بين ثنايا المكان والزمان، تختبئ لغةٌ، لغةُ القرآن، والتي تحاكي القلب والوجدان، لغة خاطب الله بها النبيّ العدنان، قائلا: اقرأ هذا هو القرآن، يجعلك تطرق كل ميدان، ميدان العلم والادب وحتى تاريخالانسان، وكما قال الشاعر هي البحر في احشائه الدر والمرجان، هيا ننتشل لغتنا من بين الانقاض ونزيل عنها غبار الزمان .