في شرح النهج لأبن أبي الحديد عن علي عليه السلام

إنه لم يقل صلى الله عليه واله إنكن لصويحبات يوسف إلا إنكارا لهذه الحال

وغضبا منها لأنها وحفصة تبادرتا الى تعيين أبويهما

وأنه إستدركها بخروجه وصرفه عن المحراب