قال الله تعالي - بسم الله الرحمن الرحيم -
(( ان الدين عند الله الاسلام ))
صدق الله العظيم
<a href="Rasoulallah.net">It is Time To know Muhammad</a>
قناة الرحمة الفضائية
التردد الجديد 10873
معدل الترميز 27500
معامل تصحيح الخطأ 4/3
رسالة الاسلام ....
يقول الله تعالي :
بسم الله الرحمن الرحيم
(( و ما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون ما أريد منهم من رزق و ما أريد ان يطعمون ان الله هو الرزاق ذو القوة المتين )) ... سورة الذاريات
و يقول أيضا :
((فاذا جاءت الصاخة * يوم يفر المرء من أخية * و أمة وأبية * و صاحبتة و بنية * لكل امريء منهم يومئذ شأن يغنية *وجوة يومئذ مسفرة * ضاحكة مستبشرة * و وجوة يومئذ عليها غبرة * ترهقها قترة * أولئك هم الكفرة الفجرة ))
سورة عبس
صدق الله العظيم
و يقول رسول الله صلي الله علية و سلم :
(( ... و يا فاطمة بنت رسول الله اعملي فاني لا اغني عنك من الله شيئا ... ))
صدق رسول الله صلي الله علية و سلم
من كل ذلك نجد أنة :-
لا يصح أن نقول أن أخلاق المسلمين تمنعنا من الدخول في الاسلام
أو الحمد لله أنني اسلمت قبل أن أري سلوكيات المسلمين
لأن القصور في الناس و ليس في رب الناس و خالقهم فهو سبحانة و تعالي الذي رضي لنا الاسلام دينا
و سوف يقف كل انسان علي وجة الأرض بمفردة أمامة سبحانة و تعالي و يحاسبة علي كل شيئ
From all this, we find that: -
Not correct to say that the attitude of the Muslims prevent us from entering into Islam
Or thank God that I converted to Islam before I see the behavior of Muslims
Because the shortcomings of the people and not the people the Lord and Creator is Almighty bless us that Islam as a religion
And every human being on the face of the earth will be standing alone in front of him Almighty and hold him accountable for everything
De tout cela, nous constatons que: -
Pas exact de dire que l'attitude des musulmans nous empêche d'entrer dans l'Islam
Ou Dieu merci que je me suis converti à l'islam avant de voir le comportement des musulmans
Parce que les lacunes du peuple et non le peuple du Seigneur et Créateur est Tout-Puissant nous bénisse que l'islam en tant que religion
Et chaque être humain sur la face de la terre sera debout seul devant lui Tout-Puissant et le tenir responsablepour tout
=====================================
الاخوة الاعزاء :-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة ... و بعد
فانة لا يجوز ترجمة نص القرآن الكريم و لكن يجوز ترجمة معانية لانة تختلف الترجمة عن النص القرآني باللغه العربية لغة القرآن الكريم
كذلك لا يجوز ترجمة نص حديث رسول الله صلي الله علية وسلم
بل يجور ترجمة معني الحديث الشريف
و ذلك الاجتهاد عن تجربة الترجمة للنص القرآني من اللغة المترجم بها للغة العربية فوجدت أنها مختلفه تماما لذلك لا بد ان يقرأ القرآن وا لحديث الشريف بالعربية
اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد
प्रिय भाइयों: -
शांति, दया और भगवान का आशीर्वाद ... और बाद
यह कुरान के पाठ का अनुवाद नहीं हो सकता है, लेकिन अनुवाद की अर्थ के मई अनुवाद यह कुरान की अरबी भाषा में कुरान पाठ से अलग हैक्योंकि
के रूप में अच्छी तरह से अनुवाद बात नहीं हो सकता है के रूप में अल्लाह शांति के दूत उसे पाठ पर हो
लेकिन अनुवाद अर्थ हदीस का उल्लंघन
और इसलिए भाषा के लिए अरबी भाषा अनुवादक की कुरान पाठ का अनुवाद करने के अनुभव के बारे में मेहनती और पाया है कि यह पूरी तरह से अलग तो यह अरबी भाषा में बात करने के लिए कुरान वा अल-शरीफ पढ़ने की जरूरत नहीं होती है
हे भगवान, हे भगवान, मैं पहुँच गए हैं, मैं गवाह
باللغة الهندية
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة والسلام علي من هدانا الله علي يدية الي الاسلام الدين الحق سيدنا محمد صلي الله علية وسلم تسليما كبيرا .. و بعد
فاني أهنيء نفسي و الامة الاسلامية بيوم ميلاد الحبيب صلي الله علية و سلم 12 ربيع الاول عام 1436 هجرية
و ادعوا في هذة المناسبة العطرة غير المسلمين الي الاطلاع علي رسالة الاسلام الدين الحق فعسي الله ان يهديهم و يشرح صدورهم للاسلام .. امين يا رب العالمين
و ادعوهم لزيارة المواقع التالية و هذا قليل من كثير
https://sites.google.com/site/httwwwislamcomeg/
اسلام دوت كوم قران فيديوهات مترجمة
دليل المواقع الاسلامية
وصف موجز لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
ربما تكون مسيحى بروتستانتى أو كاثوليكى أو يهودى ، ربما تكون ملحداً أو ممن لا يؤمنون بالغيبيات أو تكون منتمياً لأى من الطوائف الدينية فى عالمنا المعاصر. ويمكن أن تكون شيوعياً أو ممن يؤمنون بأن الديمقراطية البشرية هى الأساس على الأرض. فمهما كانت مفاهيمك أو معتقداتك السياسية أو التقاليد الاجتماعية التى تتبعها فلا شك أنك تعرف ذلك الرجل : محمـد ( صلى الله عليه و سلم ).
