المحتال المحترف رئيس العصابة يطلق على نفسه إسم محمد علي - أبو علاء
ويطلق على وكره إسم "مكتب التحقيقات القانونية" وهو في الحقيقة كراج لغسيل السيارات
النص التالي قمت بقصه من مدونة عميل المخابرات الإسرائيلية في السويد المحتال محمد علي الذي يطلق على نفسه إسم أبو علاء للتمويه!
نقلت النص كاملاً كما هو موجود في مدونة العميل، دون أن أضيف على النص الذي كتبه حرف واحد ولا أنقص منه حرف واحد!!
تجدون في نص عميل المخابرات الصهيونية في السويد المحتال محمد علي أنه يشدد على كل من يتعامل معه أن يرسل إليه عن طريق البريد الإلكتروني "السيرة الذاتية وصورة شخصية وصورة عن الهوية أو جواز السفر"، فإرسال صورة الهوية أو جواز السفر عن طريق البريد الإلكتروني إلى أي جهة رسمية في السويد ممنوع قانوناً للمحافظة على الشخص، فما بالك بمحتال ذنب صهيوني يعيش في السويد في غرفة شباكها عليه قضبان حديدية في منطقة مشبوهة مرتع لعصابات التهريب وتجار المخدرات، طبعاً هذه البيئة مناسبة لأذناب عملاء مخابرات بني صهيون أيضاً!!!!!
بداية النص المنقول من مدونة عميل المخابرات الصهيونية في السويد المحتال محمد علي الذي يطلق على نفسه إسم أبو علاء للتمويه
نهاية النص المنقول من مدونة عميل المخابرات الصهيونية في السويد المحتال محمد علي الذي يطلق على نفسه إسم أبو علاء للتمويه
عميل المخابرات الإسرائيلية في ستوكهولم، الجاسوس الذي يعرف نفسه بإسم محمد علي - أبو علاء يحتال على العرب والمهاجرين إلى السويد بسرقة المعلومات الخاصة بهم وصور هواياهم وجوازات سفرهم لتسليمها إلى المخابرات الإسرائيلية!!!
أنا أيمن أبو صالح فلسطيني من قطاع غزة ومقيم في فنلندا، ومعلوماتي الشخصية موجودة على هذه الصفحة، ومسؤول عن كل حرف أقوله هنا، أكرر أن المحتال الذي يعرف نفسه بإسم المستشار محمد علي - أبو علاء هو ذنب للمخابرات الإسرائيلية في ستوكهولم، حيث يقوم بسرقة المعلومات الخاصة بالأجانب وخاصة العرب ويسلمها إلى المخابرات الإسرائيلية مقابل ثمن بخس.
الصورة أعلاه هي نسخ عن مدونته وهو يطلب بها بصريح العبارة وبالخط الأحمر والمشدد أن يقوم الناس بأرسال له سيرهم الذاتية بالتفصي وبطاقات هوياتهم وصور عن جوازات سفرهم إليه بالبريد الإلكتروني. إحذروا أن يرسل إليه أي شخص صورة عن بطاقة هويته أو عن جواز سفره، لأنه سوق يسرق هذه المعلومات ويسلمها إلى المخابرات الإسرائيلية.
القانون السويدي لا يسمح بأن ترسل صورة عن بطاقة هويتك ولا عن جواز سفرك إلى أي جهة مهما كانت، حتى دائرة الهجرة السويدية، لا يجوز أن ترسل لها صورة عن بطاقة هويتك وعن جواز سفرك بالبريد الإلكتروني.
الجهة الوحيدة التي تطلب أن ترسل لها صور عن بطاقات هويات الأشخاص وجوازات سفرهم ومعلومات دقيقة عنهم هم عملاء المخابرات الصهيونية في السويد أمثال العميل الذي يسمي نفسه بالمستشار محمد علي أبو علاء، ولعلمكم، الألقاب مثل أبو علاء لا تستخدم في السويد، هذه العادة موجودة فقط عند عملاء مخابرات بني صهيون فقط.
لذلك الدليل واضح، وهو طلبه معلومات تفصيلية عن الاشخاص وصور هواياهم وجوازات سفرهم، وهذا عبارة عن جريمة في السويد، أن ترسل صورة هويتك أو جواز سفرك بالبريد الإلكتروني إلى أي شخص مهما كان وخاصة إلى عميل رخيص مثل هذا المحتال المحترف.
