لو كانت هذه الاحاديث لا تمس من يسمونهم الصحابة ولو كان المقصود بها المرتدين ولو كان المقصود بها المنافقون ولو كان المقصود بها هؤلاء

ولو كان لها معنى آخر غير الذي يقوله الشيعة الان

لما تندم مالك عليها وعلى إخراجها وكذلك لما لام الشافعي مالكا على انه هذا الحديث قد اخرجه

ويقول ما علمنا حديثا فيه ازراء على الصحابة اخرجه مالك في الموطأ الا حديث الحوض