مشروع نهر النهضة التنموي مشروع  قومي  لحل مشكلة الري والزراعة وزيادة الإنتاجية الزراعية وحل مشكلة زيادة أسعار المنتجات الزراعية ــ وحل  وحل مشكلة التلوث ــ وحل مشكلة الكهرباء والوقود ــوحل مشكلة التعديات على  الأراضي الزراعية ــ وحل مشكلة الفقر والبطالة وتشغيل الشباب


بسم الله الرحمن الرحيم

مشروع قومي لحل المشاكل الأساسية بمصر

ويوفر أكثر من 10 مليار متر مكعب  من المياه سنويا 

مقدم من المخترع المصري

    محمد صلاح حسنين  مدير عام بالشباب والرياضة سابقا  ــ عضو مجلس علماء مصر وعضو اتحاد العباقرة والمبدعين العرب  ــ عضو الاتحاد العربي للمخترعين وعضو نقابــة المخترعين  ــ  وعضو الجمعية العلمية للعلماء المخترعين   وحاصــل علي خمسة  براءات اختراع من أكاديمية البحث العلمي  ومقدم طلب ثلاث براءات أخري  في مجالات متنوعة وصاحب خمسة مشروعات قومية .

يســرني ويطيب لي أن أعرض علي سـيادتكم هذا المشروع القومي  لحل مشكلة مياه نهر النيل ــ  وحل مشكلة الري والزراعة ــ  وحل مشكلة تلوث مياه الري والشرب ــ  وحل مشكلة  الكهرباء ــ وحل مشكلة الوقود ــ وحل مشكلة المواصلات ــ وحل مشكلة التكدس السكاني ــ والتعديات علي الأراضي الزراعية ــ   وحل مشكلة  الفقر والبطالة  ويوفر لمصر المحاصيل الأساسية  ومليارات الجنيهات سنويا  ولأكثر من مائتين  سنة قادمة ــ وأرجو أن ينول هذا المشروع  اهتمام ورعاية  السادة أصحاب القرار...

فإن أهم معوقات التنمية في مصر هي  الزيادة السكانية المضطردة ومحدودية الموارد الطبيعية والمشكلات الســياســية والتغيرات المناخية والأزمات العالمية  . هذا بخلاف المشاكل اليومية التي يعانيها الفلاح  المصري  من  ندرة مياه الري وما يعانيه من مشقة في الري وزيادة تكلفة الري طوال العام  وقد يتلف المحصول أيضا بسبب ريه واحدة  تتأخر عن موعدها بعد أن كلف الفلاح الأرض بالحرث والعزق والبذور والتسميد  والري وبعد كل هذا يتلف المحصول ويخسر الفلاح وتخسر الدولة أيضا لهذا السبب . كذلك تلوث مياه النهر بالمخلفات  وورد النيل والقاذورات والحيوانات النافقة التي تلقي في النهر وما يسببه من أمراض متوطنة يعاني منها  المواطنون وما تتحمله الدولة من مليارات علي العلاج والأدوية سنويا , كذلك ما تتحمله الدولة  من تطهير الترع والمراوي وتبطينها وتغطيتها  , كذلك  مشكلة التكدس السكاني والعشوائيات والتعديات علي الأراضي الزراعية لعدم تدبير البدائل  وسوء التخطيط ,  كذلك  زحمة المواصلات والضغط  المتزايد علي الطرق الحالية  ومشكلة  الفقر والبطالة وشباب الخريجين ومشكلة  زيادة الأسعار وخصوصا للمنتجات الزراعية . وهناك الكثير من المشاكل الأخرى التي  نعانيها يوميا وتحتاج لحول جذرية لا مسكنات.

  كما أن التقاريــر العلمية في الأمــم المتحدة والتي تشـير أنه سيحدث ارتفاعا في منسوب مياه البحر المتوسط بسبب انبعاث  الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري الذي يساعد في ذوبان جليد المحيطات  مما يؤدي إلي غرق حوالي 30  % من مساحة الدلتا وهذا سوف يسبب عجزاً في الإنتاج الزراعي  المصري قد يصل إلي 30%  تقريبا

 إذا فلا بد من تدبير البدائل من الآن  لتعويض ما نفقده من هذه المساحة وذلك  باستصلاح ما يوازي ما نفقده من الأراضي . 

