تتنوع هذه الاستراتيجية بحسب الخبرة التي تقيسها فهي تستخدم تارة في تنمية مهارات قرائية من خلال مراحل مثل التنبؤ، التوضيح، ...، وتستخدم تارة أخرى لتنمية مهارات عملية ورياضية فتتخذ أشكالاً آخر معتمدة على شراكة التعلم، والتي يلتزم فيها الطرفين بمساعدة بعضهم البعض للوصول إلى هدف معين بحيث يشترك في تطبيقها طالبين أحدهما لاعب والآخر مدرب في تطبٌق مهارة معينة؛ ثم يقومان بتبادل الأدوار في مهارة جديدة.