أبناء عائشة قد أمكن لهم أن يردوا السنة المطهرة لعرف أهل المدينة وعادتهم وعملهم

وأن يردوها لما يسمى عندهم بالقياس الظني والظن لا يغني من الحق شيئا

وأن يردوها لما إعتربوه إستحسانا لا يستند الى دليل ولا يقوم على اساس

وأن يردوها لما يعتبرونه مصالح مرسلة أو سدا للذرائع

وان يردوها للرأي

وان يردوها لما ينقدح في ذهنهم من أنه صواب