بإمكان أي شخص التواصل مع الشرطة السويدية، سوف تبلغكم الشرطة السويدية أنه لا يجوز إرسال صور الهوايا وجوازات السفر إلى أي جهة كانت مهما كانت الظروف بالبريد الإلكتروني وحتى لا يجوز إرسالها بالبريد الإلكتروني إلى الشرطة نفسها فما بالك بأن ترسلها لواحد جاسوس، حذاري ثم حذاري!!!!
أنا مسؤول عن كل كلمة قلتها هنا، ومن هنا أطالب السلطات السودية بإيقاف الجاسوس للمخابرات الإسرائيلية العميل الذي يعرف نفسه بإسم المستشار محمد علي - أبو علاء لأنه يسرق المعلومات الشخصية للعرب وللمهاجرين عن طريق التحايل عليهم للحصول على معلوماتهم الشخصية وصور عن هواياهم وجوازات سفرهم بالبريد الإلكتروني وهذا ما يحذر منه القانون السويدي.
الدليل على طلبه لهذه الأشياء موجود على مدونة الجاسوس الإسرائيلي محمد علي، ونسخة عنها موجودة في الصورة أعلى هذه الصفحة.
اللهم إني قد بلغت، اللهم فأشهد....
بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 فإن واشنطن وتل أبيب دخلتا في شراكة تجسسية هدفها تتبع نشاط الحركات والتنظيمات الموجودة في جميع أنحاء العالم لاسيما أصحاب الجذور العربية والإسلامية.
واستمر المخطط في جمع عملاء شباب لخدمة المصالح الصهيو/أمريكية إلي أن تأكدت أهميته بعد تسرب ملفات سرية لمجلة ' لوماجازين دي سراييل' الصادرة في فرنسا حول نشاط المخابرات الصهيو/أمريكية، حيث كشفت الوثائق التي انفردت بها المجلة الفرنسية أن هناك شبكات مخابراتية يديرها متخصصون نفسيون إسرائيليون (بتعاون امريكي) لاستقطاب شباب العالم الثالث وبالتحديد الشباب المقيم فيما يسمي 'دول الطوق' المحيطة بإسرائيل، فضلا عن دول المحور الجنوبي لأمريكا (فنزويلا، نيكاراغوا).
وبحسب الوثائق فإن هذه المكاتب تستغل حالة الحرية والخصوصية التي يفتقدها الشباب في حياتهم اليومية، لكنهم يجدونها علي الإنترنت، أو على هيئة مكاتب في دول غربية لإستقطاب الشباب العرب والمسلمين، وهي مسألة تبدو سهلة بالنسبة لضباط المخابرات الذين ينشطون بشكل مكثف داخل الدول الغربية كالسويد مثلاً أو على شبكة الإنترنت وخاصة المناطق الأكثر حساسية في العالم، حتي في الحوارات ذات الميول الجنسية فإنها تشكل وسيلة خطيرة لكشف الأغوار النفسية، ومن ثم كشف نقاط ضعف من الصعب اكتشافها في الحوارات العادية، لذا يسهل تجنيد العملاء انطلاقا من تلك الحوارات الخاصة أو عن طريق إغرائهم بالهجرة والإستثمار في دول غربية!
كما أن لعملاء المخابرات الصهيو/أمريكية دور كبير في جمع كمية ضخمة من المعلومات الخاصة بالشباب العربي والمسلم عن طريق مختلف الإغراءات، منهما إنقاذهم من حالة الفقر والإستبداد الذي يعيشون فيه، وكذلك بإيهامهم بإمكانيات إستثمار وهجرة لا محدودة عن طريق تزويد مثل هذه المكاتب بكل شيء يخصهم أو يخص الوسط المحيط بهم.
وقد تم استغلال إدارات المخابرات المعنية بمتابعة ملف الانترنت أثناء فترة التحضير للغزو العراقي في قراءة الشخصية العراقية واستقطاب أكبر عدد من العراقيين بمختلف مستوياتهم، ومن ثم تحول العميل من مشروع يتوجب تجنيده بشكل مباشر، إلي عميل جاهز يمكن إيجاده علي الخط، والاستفادة من حصيلة أسراره الخاصة والعامة دون مجهود!
