ألا يستلزم البداء القول بتكذيب الأنبياء والأوصياء لإخبار النبي أو الوصي بخلاف الواقع

وبالتالي سقوط حجيته عن الاعتبار مع أن المفروض أن يكون النبي أو الإمام في أعلى مراتب الحجية
كما أن القضايا البدائية تدل بناء للأحكام على أسس اجتهادية أو بناء على جهل مركب لذلك النبي أو الإمام