القـــدوه أهميتهــــا ودورهــــا في المجتمع

القـــدوه أهميتهــــا ودورهــــا في المجتمع

الاقتداء في تعامل الامير الحسن الحاج حميد ال عجيل العبادي

الاقتداء في التعامل مع الامور التي تخص الفصل العشائري

عندما قام الامير الحسن في احد الجلسات العشائرية

اسقاطه الفصل والديه الشرعيه بين امارة عباده وخوالنه قبيلة الوائلي

واعطاء كل المنكولين نسخه من القرآن الكريم

وبعد ذالك قام الكثير من شيوخ الوسط والجنوب في السير على نفس

الخطوه والنهج التي اتخذها الامير الحسن ال عجيل العبادي

القدوة هو الذي يقتدى ويحتذى به من حيث جعله أسوة ومثالاً

ونموذجاً لسلوكيات وتصرفات الآخرين. وفي لسان العرب : يقال قدوة لما يقتدى به

إذا كانت الأديان السماوية قد أعطت أهمية كبيرة وواضحة للقدوة وبالأخص القدوة

الحسنة لما تمثله هذه القدوة على مستوى تقريب الأفراد من الغاية أو الهدف

(القرب من الله تعالى)، فان للقدوة أهمية واضحة على مستوى الحركة الاجتماعية والتربوية

الامير الحسن الحاج حميد ال عجيل العبادي والحاج حميد ال عجيل العبادي

وهو من الاسرة العريقه التي قادت لواء الأمارة خلفا لأبائه واجداده الذين قدموا الغالي

والنفيس لخدمة هذه ألأمارة العربية الاصيلة وانه يتبع نهج

والده الامير الحاج حميد صالح ال عجيل العبادي الذي عرف عنه الحكمه والشجاعه والكرم

وحل االنزاعات العشائريه والعلاقات الطيبه بين زعماء قبائل وعشائر العراق ولم يضع يده بيد

النضام الصدامي المجرم تعتبره أمارة عبادة قائدها وليس فقط بل هو الاب الروحي لها وانه

صانع العصر الذهبي للأمارة اذ في فترة توليه رئاسة الامارة ازدهرت وتقدمة

كثيرا على جميع الاصعدة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ومن اهم الانجازات التي قدمها

الحاج حميد صالح هو لم شمل الامارة وربطها بالمقر الرئيسي وتحت لواء الامارة. وهاهو

اليوم ولده الامير الحسن الحاج حميد صالح خلف ال عجيل العبادي يكمل مسيرة اجداده لخدمة

هذه الامارة وهذا الاسم الكبير الذي يمتد من الشمال الى الجنوب الى اعماق الوطن العربي الكبير

الحاج الاستاذ علي الفهد العبادي