عمر لعله كان الوحيد الذي إذا وقع تحت رحمة المشركين  فأنهم لا يقتلونه بل يجعلونه يفر

ولما كان يقع بين يدهم أحد من المسلمين غير عمر فأنهم كانوا يعجلون بقتله