الرحمة الشاملة
كان محمّد صلى الله عليه وسلم رحمة من الله للعالمين على اختلاف أديانهم وأعراقهم بل إن في تعاليمه ما يؤكد على الرحمة للطيور والحيوانات وعلى تحريم الإضرار بها دون حق والاعتداء عليها .
اتسعت رحمة نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم لتشمل مع بني الإنسان: الطّير والحيوان ، حيث أمر بالرّفق بها، وتوّعد من عذّبها أو أساء إليها حتى تموت بالعذاب والنار في الآخرة.
فقد نهى صلى الله عليه وسلم أن تجعل الطّيور وغيرها من ذوات الروح هدفاً للرّمي بالسّهام وغيرها من الأسلحة ؛ فقال صلى الله عليه وسلم : « لا تتخذوا شيئا فيه الروح غرضًا»، رواه مسلم. أي: لا تتخذوا الحيوان الحي غرضا ترمون إليه.
وقال صلى الله عليه وسلم : « دخلت امرأة النار في هرة ربطتها فلم تطعمها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض » رواه البخاري.
وقال صلى الله عليه وسلم : « بينما كلب يطيف بركية كاد يقتله العطش، إذ رأته بغي من بغايا بني إسرائيل فنزعت موقها فسقته فغفر لها به» . رواه البخاري.
وقال صلى الله عليه وسلم : « بينا رجل يمشي فاشتد عليه العطش، فنزل بئرا فشرب منها، ثم خرج فإذا هو بكلب يلهث يأكل الثرى من العطش، فقال: لقد بلغ هذا مثل الذي بلغ بي! فملأ خفه ثم أمسكه بفيه ثم رقى فسقى الكلب؛ فشكر الله له فغفر له » . قالوا: يا رسول الله، وإن لنا في البهائم أجرا ؟ قال : « في كل كبد رطبة أجر». رواه البخاري.
ونهى صلى الله عليه وسلم أن تصبر البهائم . قال العلماء : صبر البهائم: أن تحبس وهي حية لتقتل بالرمي ونحوه.
ومرّ رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعير قد لحق ظهره ببطنه فقال: «اتقوا الله في هذه البهائم المعجمة، فاركبوها صالحة وكلوها صالحة ». رواه أبو داود.
محمد رسول الله
البطاقة التعريفية
العنوان: محمد رسول الله
نبذة مختصرة: تعد هذه الصفحة من أكبر الصفحات التعريفية بنبي الإسلام - محمد صلى الله عليه وسلم - بلغات العالم، حيث تحتوي على مئات المواد بأكثر من 45 لغة. وتهدف إلى التعريف بنبي الرحمة وبيان شمائله وأخلاقه وصفاته وحقوقه، وذلك عبر عدة محاور، وهي: • دلائل النبوة • السيرة النبوية • الشمائل المحمدية • شبهات حول الرسول • حقوق النبي صلى الله عليه وسلم • مواد متنوعة متعلقة بنبي الإسلام. • شهادات منصفة عن الإسلام ومحمد والقرآن • زوجات الرسول وبيت النبوة • المولد النبوي.
الرابط المختصر: http://IslamHouse.com/24788
- هذه البطاقة مترجمة باللغات التالية: بنغالي - تايلندي - أردو - بوسني - أوزبكي - مليالم - إنجليزي - أيغوري - يوناني - طاجيكي - فرنسي - نيبالي - فارسي - صيني - هندي - كنادي - تلغو - أكاني - فيتنامي - روماني - روسي
Kære brødre
Jeg håber, at den hellige Koran af nogen
Type af oversættelse i oversættelse giver en helt anden betydning fra tekst samt tekst ikke kan blive oversat Hadith profeten
Jeg var Gud, Åh Gud, jeg bærer vidne
معنى شهادة أن محمدًا رسول الله وحقوقه صلى الله عليه وسلم على أمته فرنسي
1-محمد صلى الله عليه وسلم أميناً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:
عن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ))آيةُ المنافقِ ثلاثٌ: إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان)) متفق عليه
-عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء)) رواه مسلم.
- عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: لما كان يوم خيبر أقبل نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: فلان شهيد وفلان شهيد. حتى مروا على رجل فقالوا: فلان شهيد. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((كلا إني رأيته في النار في بردة غلها أو عباءة)) رواه مسلم.
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من حمل علينا السلاح فليس منا، ومن غشنا فليس منا)) رواه مسلم.
وفي رواية له أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر على صبرة طعام فأدخل يده فيها فنالت أصابعه بللا، فقال: ((ما هذا يا صاحب الطعام؟)) قال: أصابته السماء يا رسول الله، قال: ((أفلا جعلته فوق الطعام حتى يراه الناس! من غشنا فليس منا)) .
2-محمد صلى الله عليه وسلم صادقاً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: إذا اؤتمن خان، وإذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر)) متفق عليه.
-عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة؛ وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا، وإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار؛ وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا)) متفق عليه
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن أبي سفيان صخر بن حرب رضي الله عنه في حديثه الطويل في قصة هرقل قال هرقل: فماذا يأمركم (يعني النبي صلى الله عليه وسلم) قال أبو سفيان: قلت يقول ((اعبدوا الله وحده لا تشركوا به شيئا، واتركوا ما يقول آباؤكم، ويأمرنا بالصلاة والصدق والعفاف والصلة)) متفق عليه.
3-محمد صلى الله عليه وسلم متحدثاً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((والكلمة الطيبة صدقة)) متفق عليه.
-عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا كانوا ثلاثة فلا يتناجى اثنان دون الثالث)) متفق عليه.
ورواه أبو داود وزاد: قال أبو صالح قلت لابن عمر: فأربعة، قال: لا يضرك.
ورواه مالك في الموطأ عن عبد الله بن دينار قال: كنت أنا وابن عمر عند دار خالد بن عقبة التي في السوق، فجاء رجل يريد أن يناجيه وليس مع ابن عمر أحد غيري، فدعا ابن عمر رجلا آخر حتى كنا أربعة، فقال لي وللرجل الثالث الذي دعا: استأخرا شيئا فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لا يتناجى اثنان دون واحد)) .
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا تكلم بكلمة أعادها ثلاثا حتى تفهم عنه، وإذا أتى على قوم فسلم عليهم سلم عليهم ثلاثا. رواه البخاري.
5-محمد صلى الله عليه وسلم حليماً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن ابن عباس رضي الله عنهما قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس: ((إن فيك خصلتين يحبهما الله: الحلم والأناة)) رواه مسلم
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن أنس رضي الله عنه قال: كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي فجبذه بردائه جبذة شديدة، فنظرت إلى صفحة عاتق النبي صلى الله عليه وسلم وقد أثرت بها حاشية البرد من شدة جبذته. ثم قال: يا محمد مر لي من مال الله الذي عندك. فالتفت إليه فضحك ثم أمر له بعطاء. متفق عليه
6-محمد صلى الله عليه وسلم رفقيا
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله)) متفق عليه.
- وعنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف وما لا يعطي على ما سواه)) رواه مسلم.
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: بال أعرابي في المسجد فقام الناس إليه ليقعوا فيه. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((دعوه وأريقوا على بوله سجلا من ماء أو ذنوبا من ماء، فإنما بعثتم ميسرين ولم تبعثوا معسرين)) رواه البخاري. ((السجل)) بفتح السين المهملة وإسكان الجيم: وهي الدلو الممتلئة ماء، وكذلك الذنوب.
7-محمد صلى الله عليه وسلم متواضعاً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن عياض بن حمار رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله أوحى إلي أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد)) رواه مسلم.
