المجرّد والمزيد

فعاليّة محوسبة في اللّغة العربيّة للصّف الرّابع- المجرّد والمزيد

الهدف في مجال الحوسبة:

1. أن يتمكّن الطّالب من إدراج جدول في برنامج معالج النّصوص وتنسيقه وعرض المعطيات من خلاله.

الهدف التّعليميّ:

2. أن يتمكّن الطّالب من استخراج الأفعال الماضية من النّصّ، وتصنيفها إلى مجرّد ومزيد.

سير الفعاليّة:

1. اقرأ نصّ " العسلُ " من كرّاسة نفكّر ونُعبّر للصّفّ الرّابع.

2. استخرج كلّ الأفعال الماضية من النّصّ.

3. صنّف الأفعال الماضية الّتي قُمت باتخراجها إلى: مُجرّد ومزيد.

بإمكانك الاستعانة بالفيلم التّالي لتتمكّن من التّمييز بين المجرّد والمزيد.

4. افتح ملفًّا جديدًا في برنامج معالج النّصوص، وقُم ببناء جدول من عامودين:

- اكتب في العامود الأوّل جميع الأفعال الماضية الّتي قُمت باستخراجها.

- اكتب بجانب كلّ فعل في العامود الثّاني نوعه: مجرّد أو مزيد.

أضف سطرًا في أعلى الجدول، ادمج الخليّتين في السّطر الّذي قمت بإضافته، ثمّ اكتب عنوانًا مناسبًا للجدول مثل: الأفعال المجرّدة والمزيدة.

5. قُمْ بتنسيق الجدول وخلفيّة الخلايا.

النصّ:

منذ القدم اعتبر الإنسان العسل غذاءً طيّبًا ومفيدًا، واستخدمه في علاج الأمراض والوقاية منها.

تدلّ الصّور والمخطوطات لقدماء المصريّين والسّومريّن، على أنّ الإنسان أدرك خصائص العسل الطّبّيّة منذ ذلك الوقت.

وتؤكّد الكتب الدينيّة أهمية العسل؛ إذ ورد ذكره في القرآن الكريم والكتاب المقدّس.

النّحل هو المنتج الوحيد للعسل، لذا كان لا بدّ من تطوير تربية النّحل، وجعلها من أقوى فروع الزّراعة في بلادنا؛ بلاد الشّمس السّاطعة، ومنبت الأزهار العطرة الّتي تؤمّنُ مصدرًا غذائيًّا ممتازًا للنّحل.

بإمكانك الاستعانة بالتّعليمات الموجودة في الفيلم التّالي من أجل تنفيذ المهمّة.

والآن أعزّائي الطّلّاب، انتقلوا إلى الاستمارة أدناه للإجابة على الأسئلة الّتي تفحص بعض

مهارات الحوسبة الّتي تدرّبتم عليها خلال تنفيذ المهمّة.