الْمَكْتَبَةُ 

(تَمَّ تُرِيبُ هَذِهِ الْمَكْتَبَةِ عَلَى شَكْلِ ادراج، فَمَا عَلَيْكَ إِلَّا الضَّغْطَ عَلَى الدَّرَجِ الَّذِي تُرِيدُ، فَمِثْلًا إِنْ كُنْتُ تَبْحَثُ عَنْ قَانُونٍ فَاِضْغَطْ عَلَى دَرَجِ قَوَانِينِ وَهَكَذَا ). 

 نصُّ قَانُونِ حِمَايَةِ حَقِّ الْمُؤَلِّفِ وَالْحُقوقِ الْمُجَاوِرَةِ وَالْمُصَنَّفَاتِ الْأدَبِيَّةِ وَالْفَنِّيَّةِ لِسَنَةِ 2013 فِي الْمَادَّةِ( 6) الْفَقْرَةَ( ب) مِنْهُ عَلَى أَنَّهُ( لَا تَشْمَلِ الْحِمَايَةَ الْمُقَرَّرَةَ بِمُقْتَضَى أَحْكَامِ هَذَا الْقَانُونِ الْوَثِيقَةِ الرَّسْمِيَّةِ)، وَقَدْ فَسَّرَتِ الْمَادَّةُ( 3) مِنْهُ وَنَصَّتْ عَلَى أَنَّ الْوَثَائِقَ الرَّسْمِيَّةَ( يَقْصِدُ بِهَا أَيُّ وَثِيقَةُ رَسْمِيَّةُ تَصْدُرُهَا الدَّوْلَةُ او إحْدَى الْهَيْئَاتِ او الْمُؤَسَّسَاتِ او الْوَحْدَاتِ التابعه لَهَا، وَتَشْمَلُ نُصُوصُ الْقَوَانِينِ وَالْقَرَارَاتِ الْجُمْهُورِيَّةِ وَالْإِدَارِيَّةِ وَالْاِتِّفَاقِيَّاتِ الدَّوْلِيَّةِ وَالْأَحْكَامِ الْقَضَائِيَّةِ وَأَحْكَامِ الْمُحَكَّمِينَ، وَالْقَرَارَاتِ الصَّادِرَةِ مِنَ اللِّجَانِ الْإِدَارِيَّةِ ذَاتُ الْاِخْتِصَاصِ الْقَضَائِيِّ ).