كتاب الصيد والذبائح
كتاب الصيد والذبائح
٩٢٢-مِــن مـسـلِـمٍ وذي كـتــابٍ حَـــلَّا
لا وَثَـنِــيٍّ والـمَـجُــوسِ أَصْــــلَا
٩٢٣-والشـرطُ فيمـا حَلَّـلُـوا إن يُـقْـدَرِ
عليـهِ قَـطْـعُ كُــلِّ حَـلْـقٍ وَمَــرِي
٩٢٤-حـيـثُ الحـيـاةُ مُسْتَـقَـرُّ الـحُـكْـمِ
بــجـــارِحٍ لا ظُــفُـــرٍ وعَـــظْـــمِ
٩٢٥-وغَـيـرُ مَـقــدُورٍ عـلـيـهِ صَـيْــدَا
أوِ الـبَـعِـيــرُ نَــــــدَّ أوْ تَــــــرَدَّى
٩٢٦-الجَـرْحُ إِنْ يُـزْهِـقْ بِغَـيْـرِ عَـظْـمِ
أو جَــرْحُــهُ أو مَــوتُــهُ بـالـغَــمِّ
٩٢٧-إرســالُ كَـلْـبٍ جــارِحٍ أو غَـيـرِهِ
مِـــن سَـبُــعٍ مُـعَـلَّــمٍ أو طَــيْــرِهِ
٩٢٨-يـطـيــعُ غـيـرَ مَــرَّةٍ إذا ائْـتَــمَــرْ
ودونَ أَكْــلٍ يَنْتَـهِـي إِن يَـنْـزَجِـرْ
٩٢٩-وإنَّـمَــا يَــحِــلُّ صَــيْــدٌ أَدْرَكَــــهْ
مَيْتَـاً أوِ المَذبُـوحُ حـالَ الحَـرَكَـهْ
٩٣٠-وسُــنَّ أَنْ يَـقْـطَـعَ الأوْدَاجَ كَـمَــا
يَـنْـحَــرُ لَــبَّــةَ الـبـعـيـرِ قـائِـمَــا
٩٣١-وَوَجِّــهِ المـذبُـوحَ نَـحْـوَ القِبْـلَـهْ
وقَـبْـلَ أَنْ تُـصَـلِّ قُــلْ بـســمِ اللهْ
٩٣٢-وسَـــمِّ فـــى أُضْـحِـيَــةٍ وَكَــبِّــرَا
وبـالـدُّعَـاءِ بالـقُـبُـولِ فـاجْـهَــرَا
باب الأضحية
٩٣٣-وَوَقْتُـهَـا قَــدْرُ صــلاةِ ركعَـتَـيْـنْ
مِنَ الطُّلُـوعِ تَنْقَضِـي وخُطْبَتَيْـنْ
٩٣٤-وسُـنَّ مِـنَ بـعـدِ ارتفاعِـهَـا إلــى
ثــلاثــةِ الـتَّـشـرِيـقِ أَنْ تُـكَـمَّــلا
٩٣٥-عَن واحِـدٍ ضَـأْنٌ لَـهُ حَـوْلٌ كَمَـلْ
أوْ مَعَـزٌ فـي ثالـثِ الحَـوْلِ دَخَــلْ
٩٣٦-كَبَـقَـرٍ لَـكِـنْ عــنِ السـبـعِ كَـفَـتْ
وإِبِـلٍ خَمْـسَ سنـيـنَ اسْتَكْمَـلَـتْ
٩٣٧-ولَــــمْ تَــجُــزْ بَـيِّـنَــةُ الــهُـــزَالِ
ومَــرَضٍ وعَـــرَجٍ فـــي الـحــالِ
٩٣٨-ونـاقِـصُ الـجُــزْءِ كـبـعـضِ أُذْنِ
أَوْ ذَنَـــبٍ كَـعَــوَرٍ فـــي الـعَـيْــنِ
٩٣٩-أو العَمَـى أو قَطْـعِ بعـضِ الأَلْيَـةِ
وجـازَ نَقْـصُ قَرْنِهَـا والخُصْـيَـةِ
٩٤٠-والفَرْضُ بعضُ الَّلحـمِ لَـوْ بِنَـزْرِ
وكُـلْ مِـنَ المـنـدُوبِ دونَ الـنَّـذْرِ
باب العقيقة
٩٤١-تُسَـنُّ فـي سابِعِـهِ واسْـمٌ حَـسَـنْ
وحَلْـقُ شَعْـرٍ والأذَانُ فــي الأُذُنْ
٩٤٢-والــشَّـــاةُ لـلأُنْــثَــى ولـلــغُــلامِ
شـاتــانِ دونَ الـكَـسْـرِ في لـعِـظَـامِ
باب الأطعِمة
٩٤٣-يَـحِـلُّ مِنـهـا طـاهِـرٌ لِـمْـن مَـلَـكْ
كَمَيْـتَـةٍ مِــن الـجَـرَادِ والـسَّـمَـكْ
٩٤٤-ومـــا بِمَـخْـلَـبٍ ونـــابٍ يَـقْــوَى
يَـحْـرُمُ كالتِّـمـسَـاحِ وابْـــنِ آوَى