(2)

كما تتجه سياســات الغرب الآن  بالتوسع في إنتاج الوقود الحيوي المستخلص  من الحاصلات الغذائية وبنســـب تتـجاوز أربعة أضعاف من معدلاتها الحالية خلال السنوات العشـرة القادمة ومن ثم فلم يصدروا لنا هذه المحاصيل   ,فعلينا التخطيط الصحيح لتحقيق الاكتفاء الذاتي من  محصول القمح باعتباره النمط الغذائي الشعبي السائد ولا يتأتى ذلك إلا من خلال تحقيق أقصى كفاءة إنتاجية واكبر معدل تنمية للموارد الزراعية المتاحة حالياً أو تلك التي يجب إتاحتها وتوفيرها مستقبلا  سواء من المساحة الأرضية  ومياه الري اللازمة لتحقيق الأمن الغذائي من مجموعة الحبوب الغذائية  عامة ومن القمح خاصة .

ولكي نغطي احتياجات الكثافة السكانية المتزايدة  بمصر فكان لزاما علي الكل أن يشارك برأيه وفكره وعلمه  وخبرته ,  وتطرح كل الحلول والأفكار والأخذ بما هو أصلح وأفيد  .

فكان لي الشرف  أن اهتديت لأكثر من فكرة وأكثر من حل في مجالات مختلفة  تلتقي جميعها لحل معظم هذه المشاكل  وعلي السادة العلماء الأفاضل بدراسة هذا العمل وندعو الله أن يوفقنا جميعا لخدمة مصرنا الحبيبية  ..

 

فكرة المشروع الأساسية

هي الاستفادة من كل نقطة مياه سواء مياه النيل أو مياه الأمطار أو مياه الوضوء بالمساجد وأحواص الغسل بكل المصالح الحكومية والهيئات التعليمية بكل مراحلها وأحواض المنازل أيضا .

1ـ أنشاء خزانين واحد تحت مستوي الأرض يجمع المياه من  مياه الوضوء بالمساجد وأحواص الغسل المصالح الحكومية والهيئات التعليمية بكل مراحلها وأحواض المنازل أيضا والآخر فوق مستوي سطح الأرض  ويكونا بالقرب من  فرع مجري النيل وذلك بكل محافظة ومدينة  لتصبح كل محافظة بها المخزون الاستراتيجي من المياه .وقــد تصل سعة الخزان  حوالي نصف مليون إلي مليون مترمكعب من المياه  وبارتفاع قد يصل من 10إل 20 مـتر فوق سطح الأرض  ويكون تصميم هذه  الخزانات علي شكل سداســي أو ثمـاني أو عشـاري الأضلاع  لضمـان قوتــها وتحملها  , و بمساحات وارتفاعات ومواصفات يحددها السادة المختصون حسب كمية المياه المطلوبة للمساحات المحددة من الأراضي الزراعية وكمية الكهربا  الناتجة من اندفا ع المياه ,

 وبإنشاء هذه الخزانات يصبح  المخزون الاستراتيجي من المياه قريب من الاستهلاك للري والشـرب والاستخدامات الأخرى . علي أن يربط هذه الخزانات بأنفاق أو أنابيب رئيسية فوق مستوي سطح الأرض علي أحد جانبي  الترع لنقل المياه ويمكن أن يكون لهما حارتين فوق بعضهما أو متجاورين  كل حـارة بعـرض من 3ـــ 5  متر وبارتفاع  من 3ـ  5 متر وتتصل بأنفاق أو أنابيب فرعية حتى تصل إلي  المساحات الزراعية   أيضا وتعمل بوسائل الري  الحديثة بقوة دفع المياه ذاتيا  , وبهذا يمكن الاستغناء عن مساحات الترع والمراوي المارة في كل المحافظات والمدن والقري والنجوع  والاستفادة بهذه المساحات في البناء عليها لتحل مشكلة التعديات على الأراضي الزراعية أو استغلالها كطرق للمواصلات .

كذلك ينشأ علي بوابات الخزانات  تربينات  لتوليد الكهرباء  حيث نستفيد من قوة دفع المياه من الخزانات لتشغيل تربينات لتوليد الكهرباء الناتجة لتشغيل طلمبات الرفع لملئ  الخزانات ذاتيا أ إضافة إلي طلبمات تعمل  بطاقة الرياح أو بالطاقة الشمسية  أو بأقل القليل من الوقود  ويمكن استخدام سطح هذا الأنفاق كطرق للمواصلات والنقل الخفيف . وبهذا يسحب الخزان العلوي المياه من مياه نهر النيل بالإضافة إلي السحب من الخزان الخاص بصرف مياه الأمطار وتجميع مياه الأمطار أو مياه الوضوء بالمساجد وأحواص المصالح الحكومية والهيئات التعليمية بكل مراحلها وأحواض المنازل أيضا .

