رغم ارتباط موسيقاه بالأفلام السينمائية إلى حد تسمية الموسيقى باسم الفيلم، تميل الموسيقى بشدة نحو شكل المقطوعة الموسيقية الحرة التي تستهدف التعبير عن الإطار العام للدراما أو القصة ولا تترصد المشاهد بموسيقى درامية مناسبة لكل مشهد كما هو معتاد في موسيقى السينما. هذا الاتجاه له نظير سابق في السينما العالمية التي ارتبط كثير من أفلامها بموسيقى مميزة للفيلم مثل قصة حب، الأب الروحي، وأفلام الوسترن وجيمس بوند