حين إحترم الأذكياء منهم عقولهم نبذوا دين السنة ورواياته المكذوبة وقالوا مقالة عمر حسبنا كتاب الله
وقد نسوا أن هذا الكتاب جمعه الصحابة وتلاعبوا في آياته
أما بعض الشيعة المساكين أحبوا قرآن عثمان وكذبوا روايات أئمتهم في تحريف القرآن أو أولوها لغير معناها الحقيقي
للتوضيح أكثر تابع سلسلة
تحريف القرآن