الإتحاد الأوروبي لم تستطع حتى إلغاء صفحة على الإنترنت تتهم أنه عميل للموساد الصهيوني، فإذا وافقنا معه على أنه هناك لديه واسطة لأنه عميل للموساد في السويد، ألا يستطيع بكل واسطاته وما يدعيه ما قانون أن يغلق صفحة على الإنترنت تتهمه بالعمالة للصهاينة؟؟؟!!! أم أن الحقيقة الدامغة أنه عميل صهيوني وأن السلطات في السويد لا تستطيع إلغاء صفحة ننحدث عن وقائع بالأدلة، الأقرب إلى المنطق أن هذا عميل بالأدلة الدامغة، لذلك لم تستطع السلطات في السويد ولا في فنلندا لا أن تلغي هذه الصفحة لأنها تسرد حقائق دامغة، ولا أن تفعل أي شيء آخر، فالعميل يا أيها المحتال المحترف لا يستطيع حتى إلغاء صفحة إنترنت في السويد ولا في فنلندا، ولو كانت واسطته قولدامئير. ههههههههههه
أما الآن فدعنا نتكلم في دونته يدى هذا العميل أدناه، وهي أدلة دامغة على عمالة هذا المحتال المحترف الذي يطلق على نفسه إسم محمد علي أبو علاء، هذه الأدلة الدامغة وفقاً للقوانين الإسكندنافية هي التي تثبت أن هذا العميل يخترق القانون السويدي ويثبت لهذه السلطات أنه من حقي توعية الناس كي لا يسقطهم هذا العميل المحتال.
يقول عميل الموساد في السويد الذي يطلق على نفسه إسم محمد علي أبو علاء أنه يطلب أن ترسل له الطلبات المحتوية على السيرة الذاتية على بريده الإلكتروني مع العلم أنه لم يذكر ما هو مجال الإستثمار فقد ذكر أطفال ولم يذكر هل هو يريد أن يتاجر بهم أم ما هو الموضوع بالضبط، هذا يجعله هذا العميل مفتوحاً حتى يحصل على أكبر قدر ممكن من المعلومات من أكبر عدد ممكن من الأشخاص، يعني تجسس علني فالقانون السويدي يمنع إرسال معلومات حساسة بالبريد الإلكتروني حتى إلى السلطات الرسمية، فما بالك بشخص لا يتبع إلى أي نقابة مهنية كانت لا معترف بها ولا غير معترف بها فهذا بحد ذاته خرق للقانون السويدي الذي يدعي هذا العميل أنه مستشار فيه.
ثم يشترط هذا العميل أبو علاء أو محمد علي حسب الجو، يشترط بأن يكون الشخص المتقدم لهذا الإستثمار أن لا يكون طالباً للجوء.
لا يجوز حسب القانون السويدي منع أي شخص أو التفريق بينه وبين الآخرين في المعاملة بمجرد أنه طلب اللجوء، هذه المعاملة في السويد تعتبر معاملة تمييز عنصري يجرمها القانون السويدي.
أي أنه عندما يكون لدى طالب اللجوء ترخيص عميل ولا يقبله رب العمل السويدي ليعمل لمجرد أنه طالب للجوء، تعتبر هذه المعاملة معاملة تمييزية عنصرية طبقاً للقانون السويدي يعاقب عليها القانون.
يعني لو كتب هذا العميل الذي يطلق على نفسه محمد علي في صحيفة رسمية سويدية هذه الشروط باللغة السويدية فإن الشرطة السويدية سوف تقوم بمعاقبته ولن يسمح بكتابة هذا الشرط في أي صحيفة سويدية لأنه كلام تمييزي عنصري يعاقب عليه القانون السويدي.
ثم يشترط هذا العميل الصهيوني الذي يطلق على نفسه إسم محمد علي بأن لا يزيد عمر الشخص المتقدم للطلب عن سن 50 سنة، وهذا الشرط أيضاً وفقاً للقانون السويدي يعتبر تمييز عنصري يعاقب عليه القانون السويدي، يعني إذا لم تقبل شخص في السويد في مشروع أو عمل ما فقط لأن عمره يزيد عن 50 سنة، فإن هذا يعتبر تمييز عنصري بسبب العمر يعاقب عليه القانون السويدي.
أي أن هذا العميل المحتال لا يفقه حتى القانون السويدي الذي يدعي أنه مستشار وحقوقي ههههههههههههههههههه شر البلية ما يضحك
كما أن تحديد سن الأطفال فيه شبهة بأن هذا الشخص يهدف لإسقاط فئة عمرية معينة قاتله الله.
أنا أيمن أبو صالح أحذر أي شخص من التعامل مع هذا العميل الذي يطلق على نفسه محمد علي أبو علاء ويقول أنه مقيم في السويد، كما أطلب من أجهزة الأمن في كافة الدول العربية والإسلامية أن تكون لهذا العميل بالمرصاد، فهو يكسر حتى القانون السويدي كما ذكرت أعلاه كي يسقط أكبر عدد من الأشخاص قاتله الله.
النص أدناه نسخته عن مدونة العميل الصهيوني محمد علي - الذي يطلق على نفسه إسم أبو علاء وهو عميل للموساد في السويد ونصاب ومحتال محترف، تاريخ النسخ 30/1/2013
إنتهى المقال المنسوخ عن مدونة عميل الموساد في السويد الذي يطلق على نفسه إسم محمد علي أبو علاء.