تخرج من القاهرة كمهندس معماري واستكمل دراسته في باريس، فاز بالجائزة الأولى في مسابقة تصميم فندق وعمارة بميدان الأوبرا عام 1937، وقام بتصميم وتشييد مباني من معالم القاهرة أهمها قاعة سيد درويش، وأكاديمية الفنون، والتي تضم معاهد‏ الكونسرفتوار، الباليه، الفنون المسرحية، والسينما

له أربعون عملا أوركستراليا، ومن أهم أعماله المتتالية الشعبية المصرية للأوركسترا ، وكونشرتو البيانو ، والسيمفونيه المصرية الشعبية

عزفت مؤلفاته السيمفونية في موسكو، وبوخارست وأوبرا القاهرة بمصاحبة أوركسترا القاهرة السيمفوني بقيادة "جوزيبي جاليانو"

حصل على جائزة الدوله التشجيعية في التأليف الموسيقى عام 1959 عن مؤلفه‏‏ "المتتالية الشعبية‏"

كتب أول كونشرتو مصري للبيانو عام ‏1944 وأول افتتاحية تصويرية "إيزيس‏"‏ عام ‏1956‏ وأول متتالية تستخدم الألحان الشعبية "المتتالية الشعبية‏"‏ عام ‏1958‏

المؤلف الموسيقي المصري الوحيد الذي قدم حفل موسيقي كاملا من مؤلفاته‏،‏ وحضره الزعيم الراحل جمال عبد الناصر في أوبرا القاهرة عام 1963

عاصر في صغره سيد درويش، إبراهيم القباني، سامي الشوا،، وحسن أنور‏، حيث كان يستضيفهم والده في بيت الأسرة

عين عضوا في المجلس الأعلي لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية‏ مقررا للجنة الموسيقي‏، وعضوا في لجنة أوركسترا القاهرة السيمفوني‏

عمل مع زميليه في جيل الرواد‏ يوسف جريس‏ وحسن رشيد‏‏ علي كتابة موسيقي مصرية متطورة‏، تستخدم الأوركسترا‏ السيمفوني وتستلهم التراث المصري‏

وضعت له لوحة في مدخل دار الأوبرا القديمة وتمثال من النحاس في بهو دار أوبرا القاهرة الجديدة تخليدا لذكره

أهم مؤلفاته

الموسيقية السيمفونية الأولي‏‏ "الثورة" 1954‏ ، السيمفونية الثانية‏ "الشعبية" 1955‏ ، السيمفونية الثالثة ‏1958‏ ، افتتاحية‏‏ "إيزيس" ‏1956‏ ، المتتالية الشعبية 1958 الافتتحية الشعبية ‏1960‏، كونشرتو البيانو الأول 1944 ، كونشرتو البيانو الثاني ‏1962‏ ومؤلفاته للبيانو المتفرد،‏ ومؤلفات موسيقى الحجرة، ومن التراث القديم أعاد صياغة موشح‏ "لما بدا يتثني"‏ للكورال والأوركسترا‏،‏ وطقطوقة‏ "إيه العبارة"‏ لسيد درويش للكورال والأوركسترا‏