هذا واقعنا مع الأسف وإرتداد عن مسألتنا الأولى

وكل ما نستطيع في هذا الزمن هو محاولة إعادة مسيرتنا الاولي وما كنا عليه قديما

قبل أن تغشانا هذه الموضات الجديدة التي خرجت علينا في هذا الأيام بسبب المصالح والأحزاب وعقدة الخوف من المقابل