إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا
إحذروا النصاب المحتال المحترف يطلق على نفسه إسم محمد علي - أبو علاء
وعصابته تطلق على نفسها إسم "مكتب التحقيقات القانونية" عبارة عن كراج لغسيل السيارات
المحتال المحترف الذي يطلق على نفسه إسم محمد علي - أبو علاء يوجه إعلاناً إلى أهل قطاع غزة وخاصة مخيم دير البلح وينصب نفسه فقيهاً في أمور اللجوء والهجرة ويلقي عليهم بسمومه بكلام النصب والإحتيال الذي سئمه أهلنا في القطاع.
هذا المحتال الذي يتخذ من كراج لغسيل السيارات وكراً لها في مدينة غوتينبرغ السويدية، لا يعرف بأن أهل قطاع غزة بشموها وهي طائرة، يعني النصاب في غزة أيها العميل الصهيوني ليس له سبيلاً، لأن هذه الأرض طاهرة بارك الله حولها، ولا يستطيع لا نجس مثل هذا المحتال ولا جاسوس مثل هذا المنسلخ من كل القيم الإنسانية ولا صهيوني قذر أن يحتال على شعب الجبارين.
أحذر كل شخص من أي يتعامل مع هذا النصاب المحترف المحتال الذي يطلق على نفسه إسم محمد علي أبو علاء لأنه عميلاً صهيونياً يعني جاسوس لدولة بني صهيون يصطاد أي معلومة كانت عن أهل قطاع غزة لبيلغها إلى بني صهيون ولكن أهل غزة له بالمرصاد.
هو يدعي أنه مكتب للتحقيقات القانونية وفي الحقيقة هو كراج لغسيل السيارات ولكنه يستغل القانون السويدي في النصب لأن النظام في السويد يسمح لأي شخص مهما كان أن يطلق على كراج لغسيل السيارات تحت إسم شركة إسم مكتب التحقيقات القانونية، وهو مجرد نصاب محتال متصهين ومتشيع أيضاً ليس له أي علاقة لا من قريب ولا من بعيد بالقانون ومن الممكن التأكد من ذلك من نقابة المحامين السويدين كما وضحت على هذه الصفحات.
هذا المحتال أصله فلسطيني من الأردن ولكنه تنكر لأصله وإرتضى أن يكون مطية للصهاينة وغير إسمه في السويد إلى إسم محمد علي، وأكثر ملة تغير أسمائها في السويد هم الإيرانيين ومعهم هذا المتشيع البائد. تغيير الإسم في السويد لا يكلف 100 يورو ويحصل هذا المحتال على إسم جديد هو إسم محمد علي لممارسة الإحتيال. أي أنه يحصل رسمياً على بطاقة هوية بالإسم الجديد وفقاً للقانون السويدي وهذا الساقط يستخدم هذا للنصب والإحتيال.
هذا المحتال المحترف يستخدم من التشيع وسيلة للنصب والإحتيال كما إستعمل التجسس مع مخابرات بنس صهيون. فهو يدعي أنه حريصاً جداً لدرجة تثير الريبة على الشيعة والمتشيعين، ووفقاً للمعلومات التي وردت من أشخاص نصب عليهم هذا المحتال فإنهم قد دعاهم للتشيع كما معروف عنه شتم الصحابة خاصة الخليفة الفاروق عمر إبن الخطاب ونيله من أم المؤمنين عائشة رضي الله عنهما.
أرجو من كل شخص وخاصة أهلنا في قطاع غزة الحذر من هذا الخائن.
مع الأخذ بعين الإعتبار أنه يعمل في كراج لغسيل السيارات ومعه مجموعة حشاشين منهم المغاربة والعراقيين واللبنانيين وحتى فلسطينيين من غزة من الذي تساقطوا مع هذا العميل، لذلك من الممكن أن تتخفى هذا المسخ تحت مسميات ولهجات مختلفة.
اللهم إني بلغت، اللهم فأشهد!
لو كان هذا المحتال له أي علاقة بالقانون من قريب أو بعيد ولو كان ما ذكر في هذه الصفحات غير صحيحاً، كيف مستشار قانوني لا يستطيع إزالة صفحة تحتوى على أقوال غير صحيحة لمدة سنوات، هو يدعي دائماً أن هناك ملاحقات وتحقيقات وما غير ذلك من كلام النصابين!!! لماذا لم يستطع بالقانون الذي يدعيه أن يزيل ولو كلمة واحدة من هذه الصفحات، وأنا إسمي وكل معلوماتي موجودة هنا، أي أن معد هذه الصفحات ليس مجهولاً، هذا دليل دامغ على أنه نصاب محتال، وإلا لو كان كان المحتال محامياً فإدن هو فاشل بدرجة إمتياز.
إذا كنت تبحث عن نصاب محتال محترف أو فاشل مع درجة إمتياز فهذا المحتال هو من تبحث عنه!!!
ما يلي صورة عن مقال كتبه هذا المحتال المحترف الذي يطلق على نفسه إسم محمد علي - أبو علاء إلى أهل قطاع غزة وخاصة أهالي مخيم دير البلح: بالنقر على الصورة تظهر بحجم أكبر