إذا ثبتت الروايات عندنا وعندكم أن الدين الشيعي صحيح وحقيقة

فهذا يلغي حجية الإسلام كدين لأنه بعدما توفي النبي صارت لخبطة لم نفهم منها شيء

أبو بكر وعمر أخذوا الولاية من علي وعلي زعل من أبو بكر وبعدين بايع

فالتفرقة التي صارت قد تسقط حجية الدين