فهو ولا شك أعظم من وطأت قدماه الأرض. فقد دعا إلى الإسلام وأسس دولة وبنى أمة ووضع أسس الأخلاق، كما صحح الكثير من الأوضاع السياسية و الاجتماعية مؤسساً بذلك مجتمعاً قوياً و فعالاً يحمل تعاليمه ليغير حياة البشر حتى آخر الزمان.
محمد ( صلى الله عليه و سلم )
ولد فى الجزيرة العربية عام 570 ميلادية ، بدأ رسالته بالدعوة لدين الله الحق الإسلام عندما بلغ الأربعين من عمره ورحل عن عالمنا ( صلى الله عليه و سلم ) عندما بلغ الثالثة و الستين من العمر .
خلال هذه الثلاث و العشرون عاماً فقط من النبوة استطاع تحويل شبه الجزيرة العربية كلها من الوثنية و عبادة الأصنام إلى عبادة الله الواحد ، من الحروب و الصراعات القبلية إلى أمه موحدة متآلفة ، من السكر و العربدة إلى البر و التقوى ، من حياة الفوضى و القبلية إلى حياة الطاعة و الرشاد ، من الانحلال الأخلاقي إلى قمة حسن الخلق. فلم يشهد التاريخ مثل هذا التحول التام لأناس أو مكان قبل ذلك أو بعده ولك أن تتخيل حدوث كل هذا التغيير خلال فترة لا تزيد عن العقدين إلا قليلاً.
لقد شهد العالم الكثير من العظماء . ولكن كل منهم تميز فى ناحية أو اثنتين من نواحى الحياة فقط مثل المعتقدات الدينية أو القيادة العسكرية . ومع ذلك طمست تعاليمهم بمرور الزمن وتغير الحياة بما يؤثر فى الحكم على مدى نجاح أو فشل تلك التعاليم مما يجعل من المستحيل على البشرية أن تحى تعاليم هؤلاء العظماء.
ولكن ذلك لا ينطبق بأى حال على محمد ( صلى الله عليه و سلم ) حيث أكمل الكثير فى مجالات متعددة ومختلفة سلوكياً و فكرياً بتألق ليس له مثيل فى تاريخ البشرية. فقد وثقت كل تفاصيل حياته الخاصة وأحاديثه العامة بدقة وحفظت بإخلاص حتى يومنا هذا. وإسناد تلك الأحاديث لم يحققه صحابته والتابعين المخلصين فقط بل أيضاً ناقديه و المتحاملين عليه.
كان محمد ( صلى الله عليه و سلم ) معلماً دينياً ، ومصلحاً اجتماعياً ، وقائداً أخلاقياً ، وحاكماً مثالياً ، وصديقاً وفياً ، ورفيقاً رائعاً ، وزوجاً مخلصاً وأباً حنوناً كل ذلك فى شخص واحد. على مر التاريخ لم يتفوق أحد عليه فى مثل هذه الصفات المجتمعة فى مجالات الحيا ة المختلفة كما و لم يرق أحد ليساويه فكان وحدة بشخصيته المعطاءة الذى وصل إلى هذا الحد من كمال الأخلاق.
ما كان محمد ( صلى الله عليه و سلم ) إلا بشراً ، رجلاً يحمل رسالة نبيلة لتوحيد البشرية لعبادة الله الواحد الأحد و يأخذ بيدها للطريق الحق للحياة فى طاعة الله. فقد كانت كل أفعاله تؤكد على ما كان يصف نفسه به دائماً " عبد الله و رسوله ".
واليوم و بعد مرور أربعة عشر قرناً تعيش تعاليم محمد ( صلى الله عليه و سلم ) بيننا بدون نقص أو زيادة أو تحريف. تعيش لتدعم الأمل فى علاج أمراض البشرية كما كانت تفعل فى حياته. وذلك ليس ادعاءاً من أتباعه ولكنها النتيجة الحتمية التى يسطرها لنا تاريخ لا يتحيز لأحد.