وتشير دراسة نشرتها مجلة الـ'لوموند' الفرنسية إلي أن حرب المعلومات ساهمت في أن نحو 58 % من المواقع التي ظهرت بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 كانت لأجهزة مخابرات أمريكية وإسرائيلية، تليهما بريطانيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا.
ومنذ تأسيس جهاز المخابرات الإسرائيلية 'الموساد' فقد حاول قادة الكيان الصهيوني أن يجعلوا منه أفضل الأجهزة في العالم، كون بقاء إسرائيل مرتبطا بدوره وظلت التقاليد الراسخة لمدرسة المخابرات الصهيونية تعتمد في تجنيد العملاء وتدريبهم في جميع الاختصاصات لمدة عامين عبر مدارس مستقلة في تل أبيب والقدس وتلقينهم معلومات حول السياسة الدولية، وسياسة و اقتصاد إسرائيل، والوسائل والتجهيزات الحديثة لإنجاز مهمة الاستخبارات والاطلاع علي تجارب المخابرات الأجنبية، والأهم هو إتقان الدارسين للغة العربية، وقد ساهمت عدة عوامل ربما كان أهمها زرع عملاء تابعين للمخابرات المصرية، ثم الكشف عن شبكات تجسس صهيونية في دول الجوار في تأسيس كلية لتدريس الأمن مهمتها صياغة عقيدة الأمن الإسرائيلية ودراسة المعطيات وتحليلها وتنفيذ أسلوب المحاكاة الذي تحدث عنه (في وقت سابق عميل المخابرات الأمريكية 'مايلز كوبلاند' في كتابه 'لعبة الأمم' حول قيام رؤساء أقسام في الجهاز بتقمص شخصيات عربية للتنبوء بالمواقف التي سوف تتخذها حيال قضية معينه!
ويحتل علم النفس مكانة متقدمة في جهاز المخابرات الصهيوني خاصة عند تجنيد عملاء جدد، إذ يتم مراعاة نقاط الضعف في العميل الجديد، حيث يتم دراسة السمات الشخصية والمزاجية لهذا الشخص قبل الشروع في تدريبه، والتركيز علي الإغراءات المالية وتأثير العاطفة سواء في الانتقام أو الأيديولوجية، فضلا عن الدور الذي يلعبه الجنس، وتتستر المخابرات الإسرائيلية تحت غطاء لجان المشتريات، وشركات السياحة، و الطيران ومكاتب الملاحة، ومؤسسات البناء والأعمال والشركات الصناعية والمنظمات التجارية والتنسيق مع الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية في تنظيم أنشطة التجسس.
حيث صورة العربي في مدرسة المخابرات الصهيونية شخص يقدم العواطف والمشاعر علي لغة العقل ..ينسي ويغفر سريعا..لديه ميول قوية لتجاهل الوقائع، والإسهاب في الأوهام والخداع .. إرهابي .. غدٌار .. عدواني .. جبان .. حاقد .. يمتاز بالوحشية و الابتزاز، والأغرب أن الصهاينة يرون أن العرب يقبعون في ادني سلم التطور البشري لأنه ليس لديهم إحساس بالتمييز العرقي بسبب العقيدة الإسلامية التي تسوي بين مختلف أعراقهم وانتماءاتهم طالما انهم يدينون بالإسلام.
وتمارس المخابرات الصهيونية مهامها عبر عدة مؤسسات متداخلة/متشابكة فهناك مهمتها 'تنسيق و تخطيط المعلومات .. تجميع البيانات السرية تمهيدا لاستغلالها عبر شعبة السيطرة و المراقبة الإقليمية وإدارة العمليات السياسية للتنسيق والتعاون مع أجهزة المخابرات الدولية .. هيئات شئون الكادر الوظيفي والمالية و الأمن وشئون التدريبات والتنظيم، والتحقيقات، ثم إدارة العمليات التكتيكية، التي تضم عدة أقسام لمتابعة عمل شبكات التجسس الصهيونية في العالم'.
وتبقي الإشارة لمثال دال علي حقيقة هذه الحرب حيث إن ضابط المخابرات الإسرائيلي الشهير' أدون وردان' هو نفسه 'دانيال دوميليو' الذي أطلق موقع 'شباب حر' الذي وصل عدد المترددين عليه إلي أكثر من 10 مليون زائر في العام الأول لإطلاقه إلي أن كشفت صحيفة الصنداي عن شخصية صاحبه، فتوقف لكن بعدما عبر فيها ملايين الشباب وفئات أخري عن غضبهم تجاه حكوماتهم وكشفوا عن أسرار اقتصادية، وسياسية .. وعسكرية اعتقدوا أنها تفيد الإنسانية، لكنها لم تفد سوي العدو والعدو فقط!!!