إعادة هيكلة هندسة الري

ونظرا  لأن جميع  الترع والمصارف والمراوي في معظم مناطق الجمهورية علي أعماق أقل بكثير من مستوي سطح الأراضي الزراعية حتى ولو كانت ممتلئة  وأصبح الفلاح يعاني مشــقة في عملية الـري بالآلة أو بالمجهود البدني أو بالوســائل البدائية القديمة وهـذا يشــكل له معاناة  مادية وبدنية وتعرض معظم المحاصيل للتلف بسبب ندرة المياه وقلتها والمشقة في عملية الري . أما بالأسلوب الجديد باستخدام  الأنفاق أو الأنابيب المنشأة علي سطح الأرض على أجناب الترع فيكون مستواها  أعلي من مستوي سطح الأراضي الزراعية وبذلك  توفر للفلاح الوقت والجهد وسهولة الري بالراحة  وبدون آلــة مع توفــير المــال , كذلك توفير مليارات الأطنان  من كميات الوقود التي كانت تستخدم في الري أيضا  .والاستفادة من مساحات الترع القديمة  واستغلالها كأرض زراعية  أو أرض  للبناء والسكن أو لزراعة أشجار الأخشاب أو الأشجار المثمرة كالنخيل  والمانجو وكل أشجار الفاكهة  أو لتوسيع طرق المواصلات وإنشــاء طرق جديــدة  لربط  المحافظات ببعضها  لتخفيف الضغط علــي الطرق الحالية  .و أن وضع هذه  الأنفاق أعلي من مستوي سطح الأرض الزراعية  يسهل عملية الري باستخدام الأساليب الحديثة بالرش أو بالتنقيط  والموفرة للمياه  وتوفير الوقت والجهد وسهولة الري.

  أما بالنسبة  للأنبوب  أو الأنفاق المربعة أو المستطيلة او المستديرة فتصمم بمقاســــــات تبدأ من 1ـــــــ 5 م هذا بالنسبة  إلي الأنفاق الفرعية التي تأخذ  المياه من أنفاق رئيسية بقطر قد يصـل إلي 4 ــــــــ10 متر ولها سمك قد يصل من 25 إلي  50سم  حسب ما هو مطلوب كذلك سهولة عمل فتحات فرعية وبوابات تحكم للفروع في أي اتجاه كذلك زيادة سمكها وتأمينها واستخدام سطحها كطرق للمواصلات والنقل الخفيف أو للمشاة  أيضا .

 

 

أهمية وأهداف مشروع نهر النهضة التنموي

1ـ توفير من8ـــــ20  مليار متر مكعب من حصتنا من المياه متسربه في المصبات والبخر والرشح والراكد في التراع والمراوي .
2ـ توفير المخزون الاستراتيجي من مياه الري والشرب في كل محافظة وكل مدينة وكل قرية حسب مساحتها الزراعية وعدد سكانها.
3 ـ الاستفادة من كل قطرة مياه  مثل مياه الأمطار ومياه الوضوء بالمساجد ومياه أحوض غسل  اليدين في كل مراحل التعليم والمصالح الحكومية وأحوض الوش بالمنازل وكل المباني أيضا ذلك علي خط صرف واحد خاص بذلك .
الأهم توفير مياة الري للمساحات الزراعية في الوقت المناسب وبالكميات المناسبة .حيث يمكن أن تتلف الزراعة بعد البذور والحرث والسماد والري بسبب تأخر رية واحدة عن موعدها المحدد ..وبهذا يخسر الفلاح وتخسر الدولة
4ـ توفيرالمجهود البدني والمالي ومشقة الري بالنسبة للفلاح ليصبح الري بالراحة.بل ويمكن استخدام كل أساليب الري الحديثة بدون آلات ضغط المياه 
5 توفير مليارات الأطنان من الوقود سنويا التي تستخدم في طلمبات الري لمعظم الأراضي الزراعية.
6ـ الاستغناء عن ملايين الطلمبات وماكينات الرفع عند الفلاحين ويمكن استغلالها في إعادة تصنيعها كعربات لنقل المنتجات الزراعية والأسمدة وخلافه .
7 ـ زيادة الإنتاج للمحاصيل الأساسية وتغطية الاحتباج المحلي والحد من الاستيراد.

