تَضَمَّنَ هذا اليوم لقاءً قيِّمًا مع الأديب والكاتب المحلّي د. رافع يحيى الذّي قذَفَ بالطّلاب إلى عوالم الأدب والأدباء من نافذة مُشرقة شرَّعها لِيُضيءَ فضاءات اللّغة بأسلوبٍ سلسٍ يترنَّحُ بينَ الفكاهة المواربة لعالمي الطّفولة والشَّباب، وبينَ العمق والبعد الجوهريّ للكلمات. فقد استطاع د. رافع يحيى بَثّ القيمة الفُضلى للّغة العربية عبرَ رسائل أودَعها في أذهان السّامعين.