فكانا على وِفاق في كون الانسان "خَلقٌ وخُلق" بحيث يمكِّنه التسامح والمحبة في قبول الآخر والتعايش معه. كما واوصوا بوجوب اتباع سُبل الأنبياء والمرسلين في مواقفهم المشرفه في التسامح والتي تجلت في قصصهم، أحاديثهم وأقوالهم وفق ما فرضه الله سبحانه وتعالى في الكتب السماوية.حيث استشهد كل من الأب والشيخ بعدد منها.