8 ـ زيادة الإنتاجية الزراعية للفاكهة والخضر وخفض أسعارها ويمكن تصديرها.
9 ـ خفض أسعار المنتجات الزراعية لقلة التكلفة وزيادة المحصول.
10 ـ التوسع في إنشاء المصانع القائمة علي المنتجات الزراعية (التجفيف والتعليب والصلصات والمربات والعصائر.
11ـ التوسع في زراعة الأرز وقصب السكر والزراعات التي تحتاج لكميات وفيرة.
12 ـ التوسع في زراعة الكثير من أنواع الأشجار كأشجار الأخشاب والأشجار المثمرة والتوسع في الصناعات القائمة عليها.
13ـ القضاء علي مشكلة الفقر والبطالة وتوفير ملايين فرص العمل وتشغيل شباب الخريجين في المصانع الجديدة.
توفير الملايين من الجنيهات علي تطهير الترع والمراوي ومكافحة ورد النيل والحشائش سنويا .
14ـ حماية الأفراد من التلوث وانبعاث الروائح الكريهة المنبعثة من رمي المخلفات والقاذورات والصرف الصحي وصرف المصانع في مياه الري والشرب.
15ـ حماية الأفراد من الحشرات والزواحف والقوارض الضارة.
16 توفير المليارات من الجنهيات سنويا في العلاج للكثير من الأمراض الناتجة من التلوث من مياه الري والشرب.
17 ـ الاستفادة من مساحات الترع وبيعها كأراضي زراعية أو مباني لتغطية الصرف علي المشروع.
18ـ القضاء علي مشكلة التعديات علي الأراضي الزراعية باستغلال مساحات الترع

19ـ استغلال مساحات الترع في زيادة شبكة الطرق والمواصلات وتخفيف العبئ علي الطرق الرئسية.
20 ـ المشروع يساعد علي زيادة الرقعة الزراعية.
21ـ إعادة توزيع الكثافة السكانية والتوسع السكاني حول الرقع الزراعية الجديدة
22 ـ المشروع يساعد علي الاستفادة بكل الوسائل الحديثة للري.
23ـ نتائج المشروع علي المدي الطويل قد تصل لأكثر من 200 سنة وليست لمدة قصيرة أومؤقته.
24ـ استغلال الكهرباء الناتجة من حركة تربينات الخزانات لتشغيل طلبمات رفع المياه ليمتلئ الخزانات ذاتيا كذلك يمكن استغلال طاقة الرياح والطاقة الشمسية لرفع المياه أيضا .

والله الموفق والمستعان

هذا المشروع إهداء لمصرنا الحبيبة من المخترع المصري د. محمد صلاح حسنين

01222904139   //   01023697077

                                                  الاطلاع على 

الصورة التوضيحية لفكرة المشروع


 

المشروع  الثاني

يساعد علي حل مشكلة توليد الكهرباء  وتحليه مياه البحر

تعتمد فكرته  علي اسـتغلال مشـاعل تفـريغ الغـازات المشتعلة في حقول البترول المنتشــرة علي مسـتوي الجمهورية وذلك بتوصيلها بأنابيب موجه فوهتها علي غــلايات للاستفادة بقوة الحريق الهائلة  وألسنة اللهب الناتجة  من هذه المشـاعل  والتي تهدر مليارات الأطنان من الغاز سنويا دون أي فائدة. واســـتخدام قوة البخار الناتجة من هذه الغلايات لتشغيل تربينات   متصلة بمولـدات كهرباء تعمـــل بالبخار ـ  أو يمكــن توصــيل هـــذه الغلايات بأنابيب تكثيف البخار  لتحليه  مياه البحر هذا بالنسبة للحقول الشــاطئية أو المــوجودة في البحار, وبهذا نوفر الكثير من الطاقــة الكهربائية بـدون أي تكاليف وتخـفيف الأحمال علي محطات الكهـرباء . والاستفادة من ملايين الأطنان من الغـاز المشتعلة منذ سنوات طويلة والتي تهــدر هباء في الهواء  والمساهمة في  حل مشكلة انقطاع التيار الكهربائي المتكرر بسبب زيادة الأحمال . كذلك لتوفــــير كميات هائلة من المياه الصالحة لكافة الاستخدامات . وهذا لا يكلفنا شيئا سوي تركيب المولدات والتربينات ومكثفات  المياه للتقطير .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

