من خلال روايات السنة نفهم أن صاحب القوم وهو صاحب الجريمة

أن النفر من قريش أي الذين أساؤوا الى رسول الله لما رأوا أن القضية صارت خطيرة وأنه بالفعل على وشك أن يقتلوا من قبل الأنصار بسبب جرمهم قاموا وإعتذروا وتنصلوا