التحق زاهر عبد الباسط بنادى الإتحاد السكندرى عن طريق مجموعة من زملاء الدراسة بالمرحلة الإعدادية وهم يحيى الشيخ وأبراهيم الريس وكانا يلعبان بنادى الإتحاد فى ذلك الوقت وتم أختبارة عن طريق الدكتور لطفى طة ونجح فى الأختبار مثل الفريق تحت 16 سنة و18 سنة بقيادة المدرب القدير/ المرحوم سعيد جميل وتم أختياره لمنتخب مصر تحت 18 سنة مع المدرب القدير / فؤاد أبو الخير وقام الدكتور / محمد عبد الوهاب بتصعيده للفريق الأول وعمرة 18 سنة عام 1979 وسط عمالقة نادى الإتحاد فى ذلك الوقت أمثال مدحت وردة / طارق الصباغ / ونادر فتوح / وياسر وحيد / وسيد تربس / وفتح الله / وبدر الشامى ... مع حفظ الألقاب للجميع .
مثل منتخب مصر عام 1979 بكاس العالم للشباب بالبرازيل وفى عام 1981 أنضم لمنتخب مصر الأول عن طريق كابتن فؤاد أبو الخير وكان معة من النجم مع حفظ الألقاب ... شريف عزمى / أحمد مرعى / السلعاوى / زكريا عوض / طاهر رجب / أمين شومان / والمرحوم عبد القادر ربيع / مثل مصر دولياً ببطولة أمم أفريقيا بساحل العاج عام 1988 بعدها أعتزل اللعب بسبب الأصابة التى الزمتة المستشفى ثلاثة شهور .
حصل مع نادى الأتحاد السكندرى 9 دورى و9 كاس مصر وشارك مع النادى فى بطولة أوروبا مرتين وكانت أفضل مبارياتة مع بناثيكوس اليونانى بطل أوروبا وامام الأهلى فى نهائى كاس مصر 1980
بدأ مشوارة التدريبى عام ٩٠ في نادي ناشئين الاتحاد السكندري ثم سافر عام ٩٢ و تولي تدريب نادي الشعب في الأمارات و نافس على المربع الذهبي .
و في عام ٩٩ تولي منصب المدرب العام لمنتخب الأمارات مع ك/ عبد الحميد ابراهيم و لعب كأس العالم العسكري و كأس آسيا باليابان .
عام ٢٠٠٢ تولي تدريب الأتحاد السكندري
وبمشاركة المحترف السنغالي حسان داي قبل الغاء تواجد المحترفين و كنا قريبين من التتويج ببطولة الدوري و لكن الخسارة لظروف خارجة عن إرادتنا 2002 مدرب عام منتخب مصر تحت 22 سنة مع المدير الفنى الدكتور / احمد كامل والحصول على المركز الثالث ببطولة العربية
تولي تدريب نادي سموحة لمدة عامين و احرز المركز الثالث في دوري المرتبط و كان اول مدرب يضع فريق سموحة ضمن الستة الكبار في أول موسم معهم.
و تولي تدريب نادي سبورتنج لمدة عام بدلا من المدرب الصربي و حقق نتائج ممتازة
2010 تولي تدريب منتخب مصر تحت ١٨ سنة و كان معة كابتن / طارق خيري كمساعد و الفوز ببطولة افريقيا والمشاركة في كأس العالم في لاتفيا عام ٢٠١١ و حققوا أفضل نتائج مع هذا الجيل وهو قوام أندية مصر الآن ومنهم اللاعبون سيف سميروحاتم البحيري وعاصم مرعي و مروان عاطف وأحمد جمال واحمد حمدي و على محمد و عز الدين فريد و احمد مهيب و يوسف شوشة و احمد عمارة .
تولي تدريب سموحة لمدة موسمين وحقق نتائج رائعة .
تولي تدريب تدريب نادي النصر الاماراتي لمدة عامين وحقق اول بطولة في تاريخه .