والمحتال المحترف عميل المخابرات الإسرائيلية في السويد الذي يسمي نفسه محمد علي ويلقب نفسه بلقب أبو علاء للتمويه هو إحدى هذه الأذناب ولكن تم وبحمد الله كشف الغطاء القبيح عن أفعاله وسوف يكشف الغطاء القبيح بإذن الله عن وجهه ووجه عصابة عملاء المخابرات الإسرائيلية التي يتزعمها، فمهما حاول التخفي، فذلك لن يضير شيئاً وسيظهر ذلك الوجه القبيح على الملأ بإذن الله.
إحدى الاساليب التي يستخدمها هذا العميل الذي يطلق على نفسه إسم محمد علي، هو أن يوهم العرب الراغبين في اللجوء أو الهجرة بأن هناك مشروع مضمون الربح، والعاقل يعرف أن التجارة قابلة للربح والخسارة، يوهم هذا العميل العرب بأنه سوف يربح في الشهر 50 ألف دولار أمريكي، وأن المفتاح في يد هذا العميل ولا يذكر حتى نوع الخدمات التي يقدمها هذا المشروع الوهمي، ولكن هو يوهم العربي بأنه سوف يحصل من هذا المشروع الوهمي على تأشيرة دخول للسويد وأنه سوف يكون غنياً ذو دخل 50 ألف دولار أمريكي في الشهر.
من الممكن أن يقول العاقل مين بصدق هيك كلام، كيف هذا العميل ينصب على الناس؟؟؟
أقول لكم أن أسلوبه في هذا الموضوع بالذات يشبه رسائل السبام التي يرسلها المحتالون من غرب أفريقيا عن طريق البريد الإلكتروني، فلو 1 من كل ألف شخص صدق هذا الكلام فإنه سوف يكون حقق غرضه.
ما هو غرضه من هذا الإعلان، ماذا سوف يربح؟؟
سوف يوهم من يتصل به بخصوص هذا الموضوع بأن تأشيرة الدخول إلى السويد مضمونة وأن الربح الوافر 50 ألف دولار في الشهر الواحد مضمونة، ولكن على الشخص أن يدفع مقدمات أتعاب ورسوم مستندات نصب وتسجيلات نصب فلو حصل على 500 دولار فقط كأتعاب أولية من بضعة أشخاص فإنه يكون قد حصل على غايته المادية، أما الغرض الآخر فهو جمع أكبر عدد من المعلومات عن أكبر عدد ممكن من الأشخاص كي يبيعها إلى المخابرات الصهيونية، فلو باع معلومات كل شخص بدولارين فقط، فإنه يكون قد حصل على مبلغ بالنسبة له مبلغ كبير من المال.
هو سوف يرسل أوراق يقوم بتوقيعها من كاتب العدل بسعر 5 يورو يدفع على الختم وسوف يكتب نص محتال محترف على تلك الورقة تضمن له الحصول على عدة دفعات من الأموال وهو لديه اساليب في النصب مثل كتابة أن الدعوة التي يرسلها مختمومة بخيم كاتب العدل الرسمي المخول من الدولة لمملكة السويد وما إلى ذلك من اساليب النصب والإحتيال تضمن له أن يحصل على عدة دفعات من الأموال إلى أن يفهم مرسل الفلوس ان الموضوع كله نصب، حينئذ يبحث عن شخص آخر ليمارس معه نفس العملية، وهذه الاساليب تشبه بالتمام والكمال اساليب محتالين غرب أفريقيا المحترفين الذين يرسلون رسائل البريد الغلكترونية السبام، وأنا لا أشك بأن يكون هو أيضاً من يرسل رسائل السبام للبريد الإلكتروني التي إنتشرت أخيراً باللغة العربية عن إمرأة مزعومة من سوريا تريد من يشاركها بالملايين، أنا لا اشك في ان يكون هذا المحتال هو الذي وراء مثل هذه الرسائل السبام للبريد الإلكتروني.
أنظر إلى هذا النص الذي كتبه المحتال محمد على على مدونته للإحتيال وحكم عقلك!!
بالنقر على الصورة تظهر بحجم أكبر