مقدمة:
يُعدّ تضخم البروستاتا الحميد (BPH) حالة شائعة تصيب الرجال مع تقدمهم في السن.
تُسبب هذه الحالة تضخمًا في غدة البروستاتا، ممّا قد يُؤدّي إلى صعوبة في التبول، وتدفق بول ضعيف، والشعور بالحاجة المُلحّة للتبول، وتقطّر البول بعد التبول.
في حين أنّ لا يوجد علاجٌ واحدٌ يُعدّ أفضل علاجٍ لتضخم البروستاتا، إلّا أنّ هناك العديد من الخيارات العلاجية المُتاحة التي قد تُساعد في تخفيف الأعراض وتحسين نوعية الحياة.
خيارات العلاج:
المراقبة: قد يوصي الطبيب بالمراقبة فقط إذا كانت الأعراض خفيفة أو غير مُزعجة.
التغييرات في نمط الحياة: قد تُساعد بعض التغييرات في نمط الحياة، مثل تقليل شرب السوائل قبل النوم وتجنّب الكافيين والكحول، في تخفيف الأعراض.
الأدوية: هناك العديد من الأدوية المُتاحة التي قد تُساعد في تخفيف الأعراض، مثل حاصرات ألفا وحاصرات إنزيم 5-ألفا ريدكتاز.
الإجراءات الجراحية: قد تكون الجراحة خيارًا في الحالات الشديدة التي لا تستجيب للعلاجات الأخرى.
الجراحة المفتوحة: يتم إجراء شق في منطقة العانة لإزالة جزءٍ من غدة البروستاتا.
الجراحة بالمنظار: يتم استخدام أدواتٍ جراحيةٍ رفيعةٍ يتم إدخالها من خلال شقوقٍ صغيرةٍ في البطن لإزالة جزءٍ من غدة البروستاتا.
العلاج بالليزر: يتم استخدام شعاع الليزر لتقليل حجم غدة البروستاتا.
** العلاج بالموجات فوق الصوتية:** يتم استخدام الموجات فوق الصوتية عالية الطاقة لتقليل حجم غدة البروستاتا.
نبات المنشار: يُعتقد أنّ هذا النبات يُساعد على تقليل حجم غدة البروستاتا وتحسين تدفق البول.
بذور اليقطين: تحتوي هذه البذور على مركباتٍ قد تُساعد على تقليل أعراض تضخم البروستاتا.
شاي البابونج: يُعتقد أنّ هذا الشاي يُساعد على تقليل الالتهاب وتحسين تدفق البول.
جذر نبات القراص: يُعتقد أنّ هذا النبات يُساعد على تقليل حجم غدة البروستاتا وتحسين تدفق البول.
زيت النخيل: يُعتقد أنّ هذا الزيت يُساعد على تقليل أعراض تضخم البروستاتا.