المشروع الثالث

لزيادة الثروة الزراعية والصناعات القائمة عليها لحل مشكلة البطالة وزيادة الدخل القومي

تعتمـد فكرته علي اسـتغلال جانبي نهر النيل والترع والمصارف والطرق الزراعية  وجانبي خطـوط الســكة الحديد من أســوان إلي الإســكندرية والشوارع والميادين  بالمدن  والمحافظات بزراعة أشـــجار مثمرة من النخيل والتين والزيتون  والموالح والفواكه وأشجار الأخشاب الصلبة كالبلوط والزان-البتولا-الجميز-القيقب-الماهوغاني-الساج فهي تحتاج الى مناخ معتدل وأكثر دفئا ورطوبة ومناخ مصر مناســـب لهذه الأنواع لاستخدمها في صناعة الأثاث والعوارض والألواح الأرضيات وتجليد البيوت والمكاتب والصناعات القائمـــة عليها وممكن تصديرها للخارج. واستغلال أي مساحات داخل المدن والقرى وبالشــوارع والميادين لزراعة هذه الأشجار بدلا مـن أشجار الفيكس وأشجار الزينة  لتصبح مصر أكبر دولة مصدرة للفاكهة والصناعـات القائمــة عليها وسد حاجة الشعب من هذه الفواكه والاستفادة بقيمتها الغذائية , كذلك مـن الأخشـــاب والصناعات القائمـة عليها أيضـا ومنع التلوث  وتنقية الهواء واستخدامها  كمصدات للرياح , حيث أنعم الله علينا بنعمـة التربـة الصالحـة والمــــياه العزبة والمناخ الملائم لنمو كل أنواع  الزراعية . حيث حبانا الله بالمياه العذبة  والتربة الصالحة والمناخ المعتدل .

 

 

 

المشروع الرابع

لحل مشكلة الإسكان  والتعديات علي الراضي الزراعية وزيادة موارد الدولة

  تعتمد فكرته علي استغلال  مساحات الترع والمصارف ورشاحات الصرف الزراعي  المارة في وسط المدن والقري  لبناء مساكن شعبية أو مصالح حكومية عليها أو بيعها للبناء وذلك لحل مشكلة الإسكان والتعديات علي الأراضي  الزراعية  ومنع تلوث مياه الترع  وتقليل نسبة البخر وما نفقده من حصتنا من المياه سنويا بسبب تبخر المياه . ونستفيد بإرادات  بيع هذه الأماكن لإقامة مشروعات أخري أو لسد عجز الموازنة  وهذا لا يعوق سير المياه تحت هذه البنيات بفكرة بناء الكباري والقناطر

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

المشروع الخامس

لحل مشكلة الإسكان والتكدس السكاني في محافظة القاهرة

نظرا لأن هناك مساحات كبيرة جدا في محافظة القاهرة مستغلة كمقابر منها مقابر الإمام الشافعي والسيدة عائشة ومقابر 'الغفير، و باب النصر، والمجاورين وغيرها والتي تقدر بمليارات الأمتار  كل متر يقدر بأكثر من 20 ألف جنية  فيمكن الاستفادة بكل هذه المساحة  كمدن جديدة  علي شكل ابراج سكنية  ومتوافر بها جميع المرافق هي وفي وسط المحافظة . علي أن يتم  مدافن بديلة  علي اطراف  المدينة  تتناسب مسافتها لكل أحياء العاصمة  وأن يتم تمليك أصاحابها  شقة كاملة التشطيب  ومقبرة جديد في  المدافن الجديدة  بدلا من المدفن  القديم   ...  وهذا أفضل مشروع استثماري 

 وندعو الله أن يوفقنا جميعا لخدمة مصرنا الحبيبة  .. مع تحيات كابتن/صــلاح حســـنين

العنوان   طوخ 1 شارع صلاح حسنين غرب السكة الحديد أمام مركز شــرطة طوخ  ـ بمحافظـة القليوبية ـ

موقعنا علي الانترنت وجميع أعمالنا علي اليوتيوب  باسم الكابتن صلاح حسنين   http://sites.google.com/site/salahgym/egyptian_multygym

salahgym@live.com  المحمول 01222904139والأرضي2464063