المحتال المحترف رئيس العصابة يطلق على نفسه إسم محمد علي - أبو علاء
ويطلق على وكره إسم "مكتب التحقيقات القانونية" وهو في الحقيقة كراج لغسيل السيارات
بالنقر على الصورة تظهر بحجم أكبر
وكر عصابة النصابين التي تطلق على نفسها مكتب التحقيقات القانونية موجود في منطقة مشبوهة في السويد تكثر فيها عصابات تهريب المخدرات!!
كما يقول زعيم عصابة المحتالين محمد على، يكتب في مدونته أن عنوان مكتب النصب الذي يدعي أنه مستشار فيه موجود على هذا العنوان:
العنوان
Hisingen – Backaplan – Deltavägen 7
41705 Göteborg
العنوان هو: Deltavägen 7, 41705 Göteborg, Sweden
عند وضع هذا العنوان وهو يبدأ بإسم الشارع والرقم في الشارع، والرمز البريدي وإسم المدينة وإسم الدولة، ضع هذا العنوان في خرائط جوجل وسوف تظهر عندك الصورة أعلاه!!!
أنظر إلى الطابق الأول من المبنى، فإن جميع الشبابيك مغطاة بقضبان حديدية، كأنك في سجن، وحتى شبابيك السجن في السويد لم يعد عليها قضبان حديدية، لأن السجون في السويد تستخدم مادة تشبه الزجاج غير قابلة للكسر وبذلك لا تكون هناك حاجة إلى القضبان الحديدية كما في مكتب عميل المخابرات الإسرائيلية في السويد المحتال محمد علي الذي يطلق على نفسه إسم أبو علاء للتمويه.
لماذا يا ترى توجد تلك القضبان الحديدية على الشبابيك خلف ذلك السياج، هلى لأن عصابات التهريب وتجار المخدرات تتخذ من هذا المكان وكراً لها، وهل أصبحت أوكار عصابات التهريب وتجار المخدرات مرتعاً للمتساقطين أذناب المخابرات ال‘سرائيلية في السويد مثل هذا المحتال والعصابة التي يتزعمها؟؟؟
هذه عبارة عن كراج تصليح سيارات وغسيل سيارات في منطقة مشبوهة جداً تكثر فيها عصابات تهريب المخدرات وتجار الحشيش ومعروفة لدى السكان العرب في هذه المدينة.
لعلمكم مدينة غزة أكثر ترتيب ونظام من هذه المنطقة، أي عندما تدخل هذه المنطقة لا تشعر بأنك موجود في السويد، شوف السياج ههههه كأنك في سجن، بعدين هذا السياج الذي يظهر في هذه الصورة، لا يستخدموه أهل غزة حتى للغنم والمواشي هههههه بعدين شوف العشي كم طوله بالقرب من السياج، كأنك في أدغال أفريقيا، هذه المنطقة لا يدخلها سويدي عادي، أنظر حتى المرأة السويدية التي تصادف وجودها في الصورة، تتكلم من خلف السياج هههههههه ومعها حقيبة على ظهرها، كأنها تتفاصل في سعر جرام حشيش مع أجانب، وإلا لماذا تتكلم من خلف السياج، لماذا لم تدخل من الباب إذا كان هناك باب؟؟؟ حسب تدقيقي في المنطقة على الجوجل هناك مدخل للسيارات فقط، وهذا أمر غير طبيعي في السويد، لأنه في السويد يجب أن يكون هناك مدخل منفصل للأفراد يختلف عن مرور السيارات، لذلك لم تدخل هذه السويدية من مدخل السيارات كما يفعل المشبوهون وفضلت أن تتكلم معهم من وراء السياج، على ما يبدو أنها تتعاطى المخدرات وإلا لما قامت بهذه الأفاعيل.
كل من دخل أوروبا عندما يلقي نظرة على هذا المكان، يعرف أن المنطقة مشبوهة وأن المكان لا علاقة له بالقانون والمحاماة وإنما هو غبارة عن غسالين سيارات أو ميكانيكيين سيارات بالأسود ههههههه أما أن يمر محامي سويدي عبر هذا الشارع، فإنني أستعيذ بالله، يا ناس شوفوا هل هذه السويد، هل العشب اللي عند شارع بيتكم أطول من هذا العشب اللي يحيط بالسياج على هذا العنوان، أنا حتى في أفقر أحياء غزة لم أرى ذلك، ولم أرى شارع مليان زيت، هل تصورت أن يكون مكان كهذا في السويد.
