المحتال المحترف رئيس العصابة يطلق على نفسه إسم محمد علي - أبو علاء
ويطلق على وكره إسم "مكتب التحقيقات القانونية" وهو في الحقيقة كراج لغسيل السيارات
عميل للموساد الصهيوني في السويد يطلق على نفسه إسم محمد علي أبو علاء، أي أبو علاء لقب النصب والإحتيال ويتخذ من منطقة خطرة جداً في السويد في مدينة غوتنبرغ التي تقع غرب السويد مقراً له ولعصابته.
يستخدم هذا العميل مدونة على الإنترنت رابطها هو http://higra.org ويحاول عن طريق الإنترنت جمع أكبر عدد ممكن من المعلومات عن أكبر عدد ممكن من الأشخاص للبحث عن عملاء محتملين للموساد فيما بينهم، كما يستغل المعلومات الأخرى التي تقع في حوزته عن طريق أعمال النصب والإحتيال التي يقوم بها لإختراق أكبر عدد ممكن من الدول العربية والإسلامية.
هدف هذه العصابة من العملاء هو جمع أكبر قدر ممكن من المال، أي أنهم لا ينطلقون من أي منطلق فكري أو ديني أو أي شيء آخر، فهم عبارة عن ثلة من اللصوص (لصوص الإنترنت) هدفهم جمع المال بأي شكل كان وهم منسلخون عن أي قيم أخلاقية، لذلك تستخدمهم مخابرات بني صهيون كونهم يتحدثون باللغة العربية لأدوات بخسة لتحقيق أهداف خسيسة.
العميل زعيم العصابة يطلق على نفسه إسم محمد علي ويلقب نفسه كعادة عملاء مخابرات بني صهيون بلقب أبو علاء.
هذا العميل يدعي أنه عبارة عن مكتب تحقيقات للجوء والإستثمار، هكذا يدعي في مدونته لخداع المهاجرين العرب، فهو يعترف بأنه ليس بمحامي ولم يكن في حياته محامياً ويقول أيضاً أنه لا يتبع في السويد إلى أي نقابة مهنية كانت!!! ولكن يتخدم ألفاظ محقق ومكتب تحقيقات ومستشار لأن هذه الكلمات كل شخص في السويد حتى ولو كان أمياً يجهل القراءة والكتابة بإمكانه إستخدامها، ولكنه لا يستطيع أن يستخدم كلمة محامي لأن القانون السويدي يشترط بأن الذي يستخدم لقب محامي بأن يكون حاصل على تعليم وترخيص ممارسة المحاماة، لذلك فإن هذا العميل في كتاباته في هذه المدونة يقول أنه يحقق وتحقيق كأنه في جهاز إستخبارات، فالمنطق يقول أن طالب اللجوء أو غير ذلك بحاجة إلى محامٍ ولبس بمحقق من جهاز المخابرات الصهيوني، ولكنه يلعب بالألفاظ كي يلتف على القوانين السويدية.
كما أن هذا العميل يعرف أن العرب والمهاجرين على دراية بأنه عميل لموساد بني صهيون، لذلك يحاول أيضاً إستغلال ذلك بالإيحاء لطالبي اللجوء والمهاجرين العرب بأنه على علاقة وطيدة بالسلطات هناك ههههههه أي نسي أنه موجود في السويد ولجأ إلى عقلية الرشوة، لأن هذا العميل يعتقد بأن العرب والمهاجرين قد يظنون بأن عملاء الموساد لهم معاملة خاصة فيريد أن يتسغل هذه الناحية، ولكن السويد تعتبر الخائن خائناً وتحتقره أيضاً، فمن خاص وطنه ليس من الممكن أن لا يكون خائناً لبلد آخر، لذلك لم يستطع هذا العميل حتى إلغاء هذه الصفحة التي تفضح ما يقومون به مع كل محاولاته التي قام بها، فأنا أكتب بإسمي وصورتي ومعلوماتي كلها موجودة على يمين هذه الصفحة، وإدعى هذا العميل أن هناك تكتيكات وتحقيقات وكلام نصب وإحتيال كبير جداً، وأضاف إلى ذلك أنه هناك أقسام تحقيق خاصة وملاحقة وغير ذلك من كلام النصابين، وهذه الصفحة موجودة وأضيف إليها المعلومات كلما توفرت لي، فلو كان له معاملة خاصة كعميل للصهاينة ألا يستطيع إلغاء صفحة تتهمه بالعمالة وتكشف ألاعيبه؟؟ ثم لو لم يكن عميلاً للموساد ولم يكن محتالاً محترفاً متزعماً لعصابة من النصابين، ألا يكون إتهام الناس بالعمالة للموساد وإحتراف النصب والإحتيال إساءة؟؟ إذا كانت هذه حقاً إساءة له وهو يدعي أنه محقق ومستشار وما إلى ذلك من كلام المحتالين، ألا يستطيع إيقاف ذلك؟؟ الواقع يثبت أنه لم يستطيع أن يثبت للسلطات سواء كانت في السويد أو في فنلندا أن وجود حتى ولو خطأ واحد في موقعي هذا، فوجدت السلطات أن كل ما هو مذكور في هذا الموقع هو حقيقة دامغة، لذلك بقيت هذه الصفحات للتحذير من هذا العميل وعلى علم جميع السلطات.