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن الأسود بن يزيد قال سئلت عائشة رضي الله عنها: ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنع في بيته؟ قالت: كان يكون في مهنة أهله (يعني خدمة أهله) فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة. رواه البخاري.
8-محمد صلى الله عليه وسلم رفيقاً بكل من حوله حتى الحيوانات
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه مر بفتيان من قريش قد نصبوا طيرا وهم يرمونه، وقد جعلوا لصاحب الطير كل خاطئة من نبلهم، فلما رأوا ابن عمر تفرقوا، فقال ابن عمر: من فعل هذا! لعن الله من فعل هذا! إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن من اتخذ شيئا فيه الروح غرضا. متفق عليه.
((الغرض)) بفتح الغين المعجمة والراء وهو الهدف والشيء الذي يرمى إليه.
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فانطلق لحاجته فرأينا حمرة معها فرخان، فأخذنا فرخيها، فجاءت الحمرة فجعلت تعرش، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((من فجع هذه بولدها؟ ردوا ولدها إليها)) ورأى قرية نمل قد حرقناها فقال: ((من حرق هذه؟)) قلنا نحن، قال: ((إنه لا ينبغي أن يعذب بالنار إلا رب النار)) رواه أبو داود بإسناد صحيح.
قوله ((قرية نمل)) معناه: موضع النمل مع النمل
9-محمد صلى الله عليه وسلم رحيماً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن أبي قتادة الحارث بن ربعي رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن لأقوم إلى الصلاة وأريد أن أطول فيها فأسمع بكاء الصبي فأتجوز في صلاتي كراهية أن أشق على أمه)) رواه البخاري.
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن أبي سليمان مالك بن الحويرث رضي الله عنه قال: أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن شببة متقاربون، فأقمنا عنده عشرين ليلة، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحيما رفيقا، فظن أنا قد اشتقنا أهلنا فسألنا عمن تركنا من أهلنا فأخبرناه. فقال: ((ارجعوا إلى أهليكم فأقيموا فيهم وعلموهم ومروهم وصلوا صلاة كذا في حين كذا وصلوا كذا في حين كذا، فإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم وليؤمكم أكبركم)) متفق عليه.
زاد البخاري في رواية له: ((وصلوا كما رأيتموني أصلي))
قوله ((رحيما رفيقا)) روي بفاء وقاف، وروي بقافين.
10-محمد صلى الله عليه وسلم زاهداً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يتبع الميت ثلاثة: أهله وماله وعمله؛ فيرجع اثنان ويبقى واحد: يرجع أهله وماله، ويبقى عمله)) متفق عليه.
-عن المستورد بن شداد رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم إصبعه في اليم فلينظر بم يرجع!)) رواه مسلم.
-عن أبي العباس سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله وأحبني الناس. فقال: ((ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس)) حديث حسن رواه ابن ماجه وغيره بأسانيد حسنة.
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: ذكر عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما أصاب الناس من الدنيا فقال: لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يظل اليوم يلتوي، ما يجد من الدقل ما يملأ به بطنه. رواه مسلم.
((الدقل)) بفتح الدال المهملة والقاف: رديء التمر.
-عن عمرو بن الحارث أخي جويرية بنت الحارث أم المؤمنين رضي الله عنهما قال: ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته دينارا، ولا درهما ولا عبدا ولا أمة ولا شيئا، إلا بغلته البيضاء التي كان يركبها، وسلاحه، وأرضا جعلها لابن السبيل صدقة. رواه البخاري.
-عن عبد الله بن الشخير- بكسر الشين والخاء المشددة المعجمتين- رضي الله عنه أنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقرأ: {ألهاكم التكاثر} ( قال: ((يقول ابن آدم: مالي مالي! وهل لك يا ابن آدم من مالك إلا ما أكلت فأفنيت، أو لبست فأبليت، أو تصدقت فأمضيت؟!)) رواه مسلم.
- عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم من خبز شعير يومين متتابعين حتى قبض. متفق عليه.
وفي رواية: ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم منذ قدم المدينة من طعام البر ثلاث ليال تباعا حتى قبض.
-عن عروة عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تقول: والله يا ابن أختي إن كنا لننظر إلى الهلال ثم الهلال ثم الهلال: ثلاثة أهلة في شهرين وما أوقد في أبيات رسول الله صلى الله عليه وسلم نار. قلت: يا خالة فما كان يعيشكم؟ قالت: الأسودان: التمر والماء، إلا أنه قد كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم جيران من الأنصار وكانت لهم منايح وكانوا يرسلون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من ألبانها فيسقينا. متفق عليه.
11-محمد صلى الله عليه وسلم مودعا
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة فأذن لي وقال: ((لا تنسنا يا أخي من دعائك)) فقال كلمة ما يسرني أن لي بها الدنيا.
وفي رواية: قال ((أشركنا يا أخي في دعائك)) حديث صحيح رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن صحيح.
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن أبي سليمان مالك بن الحويرث رضي الله عنه قال: أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن شببة متقاربون، فأقمنا عنده عشرين ليلة، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحيما رفيقا، فظن أنا قد اشتقنا أهلنا فسألنا عمن تركنا من أهلنا فأخبرناه. فقال: ((ارجعوا إلى أهليكم فأقيموا فيهم وعلموهم ومروهم وصلوا صلاة كذا في حين كذا وصلوا كذا في حين كذا، فإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم وليؤمكم أكبركم)) متفق عليه.
زاد البخاري في رواية له: ((وصلوا كما رأيتموني أصلي))
قوله ((رحيما رفيقا)) روي بفاء وقاف، وروي بقافين.
12-محمد صلى الله عليه وسلم شاكراً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:
- عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من صنع إليه معروف فقال لفاعله: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء)) رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح.
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
- عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة نريد المدينة، فلما كنا قريبا من عزوراء نزل، ثم رفع يديه فدعا الله ساعة، ثم خر ساجدا فمكث طويلا، ثم قام فرفع يديه ساعة ثم خر ساجدا، فعله ثلاثا، وقال: ((إني سألت ربي وشفعت لأمتي فأعطاني ثلث أمتي فخررت ساجدا لربي شكرا، ثم رفعت رأسي فسألت ربي لأمتي فأعطاني ثلث أمتي فخررت ساجدا لربي شكرا، ثم رفعت رأسي فسألت ربي لأمتي فأعطاني الثلث الآخر فخررت ساجدا لربي)) رواه أبو داود.
13- محمد صلى الله عليه وسلم عادلاً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم
-عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن المقسطين عند الله على منابر من نور: الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا)) رواه مسلم.
-عن جابر رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((اتقوا الظلمَ فإنَ الظلمَ ظلماتٌ يومَ القيامةِ، واتقوا الشحَ فإنَ الشحَ أهلكَ من كانَ قبلكم، حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم)) رواه مسلم
رياض الصالحين 204
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما أن أباه أتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني نحلت ابني هذا غلاما كان لي. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أكل ولدك نحلته مثل هذا؟)) فقال لا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((فأرجعه)) متفق عليه.
من موقع رسول الله - بلغات مختلفة -
THE PROPHET OF ISLAM - MUHAMMAD
Muhammad (peace and blessings of Allah be upon him) is one the greatest benefactors of mankind. The Prophet of Islam undoubtedly proved a great blessing to humanity. It was he who preached for the first time complete equality of mankind. He gave a high sense of self-respect to an uncouth desert people among whom he was born. He removed all distinctions of caste, creed or colour, and introduced among his followers the principle of universal brotherhood. All these ideas were refreshing to those who were suffering under so many inequities and acts of injustice.