دير بالك، هو المحتال حاول يربك الأجانب، بكتب كلمتين في البداية حتى لا يظهر العنوان على قوقل، ولكن عند كتابة إسم الشارع والرقم في الشارع والرمز البريدي الذي يكتبه كعنوان له في هذه المدينة تظهر لك هذه المنطقة المشبوهة.
هذه المنطقة من أكثر المناطق خطراً في السويد، لا يدخلها إلا إنسان مشبوه وهي وكر لتجارة المخدرات ولمهربي المخدرات!!!
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم!!
الدليل على أن هذا المكان أكبر مكان مشبوه في السويد:
كما هو واضح سابقاً فإنني بحثت عن الرقم في الشارع والرمز البريدي لهذه المدينة، ولكن بقيت غير واضحة لي الكلمتين التي ذكرهما في البداية وهما: Hisingen – Backaplan فقمت بإستعمال العم جوجل لتوضيح ماذا تعني هاتين الكلمتين، فظهر الجواب على الويكيبيديا، وظهر النص باللغة السويدية واللغة الإنجليزية، والرابط هو التالي:
http://en.wikipedia.org/wiki/Gothenburg_discoth%C3%A8que_fire
وهذا الرابط يقول أن هذا المكان هو أخطر مكان في السويد حيث قام شخص أجنبي في هذه المنطقة بالذات التي يتخذها المحتال محمد علي وكراً له، قام هذا الأجنبي بإحراق ملهى ليلي في هذا المكان بالذات في 29 أكتوبر سنة 1998 وقام بقتل 63 شخصاً وجرح 200 شخصاً بالإضافة لهم.
هذه هي بداية الصفحة باللغة الإنجليزية:
The Gothenburg discothèque fire was a fire with disastrous consequences that occurred on the night of October 29, 1998. The fire started on premises rented by an organization catering to the Macedonian community in Gothenburg, located on Hisingen island in Gothenburg, Sweden, where a discothèque had been arranged that night. There were 375 youths, aged 12–25 years, on the premises, which were rated by the fire department as capable of holding 150 persons. Of those in the building, 63 people died and around 200 people were injured
ونفس الصفحة باللغة السويدية:
Diskoteksbranden i Göteborg var en brand med katastrofala konsekvenser som inträffade natten till den 30 oktober 1998 i en lokal vid Backaplan på Hisingen i Göteborg, där ett diskotek hade arrangerats. 375 ungdomar i åldern 12–25 år befann sig i lokalen, som var godkänd för 150 personer av räddningstjänsten. 63 personer omkom och omkring 200 skadades.
هل تعتقد أنه يوجد هناك مكان أخطر من هذا المكان في بلدك أو في أي مكان آخر؟ أترك الإجابة للقارئ!!!!
كما توجد على صفحة المحتال المحترف عميل المخابرات الغسرائيلية الذي يطلق على إسمه محمد علي صورة لسيارة يدعي أنه يستخدمها لخدمة الزبائن!!!
لاحظ أنه لا يظهر لوحة أرقام تسجيل أي سيارة على الإطلاق، لانه يعرف أنه إذا ظهرت لوحة أرقام السيارة فإنني عن طريق الإستعلامات العادية عن تسجيل السيارة بإستطاعتي أن أعرف إسم صاحب السيارة، وصاحب السيارة أكيد هو شخص سويدي، ولكن حتى لو كانت السيارة مسجلة بإسم هذا العميل، فإنه سوف تظهر في التسجيل الاسماء التي كان يستعملها سابقاً وغيرها، وهذا ما يحاول إخفائه هذا النصاب المحترف.
كما ألفت نظركم إلى التدقيق في شبابيك المبني الموجودة بجواره هذه السيارة، سوف تجدون أن الشبابيك كلها مسلحة بقضبان حديدية وهذا يدل على أن هذا المكان الخطر جداً هو وكر للصوص والمحتالين وللعصابات ولتجار المخدرات، وللتأكيد إذا وضعت العنوان الذي يذكره هذا المحتال على خرائط الجوجل، فسوف يظهر لك جلياً نفس المبنى والقضبان الحديدية على الشبابيك بصورة أوضح كما في الصورة في أعلى هذه الصفحة.
بالنقر على الصورة تظهر بحجم أكبر وأكثر وضوحاً