أنا عندما أتهم هذا النصاب بالعمالة والخيانة، فإنني لا أسوق الإتهامات جزافاً، لأن الإتهام الكاذب في السويد أو في فنلندا عمل يعاقب عليه القانون، لذلك أنا الآن أؤكد أن هذا الشخص عميل للمخابرات الصهيونية ومحتال محترف يتزعم عصابة من النصابين المحترفين والدليل موجود في كتاباته وطلباته من اللاجئين والمهاجرين العرب والتي نسختها عن مدونته وموجودة أدناه للتوثيق، فأنا دائماً أحضر الدليل من ما يكتبه هو وأوثق كلامي بذلك، وبهذا أكون قد وثقت كلامي ولا تستطيع أي جهة في أي دولة غربية حتى مراجعتي فيما أدونه عن أفعال هذا العميل المحتال المحترف.
ففي أسفل هذه الصفحة نسخة عن إعلان نشره عميل الموساد هذا على مدونته صباح يوم 2/2/2013، ويقول هذا العميل في إعلانه أنه لديه مشروع نادر، لم يخطر على بال أي شخص من قبل، ثمن هذا المشروع كما يدعي 30 ألف دولاراً، ويقوا العميل لضحاياه للإطاحة بهم أن دخل هذا المشروع كبداية لا يقل عن 5 - 10 ألاف دولار شهرياً هههههههه، في السابق كتب إعلان آخر قال فيه أن الربح الصافي في الشهر لمشروع شبيه من نسج خياله لا يقل عن 50000 يورو في الشهر، على ما يبدو أنه شعر أو أوحي إليه بأن المبلغ لا يصدق ويفوح منه النصب فرفع صفر من المبلغ كي يكون مصدقاً هههههههههههه، شر البلية ما يضحك.
هذا العميل لا يذكر في أي مجال المشرع الذي إقترحه، لأنه بناءً على تجارب سابقة عندما ذكر مجال معين، كان بائناً أن كلامه كذباً لأن الكلام لم يكن متناسقاً ولا بديهياً، لذلك وجد أنه من الأسهل أن يبقي المجال مبهماً، فهذا طعم أفضل للحصول على أكبر قدر الإثارة وحب المعرفة لدى ضحاياه المحتملين.
ثم يقول للراغب في الهجرة العربي إنك إذا دفعت 30000 دولار فإنك سوف تصبح شريكاً بمشروع تملك منه 70%، وهو بهذا يجعل الضحية تطمئن أنه يملك الجزء الأكبر، وهو على علم كنصاب بأن الضحية تطمع لتحصل على كل المشروع، فيترك للضحية هذه الناحية كي يلعب على الحبل الضعيف لها (خدع عملاء حقيرة).
ثم يقول للضحية أنك كبداية سوف تحصل على 5 - 10 آلاف دولار كمربح صافي، أي أنه يترك أيضاً للضحية العنان في التفكير بكم عشرات الآلاف من الدولارات سوف يربح في الشهر، أي أنه يجعل ضحيته تعيش في وهم كبير.