The Prophet of Islam, in fact, revolutionized human thought by his preaching. He not only preached, but also acted upon every word he spoke for the guidance of humanity. Thus his life became a source of true inspiration to his followers. Even minute acts and deeds of him have been recorded by his Companions and contemporaries for the benefit of mankind. His life was practical demonstration of how high precept and noble example can be blended harmoniously in the life of man.
The torch lit by the Prophet of Islam about 1427 years ago should always be peoples' guiding light to keep their steps away from the path of sin and error. The many phases of Muhammad's unique personality must be studied carefully in order to draw up a system of conduct for ourselves. Islam itself is a perfect code of life and hence, in every age and clime, it can easily fulfil the moral and spiritual as well as material needs and requirements of humanity.
Humanity needs a standard by which it may judge itself in all problems in every walk of life, social, economic, political, religious, commercial and cultural. Such a model is found in the life of Muhammad (peace and blessings of Allah be upon him). He was born amongst a people who had touched the lowest ebb of degeneration and degradation. His clarion call not only aroused them from the slumber of ages and pulled them out from the shadows of darkness and oblivion, but also converted a backward and primitive tribal community into harbingers of one of the greatest civilisations on earth. From a life of ignorance, misery, evil social customs, and blood feuds, they were transformed into champions of knowledge, science, literature, medicine, astronomy and philosophy. They literally fixed a pattern of high moral standards, socio-economic justice, and equality for all mankind. Never has the world witnessed such a great transformation in such a short span of life.
Muhammad, Prophet of Islam, is the last of Prophets ; one who brought the Divine Message in its final and complete form. Muslims are asked to look upon all other Prophets with equal reverence.
Islam seeks to bring about mutual understanding and reconciliation between the followers of different faiths and to enjoin upon them to respect and honour one another. The Quran says
"Surely those who believe and those who are Jews and the Sabeans and the Christians whoever believes in Allah and the last Day and does good - they shall have no fear nor shall they grieve 1 " and " O, People of the Book, come to an equitable word between us and you, that we shall serve non but Allah and that we shall not associate aught with Him, and that some of us shall not take others for lords besides Allah." 2
The life of Muhammad (peace and blessings of Allah be upon him ) is unique among the founders of faiths. He was a ruler, an administrative, a soldier and a states man. As a husband and a father he sets an example which if carefully followed would eradicate many evils and prevent destruction of family life. Gentleness and humility, courtesy and hospitality, patience and tolerance, courage and fortitude, the warmity of his affection for friends and his large-hearted magnanimity to his enemies were some of his qualities. Above all, he was the man chosen by Allah to convey the Message of all good and happiness to humanity.
Prophet Muhammad's life (peace and blessings of Allah be upon him) can be described as a struggle between truth and falsehood, justice and inquity, good and evil and happiness and misery.
Before Muhammad's mission (peace and blessings of Allah be upon him), the world, as described by Allah in the Quran, was as follows
"Indeed, there has come to you from Allah a Light and a clear Book whereby Allah guides such as follow His pleasure into the ways of peace, and brings them out of darkness into light by His will, and guides them to the right path".
السيرة النبوية من موقع - جامعه أم القري -
Concerning mockery of the Prophet (peace and blessings of Allah be upon him)
Alhamdulillah All praise belongs to God May the peace and blessing of Allah Subhana wa Ta 'aalaa be upon our Prophet Muhammad (Sal Allahu Alaihi Wa Sallam) and upon his family and Companions and whoever follows them in piety until the Day of Judgment
Allah (SWT) has always protected his Prophet peace be upon him, and sufficed His Prophet (peace and blessings of Allah be upon him) against the criminals who mock him. There are many historical cases where those who mocked the Prophet (peace and blessings of Allah be upon him) were destroyed and finished off. It's always a sign of their doom, and tells us that the end of their supremacy is at hand.
