أبا بكر لم يكن ممن يحسب له شأن في الجاهلية

 وانه ممن تأخر إسلامه في الواقع

 وأنه لم تكن له اياد بيضاء على الإسلام والمسلمين خلافا لما هو شائع عند المخالفين ...

 إذ يزعمون ان أبا بكر كان ذا ثروة خرافية وان هذه الثروة أنفقها كلها في سبيل الله !