٩٤٥-أو نَــصِّ تَحْـرِيـمٍ بِــهِ أو يَـقْـرُبُ
مِنـهُ كَـذَا مـا اسْتَخْبَثَتْـهُ الـعَـرَبُ
٩٤٦-لا ما اسْتَطَابَتْـهُ وللمُضْطَـرِّ حَـلْ
مِـنْ مَيْتَـةٍ مـا سَــدَّ قُــوَّةَ العَـمَـلْ
باب المسابقة
٩٤٧-تَـصِـحُّ فــي الــدَّوَابِ والـسِّـهَـامِ
اِنْ عُـلِـمَـتْ مـسـافَـةُ الـمَـرَامِــي
٩٤٨-وصِـفَـةُ الَّـرْمِـي سَــوَاءٌ يُـظْـهِـرُ
المـالَ شَـخْـصٌ مِنهُـمَـا أو آخَــرُ
٩٤٩-إِنْ أَخـرَجَـا فَـهْـوَ قِـمَـارٌ مِنـهُـمَـا
إلا إذا مُـــحَـــلِّـــلٌ بَــيْــنَــهُــمَــا
٩٥٠-مـا تَحْتَـهُ كُــفْءٌ لـمـا تَحْتَيْهِـمَـا
يَغْـنَـمُ إِن يَسْبِقْهُـمَـا لَــن يَغـرَمَـا
باب الأيمان
٩٥١-وإنَّــمَـــا تَـــصِـــحُّ بـــاسْـــمِ اللهِ
أو صِــفَـــةٍ تَـخْــتَــصُّ بــالإِلَـــهِ
٩٥٢-أَوِ الْــتِـــزَامِ قُــرْبَـــةٍ أو نَــــــذْرِ
لا الَّلْغِو إِذْ سَبْـقُ الِّلَسـانِ يَجْـرِي
٩٥٣-وحــالِــفٌ لا يـفـعَــلُ الأَمْــرَيْــنِ
لا حِـنْـثَ بالـواحِـدِ مِـــن هَـذِيْــنِ
٩٥٤-ولَـيْــسَ حـانِـثَـاً إذا مـــا وَكَــــلَّا
فـي فِعْـلِ مـا يَحلِـفُ أنْ لا يَفْعَـلا
٩٥٥-كَـفَّــارَةُ اليـمـيـنِ عِـتْــقُ رَقَـبَــهْ
مُـؤمَـنٍـة سلـيـمـةٍ مِـــن مَعْـيَـبَـهْ
٩٥٦-أوْ عَـشْــرَةٌ تَمَسْـكَـنُـوا قَـــد أَدَّى
مِــن غـالِـبِ الأقْــوَاتِ مُــدَّاً مُــدَّا
٩٥٧-أَوْ كِـسْـوَةٌ بِـمَـا يُسَـمَّـى كِـسْــوَهْ
ثـوبَــاً قَــبَــاءً أَوْ رِدًا أو فَــــرْوَهْ
٩٥٨-وعـاجِـزٌ صــامَ ثـلاثَـاً كالرَّقِـيـقْ
والأَفْضَـلُ الـوِلا وجـازَ التَّفْـرِيـقْ
باب النَّذر
٩٥٩-يَـــلْـــزَمُ بـالْـتِــزَامِــهِ لِــقُــرْبَــةِ
لا واجِــبِ العَـيْـنِ وذِي الإبـاحَـةِ
٩٦٠-بـالَّـلـفْــظِ إِن عَـلَّــقَــهُ بِـنَـعْـمَــةِ
حــادِثَـــةٍ أوِ انْــدِفَـــاعِ نِــقْــمَــةِ
٩٦١-أَوْ نَـجَّــزَ الـنَّــذْرَ كَـلِـلَّــهِ عَــلَــيْ
صَدَقَةٌ نَذْرُ المَعَاصِي ليـسَ شَـيْ
٩٦٢-ومَنْ يُعَلِّقْ فِعْـلَ شَـيءٍ بالغَضَـبْ
أوْ تَـرْكِ شـيءٍ بالتِزَامِـهِ القُـرَبْ
٩٦٣-إِنْ وُجِدَ المَشروطُ أَلْزِمْ مَنْ حَلَفْ
كَفَّـارَةَ اليميـنِ مـثـلَ مــا سَـلَـفْ
٩٦٤-كَمَـا بِـهِ أفتَـى الإمــامُ الشافِـعِـي
وبَعْـضُ أصْحَـابٍ لَـهُ كالرَّافِـعِـي
٩٦٥-أمَّـــا الـنَّــوَاوِيُّ فــقــالَ خُــيِّــرَا
مـا بيـنَ تَكْفِـيـرٍ ومــا قَــد نَــذَرَا
٩٦٦-ومُـطْـلَـقُ الـقُـرْبَـةِ نَـــذْرٌ لَـزِمَــا
نَــذْرُ الـصــلاةِ ركـعـتـانِ قـائِـمَـا
٩٦٧-والعِـتْـقُ ماكَّـفـارَةٌ قَـــد حَـصَــلا
صَــدَقَــةٌ أَقَـــــلُّ مـــــا تَــمَـــوَّلا