ثم العودة مرة أخرى لتدريب نادي سموحة
تولى تدريب نادي الشعب الإماراتي لمدة عام
تولي تدريب منتخب مصر ٣/٣ بطولة العالم في الصين
2015 تولى تدريب نادي الخور بقطر لمدة ثلاثة أعوام
تولي تدريب نادي جمعية سلا المغربي خلال البطولة العربية للأندية التى اقيمت بالمغرب اكتوبر 2019
رحلة الكابتن زاهر عبد الباسط مع نادى الاتحاد السكندرى عبر نصف قرن من الزمان ومشواره مع منتخبات مصر المختلفة عبر هذه الحلقة من تاريخ الاتحاد السكندرى بالصور والقاء الضوء على مسيرة الكابتن زاهر عبد الباسط وهو مواليد المنشية بالاسكندرية 26مارس 1960 ش السبع بنات وبدات علاقته بكرة السلة زملاؤه بالاعدادى ومن خلال اللعب بالمدرسة وطلبوا منه ان يذهب لاختبارات نادى الاتحاد وتم اختياره عن طريق الدكتور محمد عبد الوهاب والكابتن محمود عامر موسم 1972 وتدرجت فى مراحل الناشئين المختلفة وتم تصعيدى للفريق الاول ومنتخب مصر تحت 18 للعب فى بطولة العالم بالبرازيل 1979 وكون الدكتور عبد الوهاب فريق من الشباب لتعويض الكبار الذين ذهبوا وقتها للعب فى نادى البلاستيك وبدا جيل جديد للاتحاد بقيادة الدكتور عبد الوهاب بدا بثلاث مشاركات فى اوربا مع اليونان وزغرب اليوغسلافى وامام استاد باريس قرر سعد عقل رئيس الاتحاد وقتها الانسحاب من المشاركة
وبدا الاتحاد عصر البطولات من 79بطولة الدورى ليسيطر فى الثمانينات على بطولات الدورى وكاس مصر وتخللهم الانجاز الكبير ابطال العرب بالجزائر 87 وبطولة افريقيا بالاسكندرية ليجمع الاتحاد بين البطولات الاربعة الكبرى فى موسم واحد
وانجاز الاتحاد الفوز باللقب الافريقى انجاز كبير يحتاج لكتب لوصف احداث البطولة والمباريات والجمهور واللاعبين
كنت دائما مع منتخب مصر بقيادة الكوتش فؤاد ابو الخير رحمه الله
انجاز الجيل كله يحسب لنجم جيلنا واسطورة السلة الكابتن مدحت وردة الذى يعجز اللسان فى وصف فضله على جيلنا بالكامل واستحق ان يكون اسطورة افريقيا لكرة السلة
وايضا كل زملائى من جيل الثمانينات جميعهم ومن انضم الينا من خارج الاتحاد كلهم نجوم يشار لهم بكل اعجاب وتميز عصام ابو العينين بالمنظومة الدفاعية وكان مميز فعلا فى هذه الفترة
المنافسة كانت دوما مع الزمالك او الجزيرة وكان ملعب الزمالك على سور النادى الارضية الحمرة والجمهور يملاء الملعب والكوتش ابو الخير احضر محترف اجنبى واخذ يشير لى كيف اتابع تحركاته وشاركت انا اساسى واجدت فى هذا اللقاء كان لدينا شغف باللعبة لانعرف غيرها نحضر قبل التدريب لنلعب معا تقسيمة لساعات لانمل ولانكل من كرة السلة اما اليوم اللاعب يحضر ويغادر للتمرين فقط
اما جيلنا كان النادى هو بيته ومقره وعشقه سواء اجيال كرة القدم او السلة او باقى الالعاب
اجبرت على الاعتزال بعد اصابتى بالملاريا 1988 ابيدجان امم افريقيا وطالت فترة العلاج ولم استطع العودة للملعب واتجهت للتادريب مع فرق النادى المختلفة ورحلة عمل متنوعة لفرق الخليج العربى او اندية الاسكندرية وتجربة مع سلا المغربى 2019 وعدت لجهاز الاتحاد بعدما عرض على صديقى كابتن مرعى العمل معه وتم الامر بسهولة دون اى طلبات او شروط
السلة الان اصبحت مرتبطة بالماديات والاندية تصرف كثيرا وهناك حسابات اخرى اليوم لم تكن فى السابق
المادة وعدد الملاعب والاهتمام بقطاع الناشئين وارى ضرورة تقسيم القطاع لاكثر من مسئول حتى يستطيع متابعة العمل فلابد من مسئول لمرحلة الشباب ومسئول لمرحلة الناشئين ومسئول للبراعم وزيادة اعداد المدربين بكل فريق حتى يتسنى لهم تقديم مردود افضل وتدريب عناصر الفريق على مهارات كرة السلة المختلفة والمتنوعة والموضوع صعب لان كل الفرق تصرف وتنافس ولايمكن لفريق ان يحتكر كل البطولاتلان الموضوع صعب فعلا فى المنافسة بين كل الفرق