ابن تيمية وتلميذه ابن كثير يعترفان بما إعترف به التفتزاني ويقولان صرحة

أن السبيل الوحيد أمامنا هو التأويل ومنع الترقي يعني سد الباب أمام العوام

ينتصرون لقول بعدم جواز لعن يزيد مع علمهم بكل ما إرتكب من فواضع

هم يعلمون أنه إذا جوزوا لعن يزيد سيصل الناس تلقائيا الى لعن أبا بكر

يرتقون للأعلى فالأعلى فيصبحون رافضة