أقل ما يمكن أن تفعله كإنسان مفكر و مهتم أن تسأل نفسك : هل يمكن لهذه العبارات القاطعة والفائقة للعادة أن تكون صحيحة ؟ ولنفترض ذلك وبأنك لم تسمع بذلك الرجل من قبل محمد ( صلى الله عليه وسلم) ألم يحن الوقت أن تستجيب لتلك التساؤلات الهائلة وتبذل بعض المجهود للتعرف عليه؟
لن يكلفك الأمر شيئاً ولكن ربما يكون بداية حقيقة جديدة فى حياتك .
ندعوك لاكتشاف ذلك الرجل الذى لم يمش على الأرض من هو خير منه محمد ( صلى الله عليه و سلم ).
باللغة Italiano
Una Breve Descrizione del Profeta Muhammad(pace e benedizione su di lui)
È probabile che tu sia Cristiano, Protestante o Cattolico, oppure Ebreo, è possibile che tu sia ateo, che non creda all’al di là o che faccia parte di una comunità religiosa diversa da queste elencate.
Puoi essere comunista o fare parte di quelli che credono che la democrazia umana è fondamentale nel mondo.
Qualsiasi sia la tua ideologia, credo politico, culturale, o etnico, non puoi non conoscere il Profeta Muhammed (la pace e le benedizioni di Allah siano su di lui)!
Il Profeta è senza alcun dubbio la grandezza personificata. Egli costruì uno stato e una nazione su basi politiche etiche solide, mirando ad una società forte ed efficace, i suoi successori hanno avuto il compito di divulgare i suoi insegnamenti e il suo messaggio, il messaggio di Allah, che cambierà la vita all’umanità intera.
Muhammed (la pace e le benedizioni di Allah siano su di lui) nacque nella regione peninsulare araba nel 570 DC, iniziò a predicare l’Islam a quarant’anni, e morì all’età di sessantatre anni. Nel corso di questi soli ventitre anni di profezia riuscì a trasformare la regione peninsulare araba intera, la quale passò dalle credenze pagane e l’idolatria alle credenze monoteiste basate sul culto esclusivo di Allah, unico e indivisibile, dalle guerre e i conflitti tribali all’unità della nazione, dall’alcolismo e la decadenza morale alla pietà ed il rispetto, dal caos totale all’obbedienza e alle belle virtù morali. Un cambiamento radicale mai percepito prima nella storia e questo in soli due decenni.
La storia ci ha riportato in vita tanti grandi personaggi, ognuno eccelse in uno o due campi per esempio il credo religioso o la guida militare, effimeri, imponendo l’affermazione dei loro concetti nel tempo.
Questo non riguarda sicuramente il Profeta Muhammed (la pace e le benedizioni di Allah siano su di lui) che ha corretto tanti di quei concetti ideologici comportamentali sbagliati con intelligenza e saggezza mai riscontrata in precedenza nella storia dell’umanità. Possiamo percepire tutto ciò solo nei dettagli della sua vita personale e sociale preziosamente documentate e gelosamente archiviate con testimonianze non solo dai suoi familiari, seguaci e discepoli ma anche dai suoi più ferventi critici.
Muhammed (la pace e le benedizioni di Allah siano su di lui) fu insegnante di religione, riformatore sociale, guida morale, governatore eccellente, un caro amico, un meraviglioso compagno, un marito fedele, un padre compassionevole, nessuno riuscì ad essergli superiore o eguagliarlo, rappresentò un esempio morale unico.
Muhammed (la pace e le benedizioni di Allah siano su di lui) fu un uomo con un messaggio nobile con lo scopo di unire l’umanità intera basato sul culto esclusivo di Allah, Unico e Indivisibile, prendendo per mano la ummah (comunità dei fedeli) verso la retta via, la via del giusto e dell’ubbidienza ad un Solo Creatore Allah. I suoi atti testimoniavano ciò che pensava di se stesso come servo e messaggero di Allah”.
Oggi e col passare di quattordici secoli, gli insegnamenti del Profeta Muhammed (la pace e le benedizioni di Allah siano su di lui) sono ancora vivi nei cuori dei credenti, grazie anche alla documentazione che non ha subito trasformazioni o cambiamenti nel corso della storia, una fonte di speranza di conoscenza e scienza che affianca la medicina , risultato confermato dalla storia che per certo non prende le parti di nessuno.
Adesso il minimo che tu possa fare da persona cosciente e porti la domanda :
possono queste straordinarie descrizioni essere vere?
Supponiamo che tu non abbia mai sentito parlare di Muhammed (la pace e le benedizioni di Allah siano su di lui) non pensi che sia tempo di riflettere e di fare uno sforzo per conoscerlo, non ti costerà nulla ma è probabile che sia la svolta vera e propria della tua vita.
Sei invitato a scoprire l’uomo, il Profeta Muhammed (la pace e le benedizioni di Allah siano su di lui).