المحتال المحترف رئيس العصابة يطلق على نفسه إسم محمد علي - أبو علاء
ويطلق على وكره إسم "مكتب التحقيقات القانونية" وهو في الحقيقة كراج لغسيل السيارات
"متشيع" إسمه أحمد توفيق عبد الجليل البياري من فلسطينيي الأردن يجهر بسب الصحابة والسيدة عائشة أم المؤمنين علناً جهاراً نهاراً في مدينة غوتينبرغ السويدية
الزنديق المتشيع أحمد توفيق عبد الجليل البياري هو فلسطيني من الأردن، مقيم في السويد ولديه طفل إسمه ريان، تشيع اثناء ممارسته لأعمال النصب والإحتيال في السويد مع بعض الزنادقة المتشيعين الذين تدور شبهات حول تعاملهم مع المخابرات الصهيونية وتلقيم أمول من قبل السلطات الإيرانية لنشر التشيع بين طالبي اللجوء والمهاجرين العرب في السويد بمدينة غوتينبرغ السويدية.
فوجئ المهاجرون العرب في مدينة غوتينبرغ السويدية بالفلسطيني من الأردن الزنديق أحمد توفيق عبد الجليل البياري والذي هرب من الأردن مسبقاً بعد عمليات إحتيال كمبيالات وإستقر في مدينة غوتينبرغ السويدية حيث ينتحل هذا المتشيع إسم محمد علي وينصب على المهاجرين وطالبي اللجوء تحت إسم مكتب التحقيقات القانونية للجوء واللإستثمار، حيث قام هذا الزنديق المتشيع بسب الصحابة رضوان الله عليهم وأم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها، علانية أمام الناس.
وتبيَّن للمهاجرين وطالبي اللجوء العرب في مدينة غوتينبرغ السويدية، أن مرتكب تلك الفعلة هو المدعو "أحمد توفيق عبد الجليل البياري"، والذي اعتنق المذهب الشيعي منذ مدة، وينتحل صفة مستشار محقق وحقوقي في مكتب للإحتيال والنصب أطلق عليه إسم مكتب التحقيقات القانونية للجوء والإستثمار. تصدى العرب والمسلمون لهذا الزنديق الذي يتخفى تحت إسم محمد علي وقاموا بتحرير محضر بقسم شرطة مدينة غوتينبرغ السويدية بأن هذا الزنديق يهين مشاعر ومقدسات المسلمين ويسب جهاراً نهاراً أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها ويصفها والعياذ بالله بما لم يخطر حتى على بال قرن الشيطان خاسر الخبيث، كما قام هذا الزنديق بالتهجم على أبو بكر الصديق والفاروق عمر إبن الخطاب وعامة صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال فيهم كلاماً لا يخطر على بال قرن الشيطان خاسر الخبيث. وقامت الشرطة السويدية بأخذ الحادثة مبلغ الجد بما فيها من إنتهاك خطير لكرامة المسلمين ولكن أطلقت الشرطة السويدية سراح هذا الزنديق في نفس اليوم بحجة حرية الكلمة. ومن هذا الموقع أبلغ أهلنا الكرام في الأردن والسلطات الرسمية في كافة دول الخليج العربي وكافة الدول العربية وأهلنا البواسل أيضاً في سوريا الشامخة بأن المتشيع الزنديق أحمد توفيق عبد الجليل البياري مازال ينهش في عرض رسولنا الكريم ليلاً نهاراً في مدينة غوتينبرغ السويدية ويربي إبنه الصغير الذي أسماه ريان على السب والشتم واللعن في في أقدس مقدسات الأمة الإسلامية، فأطلب من المسلمين دولاً وشعوباً إذا رأوا هذا الشخص في أي دولة عربية وخاصة الأردن أو مصر أو سوريا أو دول الخليج العربي، عليهم أن يعرفوا أن هذا الشخص الذي يدعي أحياناً بأن إسمه محمد علي للتمويه هو الزنديق المتشيع أحمد توفيق عبد الجليل البياري الناهش في عرض رسولنا الكريم صباح مساءً والشاتم لصحابة النبي عليهم أفضل الصلاة والسلام.
على الرغم من أن غالبية المهاجرين المسلمين في مدينة غوتينبرغ السويدية ينتسبون إلى مذهب أهل السنة والجماعة، لكن يوجد عدد محدود جدًا من "المتشيعين" الذين انخدعوا بخرافات هذه المذهب (خاصة العصابة التي تدعي أنها مكتب التحقيقات القانونية) أو فتنوا بالأموال التي تتدفق من إيران؛ بهدف نشر المذهب بين المهاجرين من أهل السنة في السويد. ومؤخرًا، برزت على السطح بعض الأسماء التي تروج للتشيع خاصة إسم هذا الزنديق أحمد توفيق عبد الجليل البياري الذي يتخفى تحت غطاء المستشار الحقوقي المحقق محمد علي – أبو علاء – مكتب التحقيقات القانونية للجوء والإستثمار – للزندقة والنصابين والخونة والعملاء المجوس.
ويدين هؤلاء المتشيعون الزنادقة بالمذهب الجعفري (الإثنى عشري)، وهو من أشد المذاهب انحرافًا وعداوة للصحابة رضي الله عنهم وأهل السنة بشكل عام. والمذهب الجعفري غير معترف به رسمياً في السويد، فلكي يتم الاعتراف رسمياً بجماعة دينية يجب أن يتم التقدم بطلب لوزارة الداخلية السويدية. وفي العام 2010 تقدم بعض الزنادقة المتشيعون في السويد، وعلى رأسهم المتشيع الزنديق المعروف بإسم أحمد توفيق عبد الجليل البياري – محمد علي – أبو علاء بطلب إلى وزارة الداخلية للاعتراف بهؤلاء الزنادقة المتشيعون كطائفة دينية رسمية بموجب القانون، إلا أن الوزارة لم تقم بالرد على الطلب بسبب عدد إكتمال العدد المطلوب لتشكيل طائفة دينية؛ ما يعني رفضها له.
وبدأ صوت المتشيعين في مدينة غوتينبرغ السويدية -على ضئالة أعدادهم- في الظهور إعلاميًّا بعد سقوط نظام الرئيس العراقي صدام حسين في العام 2003، ونزوح بعض شيعة العراق إلى السويد بسبب التغلغل الفارسي المجوسي الهادف إلى نشر الزندقة بين أهل السنة. كما استغلوا في الترويج للمذهب الشيعي الدعم المالي القادم من إيران التى تسعى بشكل حثيث إلى اختراق المهاجرين من مذهب أهل السنة والجماعة مذهبيًّا وجندت لذلك إمكانات كبيرة. كما استغلوا أيضًا الطرق الصوفية التي تتخذها طهران مطية لنشر التشيع بين المهاجرين من أهل السنة، لما يغلب على معتقداتها من خرافات وبعد عن صحيح الدين الإسلامي.
وعقيدة الشيعة في الصحابة رضوان الله عليهم أنهم ارتدوا بعد الرسول عليه الصلاة والسلام إلا نفراً قليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفراً؛ ولهذا فقد دأب الشيعة، خاصة الجعفرية، في كيل السباب للصحابة وأمهات المؤمنين رضوان الله عليهم، مكذبين بذلك ما نص عليه القرآن في غير موضع من الرضى عليهم والثناء عليهم. والنصوص التي تكشف عقيدتهم في الصحابة رضي الله عنهم مبثوثة في كتبهم المعتمدة. وربما سكت بعضهم عن سب الصحابة ولعْنهم من باب التقية التي يدينون بها.