Introduction to the modification of the ecclesiastical calendar, From the Pedalion

In the Ecclesiastical History of Philaretos Bapheides, Metropolitan of

Didymoteichos, we read the following (Vol. iii, p. 124-5):

"When towards the end of the sixteenth century Gregory Xlll with the help of the Calabsian astronomer Louis Lily reformed the Julian calendar and introduced what was thus called the Gregorian calendar on the 5th day of October, 1582, counting the 5th day of October as the 15 th, he desired to have the other churches accept it.

Inasmuch as the Protestants refused at first to accept it, he sent an embassy to Jeremiah II with gifts, entreating him to approve acceptance of the correction.

In view of the difficulties involved in applying the correction in practice. he rejected the Pope's proposal, and in common with Silvester of Alexandlia he issued in 1583 a letter in which, by reference to the instructions contained in the four ordinances of the Nicene Council concerning the feast of Easter, he pointed out the defects of the Gregorian calendar.

This letter was written in consequence of the Council held in Constantinople in that year, which principally condemned the Gregorian calendar."

In accordance, therefore, with these testimonies and many others concerning the aforementioned Council and its ordinances, a letter, or bull (sigillion ) on the part of the attending patriarchs and other prelates, was issued. by which bull the new calendar of Pope Gregory of Rome was condemned. The foregoing sigillion (bull). issued after a conciliar conference in the year 1583, and dated the same year, i.e., 1583 of 12 years of indiction, November 20th, and bearing the signatures of the patriarchs and other prelates already referred to, appears in the MS Codex No. 772 of the Sacred Monastery of St. Panteleemon (of the Holy Mountain, or Mt. Athos) In this sigillion. besides other things, there is contained an anathma of Orthodoxy against the "Papal calendar" and the new pcischahon i.e., Easter reckoner). This sigilhon is also found together with the anathema in it in the MS Codex No. 285 of the cell named "The Akathistos Hymn" of the Sacred Hermitage of Kafsokalyvia of the Holy Mountain (Mt. Athos). This sigillion was sent to all Orthodox churches by Patriarch Jeremiah. The text of the sigillion in question is as follows:

of the Patriarchal formulation of an encyclical to Orthodox Christians throughout the world not to accept the modernistic Paschubon, or calender of the innovated Menologion, but to keep what was once for all and well formulated by the three hundred and eighteen (3 18} Holy God-bearing Fathers of the First Ecumenical Council, under penalty of penance and anathema

Following the Holy Scriptures, tradition, and the first Seven Ecumenical Councils, and treating these as a criterion of the truth,

the Holy Fathers of the Orthodox Church, being toots of the Holy Spirit, by means of three Council decisions (in the years 1583, 1587, and 1593) condemned and anathematized all the innovations and heresies of the Pope that had been introduced up to that time.

The Ecclesiastical History of Meletios, a former Metropolitan of Athens, also records the fact concerning their rejection of the Gregorian Calendar introduced by the Pope. In Vol. iii, p. 402. of

this luminous work, we read the following:

"During the patriarchate of Jeremiah a council of metropolitans met in Constantinople in A. D. 1583, attended also by Silvester of Alexandria, which condemned the calendar introduced as an innovation by Gregory of Rome, refusing to accept it in compliance with the request of the Latins."

"Done in the year of the God-man 1583 (MDLXXX-1111, year ofindiction

12. November 20.

(Signed) Jeremiah of Constantinople

Silvester of Alexandria

Sophronius of Jerusalem

In the presence of the rest of the prelates at the Council ."

Below are documents in the English language, which will be translated into Arabic

مدخل الى تحوير التقويم الكنسي, عن البيذاليون

في التاريخ الكنسي لفيلاريتوس بافيديس، متروبوليت ديديموتيتشوس، نقرأ ما يلي (المجلد الثالث، ص 124-5)

" نحو نهاية القرن السادس عشر قام غريغوري الثالث عشر بمساعدة من الفلكي كالابسيان, و لويس ليلي, بقصد ما يسمى عملية إصلاح تقويم جوليان, و استبداله بما يسمى بالتقويم الغريغوري, و ذلك عرض في اليوم الخامس من أكتوبر 1582،حيث عد اليوم الخامس من أكتوبر كما الخامس عشر منهى 15، و طمح أن تقبل الكنائس الأخرى بذلك.

