قرية الرّامة غنيّة بينابيع المياه؛ ففيها الكثير من العيون الجارية الّتي لا تجفّ مياهها طول السّنة، مثل: "عين الصّرار"، "عين الحوضين"، "عين الصّغيرة"، "عين الحذرة" و"عين العبديّة". وكانت كلٌّ من هذه العيون تروي البساتين المغروسة بأشجار الفاكهة على اختلاف أنواعها.
قرية الرّامة غنيّة بينابيع المياه؛ ففيها الكثير من العيون الجارية الّتي لا تجفّ مياهها طول السّنة، مثل: "عين الصّرار"، "عين الحوضين"، "عين الصّغيرة"، "عين الحذرة" و"عين العبديّة". وكانت كلٌّ من هذه العيون تروي البساتين المغروسة بأشجار الفاكهة على اختلاف أنواعها.
تقع "عين العبديّة" في كروم الزّيتون شرقيّ قرية الرّامة على بعد كيلومترَيْن من مركز القرية بموازاة مدرسة حنّا مويس الثّانوية، ويتمّ الوصول إليها عبر الطّريق الزّراعيّة القريبة من المدرسة، وتقع على ارتفاع 450 مترًا على سفوح جبل حيدر الجنوبيّة. تُعرف "عين العبديّة" بهذا الاسم نسبةً إلى "عابدة" الّتي كانت تتعبّد هناك وتتزّهد، كما وكانت لها يد ساحرة، فعندما كانت تضع يدها على أحد المرضى يُشفى.
تقع "عين العبديّة" في كروم الزّيتون شرقيّ قرية الرّامة على بعد كيلومترَيْن من مركز القرية بموازاة مدرسة حنّا مويس الثّانوية، ويتمّ الوصول إليها عبر الطّريق الزّراعيّة القريبة من المدرسة، وتقع على ارتفاع 450 مترًا على سفوح جبل حيدر الجنوبيّة. تُعرف "عين العبديّة" بهذا الاسم نسبةً إلى "عابدة" الّتي كانت تتعبّد هناك وتتزّهد، كما وكانت لها يد ساحرة، فعندما كانت تضع يدها على أحد المرضى يُشفى.