He says (interpretation of the meaning): Therefore declare openly what you are bidden and turn aside from the polytheists. Truly, We will suffice you against the scoffers" [al-Hijr 15:94-95]
The above verse meant that Allah would defeat all conspiracies and intrigues and destroy the scoffers one by one and they are :Aalwaleed Ibn Moogerah, Alass bin wael , Ibn Mutalib, Ibn Yaquth and Al Harith Bin Qais
We see that the Holy Prophet came out of all these conspiracies and mockeries successfully and how his teachings and guidance changed the destinies of mankind and people swarmed round him.
The Prophet peace be upon him wrote to Chosroes and Caesar - both of whom did not become Muslim but Caesar affirmed that he was indeed a Prophet, and he honored his message and the messenger whom the Prophet peace be upon him sent.
Ibn Taymiah in 'Al Sarem' wrote: ( The kingdom is still in his generation till today)
As for Chosroes he tore the message of the Prophet peace be upon him and mocked him, no later after while Allah s.w.t destroyed him and his kingdom. He was killed - he was scorned and humiliated and cut off from all that is good, and this in accordance with what Allah said that He will suffice His Prophet (peace and blessings of Allah be upon him) against the criminals who mock him. He says (interpretation of the meaning):
"For he who hates you (O Muhammad صلى الله عليه وسلم), he will be cut off (from posterity and every good thing in this world and in the Hereafter)"
[al-Kawthar 108:3]
In a hadith qudsi Allah declares, 'one who bears enmity to one of My awliya' will have fought against Me'
What about who show enmity against the prophets of Allah s.w.t.
It is well known among Ahl al-Sunnah wal Jama`ah that who ever mock the companion of the Prophet peace be upon him needs to be deterred and disciplined. What about those who harm a prophet? especially if some one hurts and mocks the prophet Muhammad peace be upon him? Allah says in Quran
"Surely (as for) those who speak evil things of Allah and His Messenger, Allah has cursed them in this world and the here after, and He has prepared for them a chastisement bringing disgrace " Al-Ahzab -(33-57)
Through the earlier nations were destroyed and finished off , abasement and humiliation made on them because they mocked and harmed and killed their prophets as the Jews did with their prophets that why Allah s.w.t said in the Quran
(Abasement is made to cleave to them wherever they are found, except under a covenant with Allah and a covenant with men, and they have become deserving of wrath from Allah, and humiliation is made to cleave to them; this is because they disbelieved in the communications of Allah and slew the prophets unjustly; this is because they disobeyed and exceeded the limits ) Al Imran- (3-112)
and it would only be a short time before Allah granted his prophet victory, to avenge His just because they tried to scare and unsettle the prophetof Allah.
Allah says in Quran (And surely they purposed to unsettle you from the land that they might expel you from it, and in that case they will not tarry behind you but a little.) Al-Isra (17-76)
This was for trying to unstill the prophet how about those who mock the prophets? You will never find some one who harmed or mocked a prophet either was punished or doomed if he or she didn't repent to Allah s.w.t for their actions. That why shiekh Islam said after he mentioned the following hadith.
Volume 4, Book 56, Number 814:
Narrated Anas:
There was a Christian who embraced Islam and read Surat-al-Baqara and Al-Imran, and he used to write (the revelations) for the Prophet. Later on he returned to Christianity again and he used to say: "Muhammad knows nothing but what I have written for him." Then Allah caused him to die, and the people buried him, but in the morning they saw that the earth had thrown his body out. They said, "This is the act of Muhammad and his companions. They dug the grave of our companion and took his body out of it because he had run away from them." They again dug the grave deeply for him, but in the morning they again saw that the earth had thrown his body out. They said, "This is an act of Muhammad and his companions. They dug the grave of our companion and threw his body outside it, for he had run away from them." They dug the grave for him as deep as they could, but in the morning they again saw that the earth had thrown his body out. So they believed that what had befallen him was not done by human beings and had to leave him thrown (on the ground).