ثم يوهم الضحية بأن ربح هذا القدر من المال شهرياً هو أمر يسير، وأن الأمر ليس بحاجة إلى عناء ولا جهد ولا غير ذلك، فقط هي فكرة لم ينتبه لها أحد من قبل وهو النابغة الذي وجد طاقة ليلة القدر وفتحها للضحية كي تنهمر على الضحية عشرات الآلاف من الدولارات شهرياً.
على ما يبدو أنه يبحث عن ضحية شاب في مقبل العمر يريد فصله عن عائلته لإبتزازه أو عنده حيلة معينة لإستخدام عائلة الضحية كوسيلة ضغط.
فهو يبدأ شروطه بأن لا يزيد عمر الضحية عن 45 عاماً، يعني يبحث عن شخص شاباً، وهذا دليل قانوني على أن هذا الشخص عميل لأن القانون السويدي لا يسمح لأي شخص أن تفرق بين الناس على أساس الفرق في السن، فالقانون السويدي يعتبر هذا التمييز معاملة عنصرية يعاقب عليها القانون. أي أن القانون السويدي لو كان هناك مشروعاً حقاً لا يسمح لك بأن تشترط على أن تقبل من عمره 30 عاماً ولا تقبل من عمره 48 عاماً فقط بسبب الفرق في السن، هذا الشرط غير قانوني مخالف للقانون يجرمه القانون السويدي، وهذا العميل بفرض هذا الشرط لأنه عميل صهيوني ونصاب محتال يريد إسقاط شخص من فئة عمرية معينة أي بالعربي الفصيح بدوروا على جاسوس شاب.
ثم يدع في الوسط عبارة لإضفاء المصداقية بالقول أنه يشترط أن لا يكون هذا الشخص ممنوع من دخول الإتحاد الأوروبي، وهذا أمر بديهي لأنه يوجد الآن نظام البصمة عند طلب تأشيرة دخول الشنقن، وإذا كان الشخص ممنوعاً من دخول الإتحاد الأوروبي فسوف يظهر ذلك عند البصمة قبل إصدار التأشيرة، فهذا الشرط وضعه للزخرفة.
ثم يقول في الشرط الثالث أنه يشترط بأن يقبل الشخص بأن يعيش منفصلاً عن عائلته وهذا دليل على أن هذا الشخص عميل صهيوني.
لأنه إذا وافقت السلطات السويدية على شخص لممارسة الإعمال الحرة في السويد، فإنهم قبل الموافقة سوف يطلبون معلومات عن زوجته وأولاده وإذا وافقت السلطات السويدية على منح التأشيرة فإنها سوف تمنحها له ولعائلته، أما إشتراط هذا العمل بأن يقبل الضحية بأن ينفسل عن عائلته ويعيش منفصلاً عنها يثبت بأن هذا العميل في حالة عثوره على شخص مستعد لدفع 30000 يورو له، فأكيد هذا الشخص يكون قد باع مصدر قوته وحتى إذا لم يبيعه وذهب إلى السويد، فإن عائلته لن تجد من يعيلها، لذلك موضوع العائلة هذا هو أداة ضغط على الضحية كي يرضخ لطلبات هذه العصابة من العملاء.
ثم يذكر هذا العميل أن سيناقش هذا المشروع فقط مع يبدي الجدية ولم يذكر ما هي الأشياء التي يعتبرها هو إبداء للجدية، هذه الحيلة للحصول على أكبر قدر من المعلومات عن أكبر قدر ممكن من الأشخاص، فهو بناءً على هذه المعلومات التي سوف يسلمها إلى موساد بني صهيون، هم الذين سوف يقولون له من هي الضحية أو الضحايا المحتملين، وبعد ذلك تبدأ أعمال الإسقاط أكيد وفقاً لمدى إستعداد الضحية للمجازفة.
