معلومات عن هجرة النفط .

كاتب التقرير : لا توجد معلومات .

منسق الموضوع : موقع بترولي .

طريقة الأتصال بالكاتب : غير متوفر .

هذه المقالة مجهولة المصدر فأذا كنت تعرف أي معلومات عن كاتب المقال قم بأرسالها إلي إيميل الموقع peetroly@yahoo.com . مع العلم بأن المعلومات الوارده في هذا المقال تم مراجعتها من قبل إدارة موقع بترولي .

• هجرة النفط:

- صخور المنشأ (صخور المصدر): هي الصخور الرسوبية التي تكون فيها النفط أصلاً.

- صخور الخزان: هي الصخور التي يوجد فيها النفط ويختزن بداخلها.

- هجرة أولية: هجرة النفط وانتقاله من صخور المصدر إلى صخور الخزان.

- هجرة ثانوية: حركة النفط داخل صخور الخزان.

- العوامل التي تساعد على هجرة النفط:

1- انخفاض مسامية الرواسب الحاملة للنفط.

2- اختلاف الضغط الناشئ عن الحركات الأرضية.

3- الضغط الشديد الذي يولده الغاز الطبيعي فوق النفط.

4- الخاصية الشعرية.

- الأدلة التي تؤيد هجرة النفط:

1- ظهور النفط على سطح الأرض على صورة رشح بترولي.

2- وجود النفط دائمًا في صخور الحجر الرملي والجيري.

3- وجود النفط بكميات قليلة في الصخور النارية.

• عوامل تجمع النفط:

1- وجود صخور ذات مسامية عالية لتجمع كمية كبيرة ونفاذية عالية لتسمح للنفط بالتحرك فيها كالحجر الرملي والجيري والكونجلوميرات المسامي والتي تسمى ((خزانات النفط الصخرية)).

2- وجود صخور صماء غير مسامية تمنع حركة النفط للأعلى كالطفل والأنهيدريت والجبس والطين الصفحي وبعض الصخور الملحية والنارية التي تسمى ((صخور الغطاء)).

3- لابد أن تكون الخزانات ذات مواصفات تركيبية خاصة تعمل على منع النفط من الحركة في أي اتجاه.

• المصائد النفطية:

- المصائد النفطية (المحابس): صخور ذات مواصفات تركيبية خاصة تعمل على منع النفط من الحركة في أي اتجاه.

- مصيدة القبة الملحية: يعمل اندفاع وانسياب الملح الصخري غير المنفذ إلى أعلى على تجمع النفط.

- المصيدة الصدعية: ينشأ عن تصدع الصخور تقابل صخر منفذ بآخر غير منفذ مما يمنع حركة النفط.

- المصيدة الطبقية: تنشأ عن ترسب طبقة من الرمال بداخل طبقة سميكة من الطين الصفحي فيتجمع النفط.

- مصائد نفطية أخرى: مصائد تركيبية، مصائد ترسيبية، مصائد الصخور المرجانية.

- أكثر المصائد شيوعًا في الخليج العربي: مصائد الطية المحدبة ومصائد القباب.

• البحث والتنقيب عن النفط:

- مراحل البحث والتنقيب:

1- المسح الجيولوجي: يتم فيها دراسة التكاوين الصخرية والعصور الجيولوجية والأحافير وإجراء عمليات المضاهاة الصخرية والأحفورية ورسم الخرائط الجيولوجية وإعداد تقرير شامل عن المنطقة.

2- التنقيب والمسح الجيوفيزيائي:

من طرقها: الطريقة الزلزالية والطريقة الكهربية والطريقة المغناطيسية وطريقة الجاذبية.

أ- الطريقة الزلزالية:

- أكثر الطرق دقة.

- تعتمد على إجراء تفجير في حفر اسطوانية مما ينشأ عنها اهتزازات أرضية تنتقل إلى باطن الأرض عبر شكل موجات صوتية (سيزمية) تنتشر في جميع الاتجاهات.

- تستقبل الموجات المرتدة بميكروفونات خاصة تسمى ((الجيوفونات)).

- يتم حساب زمن انتقال الموجات ومعرفة العمق ومعلومات مهمة كالتراكيب الجيولوجية وخصائص الصخور ودلائل تجمعات المفط.

ب- طريقة الجاذبية:

- تعتمد على الاختلاف الطبيعي لقوة جذب الأرض للمكونات المختلفة للقشرة الأرضية.

- يتم قياس الجاذبية بجهاز ((الجرافيميتر)).

- يقاس التفاوت في قوة الجاذبية ما بين الصور العالية والمنخفضة الكثافة ومن خلال فروق القراءات يمكن رسم خريطة تحدد التراكيب تحت السطحية.

ج- الطريقة المغناطيسية:

- يتم فيها قياس قوة المجال المغناطيسي للصخور واتجاهه بواسطة جهاز ((الماجنيتوميتر)) حيث يستدل على توزيع الصخور النارية وكثافة الصخور الرسوبية ومن ثم استنتاج التراكيب الإقليمية تحت السطحية.

• العوامل التي تتوقف عليها كميات النفط داخل الخزان:

1- نوعية صخور الخزان.

2- وجود التراكيب الجيولوجية المناسبة لتجمع النفط.

3- وجود أكثر من خزان للنفط في الطبقات الحاملة له على أعماق مختلفة.

مقالة ذات صلة :

هجرة النفط