Then Imam Ibn Taymiah said: This is beyond the usual shows everyone that this the punishment of what he said and that what he said was false, as generally the dead one do not suffer like this, and that this offence is greater than the person who leaves Islam because they don't suffer like this and that Allah avenge for His Prophet peace be upon him. It is known throughout the history of the Muslims, when they besieged a stronghold and its people resisted, then they heard them mocking and reviling the Prophet (peace and blessings of Allah be upon him), they would sense that victory was at hand, and it would only be a short time before Allah granted them victory, to avenge His Messenger (peace and blessings of Allah be upon him)
That why Allah s.w.t said about these people
(Say ye: "We believe in Allah, and the revelation given to us, and to Abraham, Isma'il, Isaac, Jacob, and the Tribes, and that given to Moses and Jesus, and that given to (all) prophets from their Lord: We make no difference between one and another of them: And we bow to Allah (in Islam). So if they believe as ye believe, they are indeed on the right path; but if they turn back, it is they who are in schism; but Allah will suffice thee as against them, and He is the All-Hearing, the All-Knowing ) Al Baqrah (2-136:137)
Undoubtedly, the States politicians who turn a blind eye to those who mock the prophets are not censure in isolation because Allah s.w.t authorizes the destruction of the cities and villages where they mock the prophet peace be upon him. We can see the darkest injustice is abusing and mocking the Prophet peace be upon him, it violates the divine and it runs counter of rules and systems.
Perhaps this sinful crime what was concealed in the hearts of some westerners against the Prophet peace be upon him is a sign of their doom, and tells us that the end of their supremacy is at hand, because when they didn't find a way to answer the truth, Islam has other than by mocking its prophet and by verbal abuse of Islam.
This is also an exposure of the West's double standards. Here they cite freedom of opinion, but every wise man knows that this so-called freedom of opinion should stop before violating the sanctity of others and transgressing against them. They are lying in their claims of freedom of opinion.
It shows the falseness of their claim with which they have filled the world, namely the dialogue of civilizations that is based on respect for others and not transgressing against them. What kind of dialogue do they want?! What respect do they claim to show? They want us to respect them and honor them, but all they do is make fun of us and mock us and wrong us even more.
What happened should revive faith in Muslim hearts and extent of their love for the Prophet (peace and blessings of Allah be upon him); and they should defend our noble Messenger (peace and blessings of Allah be upon him).
We should demand a clear and sincere apology from them, not deception or justification of the crime which they call an apology. We do not want an apology for showing disrespect towards the Muslims; rather we want an admission of error and an apology for that error. We should strive to call these people, for although we look at them through a lens of hatred and resentment, we also look at them with compassion if they die in this state; so we should call them to Islam and salvation, out of mercy and compassion towards them.
We ask Allah to cause His religion to prevail and to support His close friends, and to humiliate His enemies.
"And Allah has full power and control over His Affairs, but most of men know not"
بعض ماقيل بحق محمد
والقران
http://www.foreverychristian.net/arabic/13.php
"توماس كارليل
القرآن هو الكتاب الذي يقال عنه (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)
"غوتة
كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي.
"أرنست رينان
لم يعتر القرآن أي تبديل أو تحريف ، وعندما تستمع إلى آياته تأخذك رجفة الإعجاب والحب ، وبعد أن تتوغل في دراسة روح التشريع فيه لا يسعك إلا أن تعظم هذا الكتاب العلوي وتقدسه.
"ليوتولستوي
• سوف تسود شريعة القرآن العالم لتوافقها وانسجامها مع العقل والحكمة.
• لقد فهمت ... لقد أدركت .... ما تحتاج إليه البشرية هو شريعة سماوية تحق الحق ، وتزهق الباطل.
"الأمريكي مايكل هارت
لا يوجد في تاريخ الرسالات كتاب بقي بحروفه كاملا دون تحوير سوى القرآن الذي نقله محمد.
"غوتة
القرآن كتاب الكتب ، وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم.
