وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ

شهادة من الله له صلى الله عليه وسلم بأنه

على أكمل الأخلاق وأتمها، وأرفعها، وأفضلها

بحيث لا يُدانى فيها بحال من الأحوال