المحتال الذي يطلق على نفسه إسم محمد علي - أبو علاء ومن جحره في السويد يعلن اليوم ما أجبرته على أن يقوم به منذ أربع سنوات وهو إستثناء طالبي اللجوء من نصبه وإحتياله. لقد طلبت منه منذ حوالي 4 سنوات أن لا ينصب وأن يحتال على طالبي اللجوء وقد حاول كل ما بوسعه أن يستمر في نصبه وإحتياله ولكن حبل الكذب قصير وإستطعت أن أكشف كل كذبه وألاعيبه إلى كل طالب لجوء بحيث أنه في 16/12/2014 أقر بأنه لن يقوم من الآن فصاعداً بالنصب والإحتيال على طالبي اللجوء وبرر ذلك بما لاقاه، وما لاقاه هو سبب ما نشرته عن نصبه وألاعيبه بحيث أن القاصي والداني عرف من هو محتال السويد الذي يطلق على نفسه إسم محمد علي - أبو علاء وأكرر أن هذا الإسم مزيف وهو متعمداً يستخدم هذه الصيغة من الإسم لأنه إذا ذهبت إلى أي مكان رسمي لملاحقته قانونياً أول ما سيقولون لك أنه شخص غير موجود واقعياً.
وهذه صورة من ما كتبه على صفحاته للنصب والإحتيال بأنه لن يتعدى من الآن وصاعداً على طالبي اللجوء - وأفتخر بأنني جعلته يبتعد أيضاً عن إستخدام اللغة العربية لأن أمثاله أنجاس لا يحق لهم إستخدام اللغة العربية في نصبهم وإحتيالهم وألهمه الله سبحانه وتعالى أن يرطن بالإنجليزي عندما ينصب ويحتال - وأقول لهذا النجس جاك الموت يا تارك الصلاة هههههههههه
صفحاتي المحذرة لطالبي اللجوء من النصاب المحتال في السويد - محمد علي - أبو علاء سوف تبقى دائماً كعمل وقائي كي لا يعود هذا المحتال إلى النصب على اللاجئين وطالبي اللجوء.
جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقاً.
صورة عن ما نشره محتال السويد النصاب محمد علي - أبو علاء على مدونته بتاريخ 16/12/2014: