هذه الدورة  تقديم الدكتور محمود عباس 

الحائز على الدكتوراه بالطاقة الحيوية.

يقوم هذا العلم الصيني القديم على دورة متكررة على تسع حالات جوية , فكل تسع سنوات يمر الغلاف الجوي للأرض في المراحل التسع , و لكل كوكب من الكواكب التسعة في المجموعة الشمسية تأثير على أحد هذه المراحل , وترتبط هذه المراحل التسع بالمجرات التسع الواقعة فوق القطب الشمالي , كما ترتبط هذه الطاقات بشخصية الإنسان ; حيث أنه لكل سنة ميلادية طاقة مختلفة , وهي مرتبطة بأشهر الحمل التسعة لدى الإنسان .

يدعو هذا العلم الشرقي إلى تفهم ما في الكون من مادة والطاقة المحركة لها, فبما أن المادة مكونة من ذرات والذرات مكونة من نيترون وإلكترون فالحصيلة هي أن كل الذي موجود في الكون طاقة محركة ، واختلاف الطاقة بين المخلوقات هو محرك جميع الأنشطة...( مثل تأثير طاقة القمر على المد و الجزر ) كما يوضح العالم ميتشيو كوشي Michio Kushi  أن علم الطاقة بتأثيره على الحياة البشرية لا يعد تنجيماً أو علماً بالغيب لكن معرفة التوقعات الناجمة عن تأثير الطاقة الموجودة في الكون على حياتنا اليومية : مثل توقع أحوال الطقس و و و و.. فطاقة النهار التصاعدية تمدنا بالنشاط والحيوية وطاقة الليل الإنحدارية تبعث على الهدوء و الإسترخاء.. فلا يعني عندما نقول لشخص أنك ستنام في الليل أننا نعلم الغيب مثلاً.

والكون بكل ما فيه من طاقات نؤثر فيها وتؤثر فينا ، المكون الأوحد لكل شئ حولنا هي الذرة والتي تعتبر طاقة في ذاتها.

تقوم هذه الدورة على حساب الإسم ومعرفة عنصرك ومواصفاتك، وكل ما يتعلق بالشخصية لك وللغير.

نستخدم علم الطاقات التسع أيضاً في:

 التنجيم ويشمل: الصفات، الصحة، العلاقات والتخطيط.

 التنبؤ والتكهن بالأحداث الشخصية والعالمية.

 دراسة الأقدار وتشمل قدر كوكبنا كله.

 توافق الأشخاص مع بعضها البعض، الأشخاص والإتجاهات والأشخاص مع المنازل.

 علم الإتجاهات. الفانج شوي

الدورة مسجلة أولاين مع غروب للحوار والإستفسار مع المعلم.