وبقدر ما رفض البروتستانت في البداية قبوله، أرسل سفيرا إلى إرميا الثاني بهدايا، وحثه على الموافقة على قبول التصحيح.

ونظرا للصعوبات التي ينطوي عليها تطبيق التصحيح في الممارسة العملية. تم رفض اقتراح البابا، وبالاشتراك مع سيلفستر من الاسكندرية, أصدر في 1583 رسالة تشير إلى التعليمات الواردة في المراسيم الأربعة لمجمع نيقية بخصوصعيد الفصح، وأشار إلى عيوب التقويم الغريغوري

وقد كتبت هذه الرسالة نتيجة للمجمع الذي عقد في القسطنطينية في ذلك العام، والذي أدان بشكل أساسي التقويم الغريغوري ".

وبناء على ذلك، فقد صدرت هذه الشهادات وغيرها من الشهادات المتعلقة بالمجمع المذكور ومراسيمه، رسالة عنيفة ("سيغيليون". رسالة رسمية ممهورة) من جانب البطاركة الحاضرين وغيرهم من اعضاء المجمع. الذي تم فيه إدانة قوية للتقويم الجديد الباباوي لغريغوري من روما.

ان الرسالة الرسمية الممهورة (القاسية). صدرت بعد مؤتمر المجمعي في عام 1583، ومؤرخ في نفس العام، أي 1583 ، 20 نوفمبر، وتحمل توقيعات البطريرك وغيرها من الاعضاء المشار إليها بالفعل، يظهر في م س كودكس 772 دير القديس بانتيليمون ( الجبل المقدس، أو جبل أثوس) هذه الرسالة الرسمية الممهورة. إلى جانب أشياء أخرى، هناك أناثيما الأرثوذكسية ضد "التقويم البابوي" و بيسشاهون الجديد أي، عيد الفصح الحاكم).

تم العثور على هذا "السيغيليون". (الرسالة الرسمية الممهورة) جنبا إلى جنب مع أناثيما ( م .س كودكس رقم 285) في الصومعة المسماة "ترنيمة أكاتيستوس" من المنسك المقدس في دير كافسوكاليفيا - الجبل المقدس (جبل أثوس). التي أرسلت إلى جميع الكنائس الأرثوذكسية من قبل البطريرك إرميا. فيما يلي نص السيغيليون

من البطريركية التي صاغت هذه الرسالة الكنسية الى المسيحيين الأرثوذكس في جميع أنحاء العالم بعدم قبول الفصحيون الحداثاء ، أو رزنامة مينولوجيون المبتكرة، ولكن عليكم الحفاظ على ما كان مرة واحدة للجميع و التي تم صياغتها بشكل جيد من قبل ثلاثمائة وثمانية عشر (18 3} آباء المجمع المسكوني الأول، تحت طائلة عقوبة الذنب و الأناثيما.

تطبيقا لتعاليم للكتاب المقدس، والتقاليد، المجامع المسكونية السبعة ، التي تعامل كمعيار للحقيقة،

الآباء القديسين من الكنيسة الأرثوذكسية، كونهم صوت الروح القدس، و من خلال ثلاثة قرارات مجمعية (في السنوات 1583، 1587، و 1593) أدان و نبذت كل الابتكارات والبدع من قبل البابا الذي كان قدم حتى ذلك الوقت.

التاريخ الكنسي لميليتيوس، متروبوليتان السابق في أثينا، يسجل أيضا حقيقة رفضهم للتقويم الغريغوري الذي قدمه البابا. في المجلد. إي، p. 402.

هذا العمل مضيئة، نقرأ ما يلي:

"خلال بطريركية إرميا اجتمع مجمع الاساقفة في القسطنطينية في 1583 م، حضره أيضا سيلفستر الإسكندرية، الذي أدان التقويم الذي قدمه و ابتكره غريغوري من روما، ورفض قبوله وفقا لطلب اللاتين. "

"قد تم في سنة الله 1583 -(MDLXXX-1111,)

12 تشرين الثاني / نوفمبر.

توقيع)

إرميا بطريرك القسطنطينية

سيلفستر بطريرك الإسكندرية

سوفرونيوس بطريرك القدس

بحضور بقية الأعضاء في المجمع".

ادناه يوجد وثائق باللغة الانكيزية, سيتم ترجمتها الى العربية