شهدت هذه الندوة الأدبيّة نقاشات وحوارات أوغلت في عمق الرّواية حيث استعرض د. خوري شخصيّة "محمد حمّاد" الشّخصيّة المركزيّة للرواية وتداول مع الطّلاب تحليل سلوكيات هذه الّشخصيّة وانعكاساتها على الخط الرّوائي الذّي سلكه الأديب إبراهيم نصر الله. هذا وقد أصغى د. جريس لتساؤلات الطّلاب حول الموضوعات الجدليّة التّي أثارتها الرّواية، وبشكلٍ خاصّ انعكاس شخصيّة المرأة المتجسدة ب " فاطمة ".