ويؤكد هذا العميل أن الطلبات يجب أت تحتةي على سيرة الذاتية للضحية كاملة، وهذا هو لب الموضوع، فهو ينتظر سيرات ذاتية كاملة من الأشخاص الذين لا يعرفون حتى ما هو مجال العمل، أليس هذا وحده كافٍ ليبرهن على أن المسالة هي عملية إسقاط ليس إلا؟؟ كيف يطلب سير ذاتية كاملة لأشخاص لا يعرفون ما هو مجال العمل، أن ترسل بالبريد الإلكتروني إلى عنوان بريد إلكتروني عام من الممكن إنشاءه خلال 3 دقائق وهو toeu1@live.com، أليس هذا دليل على أن هذا الشخص هو عميل محترف؟؟ ثم يذكر في إرشاداته لضحاياه أنه لن يعير إهتماماً إلى أي معلومات مرسلة له لا تحتوي على صورة عن جواز السفر والهوية؟؟؟ أليس كل هذا دليل راسخ على أن الموضوع هو إصطياد ضحايا لإسقاطهم للعمالة؟؟ هل من المعقول أن يقوم شخص بإرسال سيرته الذاتية كاملة وصورة عن جواز سفره وعن هويته بالبريد الإلكتروني إلى عنوان بريد إلكتروني مبهم ممكن لأي شخص أن ينشأه خلال 3 دقائق؟؟؟ أليس أن هناك لعبة وحيلة ما تجري؟؟!!!
وأخيراً يقول أنه سوف يرد على هذه الطلبات بعد الفترة المقررة للإعلان، ولا يعلن عن أي سقف زمني لأي شيء.
المنطقي أنه ينتظر ما يرده من طلبات وتقوم مخابرات بني صهيون بأمره بنصب الشباك حول أشخاص يعتقدون من ما وصلهم أنهم من الممكن أن يتعاملوا مع الموساد، هؤلاء الأشخاص هم الذين سوف تنصب حولهم شباك عملاء الموساد بقيادة المحتال المحترف الذي يطلق على نفسه إسم محمد علي ويلقب نفسه بإسم أبو علاء كعادة عملاء موساد بني صهيون.
أؤكد أيضاً على أن هذا العميل الذي يطلق على نفسه إسم محمد علي لن يظهر صورته أو ملامح وجهه أو وجه من يعمل معه في أي حال من الأحوال، هو سوف يذكر ألقاب مثل أبو علاء، مهند، هنادي وما إلى ذلك من مسميات من غير الممكن أن تعرف الشخص، فأعوانه يتسخدمون ألقاب مثل مهند، علي، عبد وما إلى ذلك، وعند وصول الأمر إلى الأوراق الرسمية فإنه سوف يقومون بكتابة إسم محمد علي، هذا الإسم يستخدمه زعيم العصابة، وهو إسم مغير للشخص الحقيقي الذي يرأس هذه الشبكة من العملاء.
ببساطة أكثر كي يكون الأمر واضحاً للعرب خارج السويد، في السويد من الممكن لأي شخص أن يغير إسمه رسمياً إلى إسم آخر يختاره، على سبيل المثال الشخص الذي إسمه عبد القادر العربي في السويد من الممكن أن يغير إسمه إلى جمال يوسف أو إلى إسم جون ستيفن على سبيل المثالن عليه فقط تعبئة طلب بسيط من الممكن حتى عن طريق الإنترنت ودفع رسوم لا تزيد عن 100 دولار وخلال أقل من أسبوع يكون قد تغير الإسم إلى الإسم الجديد، ويكون بإمكان هذا الشخص أن يحصل على جواز سفر وبطاقة هوية بهذا الإسم الجديد.
عميل الموساد الذي يطلق على نفسه الآن محمد علي، هو قد غير إسمه إلى هذا الإسم محمد علي للتمويه، ولديه الآن هوية مكتوب عليها إسمه الجديد محمد علي ويستطيع إستخراج أي ورقة بهذا الإسم الجديد محمد علي، هو سوف يستخدم هذا الإسم الجديد محمد على إلى أن تزكم رائحته الأنوف، وبعد أن ينكشف أمره سوف يغير إسمه إلى إسمه القديم الذي كان قبل أن يستخدم إسم محمد علي، وبذلك يصبح الإسم المجرس محمد علي قد زال، لذلك هذا العميل حريص جداً على أن لا تظهر صورته، لأن الإسم يستطيع تغييره يسهولة ولكن من الصعب تغيير صورته، لذلك يحرص عميل الموساد محمد علي، على أن لا تظهر صورته بأي شكل من الأشكال، لذلك أطلب من الذين يتعاملون معه الإنتباه إلى ذلك.
هذا هو المقال الذي كتبه العميل محمد علي على مدونته للتوثيق:
إنتهى المقال المنقول عن مدونة عميل الموساد في السويد محمد علي.