"جيمس جينز
سمع العالم الفلكي (جيمس جينز) العالم المسلم (عناية الله المشرقي) يتلو الآية الكريمة (إنما يخشى الله من عباده العلماء) فصرخ قائلا: مدهش وغريب ! إنه الأمر الذي كشفت عنه بعد دراسة استمرت خمسين سنة ! ، من أنبأ محمدا به؟ هل هذه الآية موجودة في القرآن حقيقة؟ ! لو كان الأمر كذلك فأنا أشهد أن القرآن كتاب موحى به من عند الله.
"العلامة بارتلمي هيلر
لما وعد الله رسوله بالحفظ بقوله (والله يعصمك من الناس) صرف النبي حراسه ، والمرء لا يكذب على نفسه ، فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء لأبقى محمد على حراسته !
"الدكتور إيرنبرج أستاذ في جامعة أوسلو
لا شك في أن القرآن من الله ، ولا شك في ثبوت رسالة محمد.
"البروفيسور يوشيودي كوزان - مدير مرصد طوكيو
لا أجد صعوبة في قبول أن القرآن كلام الله ، فإن أوصاف الجنين في القرآن لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية للقرن السابع ، الاستنتاج الوحيد المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد من الله.
"الشاعر الفرنس لامارتين
أعظم حدث في حياتي هو أنني درست حياة رسول الله محمد دراسة وافية ، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود.
"لامارتين
أي رجل أدرك من العظمة الإنسانية مثلما أدرك محمد ، وأي إنسان بلغ من مراتب الكمال مثل ما بلغ ، لقد هدم الرسول المعتقدات الباطلة التي تتخذ واسطة بين الخالق والمخلوق.
"عالم اللاهوت السويسري د.هانز كونج
محمد نبي حقيقي بمعنى الكلمة ، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمدا هو المرشد القائد إلى طريق النجاة.
"شاعر الألمان غوته
بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان ، فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم.
"غوته
• يخاطب الشاعر غوته أستاذه الروحي الشاعر الكبير حافظ شيرازي فيقول: (يا حافظ إن أغانيك لتبعث السكون ... إنني مهاجر إليك بأجناس البشرية المحطمة ، بهم جميعا أرجوك أن تأخذنا في طريق الهجرة إلى المهاجر الأعظم محمد بن عبد الله).
• إن التشريع في الغرب ناقص بالنسبة للتعاليم الإسلامية ، وإننا أهل أوربا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد ، وسوف لا يتقدم عليه أحد.
"غوته
لما بلغ غوته السبعين من عمره ، أعلن على الملأ أنه يعتزم أن يحتفل في خشوع بتلك الليلة المقدسة التي أنزل فيها القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
"ليوتولستوي
أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه ، وليكون هو أيضا آخر الأنبياء.
"توماس كارليل
إنما محمد شهاب قد أضاء العالم ، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء..
"جورج برنادشو
• قرأت حياة رسول الإسلام جيدا مرات ومرات ، فلم أجد فيها إلا الخلق كما ينبغي أن يكون ، وكم ذا تمنيت أن يكون الإسلام هو سبيل العالم.
• لقد درست محمدا باعتباره رجلا مدهشا ، فرأيته بعيدا عن مخاصمة المسيح ، بل يجب أن يدعى منقذ الإنسانية ، وأوربا في العصر الراهن بدأت تعشق عقيدة التوحيد ، وربما ذهبت إلى أبعد من ذلك فتعترف بقدرة هذه العقيدة على حل مشكلاتها ، فبهذه الروح يجب أن تفهموا نبوءتي.
"كارل ماركس
جدير بكل ذي عقل أن يعترف بنبوته وأنه رسول من السماء إلى الأرض.
"كار ماركس
هذا النبي افتتح برسالته عصرا للعلم والنور والمعرفة ، حري أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة ، وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكما من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير.
"فارس الخوري
إن محمدا أعظم عظماء العالم ، والدين الذي جاء به أكمل الأديان.